مفاجآت يوليو.. "البوابة نيوز" ينتزع المركز الأول و"الموجز" فوق الـ60%

قفزت البوابة نيوز من المركز الخامس شهر يونيو الماضي إلى الأول في تقييم شهر يوليو، فيما استمر الموجز في مركزه الأخير، ولكن مع تحسن كبير في النسبة المئوية من 57% إلى 66%.

يعتمد فريق أخبار ميتر في التقييم الشهري، على منهجية علمية تقوم على ثلاثة محاور (الاحترافية والمهنية، والمصداقية، ومراعاة حقوق الإنسان)، وتحسب نسبها وفقًا لهذا المقياس:

• المصداقية = 1 ضعف الاحترافية والمهنية. 
• مراعاة حقوق الإنسان = 2 ضعف الاحترافية والمهنية.

ونقدم فيه ترتيب أداء أكثر 10 مواقع وصحف إخبارية شعبية بين القراء في مصر لشهر يوليو، ويكون مُرفق مع كل موقع/صحيفة:

• النسب المتوسطة التي تبين مدى اتباع محررين/ـات كل موقع لمحاور المنهجية العلمية الثلاثة، وتطبيقهم لها في صياغة الأخبار.
• أكثر الأخطاء تكرارًا، أو أبرزها (على سبيل المثال؛ إذا كانت تتعلق بمراعاة حقوق الإنسان).
• الخبر الأعلى تقييما لكل موقع/صحيفة على حدى، والذي اتبع فيه المحرر المعايير المنهجية في صياغة الخبر، وأيضًا الخطأ الذي وقع فيه المحرر وحال دون حصوله على النسبة كاملة (إن وجد).
• الخبر الأسوأ لكل موقع/صحيفة، والأخطاء التي تسببت في حصوله على هذه النسبة المتدنية.

وجاء الترتيب كما يلي من الأسوأ إلى الأفضل:

المركز العاشر: (الموجز - 66%)

بعد حساب متوسط أداء الموقع لشهر يوليو في كل محور من المحاور الثلاثة على حدا، كانت نتيجة النسب المئوية لفئات المنهجية العلمية كالتالي:

(الاحترافية والمهنية 8.3% - المصداقية 80.8% - مراعاة حقوق الإنسان 87.5%)

أكثر الأخطاء بروزًا وتكرارًا في صياغة الأخبار كانت كالتالي:

• اختار المحررون/ـات عناوين مضللة لـ5 أخبار، وعناوين غير دقيقة لـ3 أخبار.
• لم ينسب الموقع الصورة لمصدرها في 23 خبرًا.

حصل الخبر الأعلى تقييمًا للموقع على نسبة 92%، وهو:

الضرائب : إتاحة نماذج تسعير معاملات الملف المحلي والرئيسي للمولين: وينقل الخبر معلومات عن تأكيد رئيس مصلحة الضرائب المصرية أنه تمت إتاحة نماذج تسعير معاملات الملف المحلي والملف الرئيسي، على منظومة الإجراءات الضريبية المميكنة. والخطأ الوحيد بالخبر كان عدم توضيح المحرر للمصدر الذي حصل منه على هذا التصريح.

وحصل الأسوأ تقييمًا على نسبة تقييم 31%، وكان بعنوان:

طلاق في شهر العسل.. انفصال أصالة عن عضو برلماني شهير: وانتهك المحرر في هذا الخبر خصوصية الفنانة أصالة، بسبب ذكر تفاصيل خاصة لم تعلن عنها تخص حياتها الشخصية. كما صاغ عنوانًا غير دقيقًا لأنه ذكر في متن الخبر بأن الطلاق هو مجرد أنباء تم تداولها، هذا بالإضافة إلى إغفاله تفاصيل مهمة وهي عدم وجود خبر مؤكد بزواج أصالة من الأساس. كل هذا بالإضافة إلى الخطأين الأكثر شيوعًا في صياغة الأخبار، وهما عدم ذكر مصادر المعلومات والصورة.

المركز التاسع: (القاهرة 24 - 67%)

النسب المتوسطة لمعايير المنهجية العلمية وفقًا لأداء الموقع هي:

(الاحترافية والمهنية 2.1% - المصداقية 82.04% - مراعاة حقوق الإنسان 100%)

ومن الأخطاء المكررة أو البارزة:

• عدم ذكر مصادر المعلومات في 23 خبرًا، وذكر بعض المصادر فقط في خبر واحد.
• تبنى المحرر/ة خطاب كراهية في خبر واحد (وهذا يعد من الأخطاء المتعلقة بمعايير مراعاة حقوق الإنسان، والذي يتسبب بخفض نسبة كبيرة من التقييم).

نسبة التقييم الأعلى لموقع القاهرة 24 كانت 89% للخبر التالي:

 جمعية ساخنة لـ مصر للمقاصة.. وخلافات حول إبراء ذمة عبدالسلام وعبدالباري: ويتحدث الخبر عن مناقشة الجمعية العمومية للشركة للآراء حول إبراء ذمة اللواء محمد عبد السلام رئيس الشركة السابق، ونائبه الدكتور طارق عبد الباري، ولم يوضح محرر هذا الخبر كيف حصل على هذه المعلومات بالظبط.

أما نسبة التقييم الأسوأ كانت 21% لخبر:

تشييع جثمان طالبة ضحية رقصة "عبدة الشيطان" في الدقهلية (فيديو): وترجع هذه النسبة الضئيلة لوقوع المحرر في 10 أخطاء من أهمها: انتهاك لخصوصية الفتاة الضحية؛ بنشر صورتها دون طمس ملامحها، وتبنى المحرر خطاب كراهية؛ حيث وصف الصبية بأنهم "عبدة الشيطان" دون أي دليل. كما تلاعب المحرر في سياق عرض المعلومات؛ بأخذ وصف شهود العيان بأن ملابس الصبية تشبه ملابس عبدة الشيطان، واستخدمه وكرره لتوصيل فكرة أن الصبية نفسهم عبدة الشيطان.

المركز الثامن: (الوطن - 69%)

ونسب الموقع المتوسطة للمعايير المنهجية الثلاثة هي:

(الاحترافية والمهنية 9.04% - المصداقية 82.7% - مراعاة حقوق الإنسان 97.9%)

أما أبرز الأخطاء أو أكثرها تكرارًا كان:

• لم يذكر المحررون/ـات مصادر المعلومات الواردة في 20 خبر، وتم ذكر بعض المصادر في خبر واحد.

• وضع مادة مصورة لا تناسب المحتوى المكتوب لخبرين.

حصل الخبر الأعلى تقييمًا على نسبة 92%، وكان بعنوان:

بأياد مصرية 100%.. نجاح تجربة محاكاة نقل مركب الشمس للمتحف الكبير: ويقدم الخبر معلومات عن قيام المتحف المصري الكبير بإجراء التجربة النهائية لمحاكاة نقل مركب خوفو، من مقر اكتشافه خلف الهرم الأكبر لمقره الجديد بالمتحف المصري الكبير. وعن الخطأ به فهو عدم ذكر المحرر للطريقة التي حصلت بها على المعلومات الواردة بالخبر.

أما الخبر الأدنى تقييمًا فحصل على نسبة 50%، وعنوانه:

مصادر طبية عن حالة دلال عبدالعزيز: تشبه وائل الإبراشي وتحتاج وقتا: ويوجد في هذا الخبر 4 أخطاء؛ فلقد استعانت المحررة بمصادر مجهولة لعرض معلومات عن حالة الفنانة دلال عبد العزيز، ولذلك لم يكن المصدر مناسبًا لعدم وضوح علاقته الوثيقة بالأحداث ومدى أهليته لنقلها. كما أغفلت توضيح أنها ما زالت لا تعلم بوفاة زوجها الفنان سمير غانم، وأخيرًا، لم ينسب الموقع الصورة لمصدرها.

المركز السابع: (مصراوي - 70%)

أخذ الموقع هذه النسب المتوسطة في محاور المنهجية العلمية الثلاثة:

(الاحترافية والمهنية 3.4% - المصداقية 85.8% - مراعاة حقوق الإنسان 91.6%)

ومن الأخطاء التي تكررت أو برزت في الموقع على مدار الشهر:

• مقارنةً بالمواقع الأخرى، كان مصراوي الأعلى في استخدام مصادر غير مناسبة في نقل المعلومات، بعدد 12 خبرًا.
• لم ينسب الموقع الصور لمصادرها في 24 خبرًا.

 نسبة أعلى خبر كانت 93% لـ:

قانون المالية الموحد يثير جدلًا في "الشيوخ".. ومعيط يتدخل: ويعرض الخبر تفاصيل مناقشة مشروع قانون المالية الموحد؛ بين وزير المالية "محمد معيط"، ورئيس مجلس الشيوخ "عبد الوهاب عبد الرازق"، والنائب "بهاء أبو شقة". والخطأ الذي حال دون حصول الخبر على النسبة المئوية كاملةً؛ هو عدم نسب الصورة لمصدرها. 

نسبة أدنى خبر كانت 50% لـ:

مصادر لـ"مصراوي": رفع التحفظ على أموال جمال وعلاء مبارك وعائلاتهما بالبنوك: وبسبب عدم توضيح المحررة لاسم أو هوية المصادر المصرفية التي استعانت بها لمعرفة الخبر، وقعت في خطأ تجهيل مصادر المعلومات بدون سبب، مما يجعل المصادر غير مناسبة لنقل الخبر. هذا بالإضافة لعدم تقديمها تفاصيل كافية عن قصة اتهام جمال وعلاء في قضية غسيل الأموال، وعدم نسب الموقع الصورة للمصدر.

المركز السادس: (صدى البلد - 72%)

متوسط نسب المعايير المنهجية الثلاثة لأداء الموقع، هو:

(الاحترافية والمهنية 2.1% - المصداقية 90.8% - مراعاة حقوق الإنسان 89.1%)

ومن أخطائه البارزة أو المكررة:

• لم ينسب الموقع الصور لمصدرها في 24 خبر.
• انتهك المحررون/ـات خصوصية الأفراد في خبرين.

83% كانت أعلى نسبة حصل عليها الموقع للخبر التالي:

بتكلفه 480 مليون جنيه.. إنشاء محطة مياه البكارشة بالشرقية: وهو عن متابعة محافظ الشرقية "ممدوح غراب" مع رئيس مركز ومدينة الحسينية "سامي معجل" نسب تنفيذ أعمال إنشاء محطة الشرب بقرية البكارشة. ووقع محرر هذا الخبر في الخطأين الأكثر شيوعًا، وهما؛ عدم ذكر مصادر المعلومات، وعدم نسب الصورة لمصدرها.

و50% هي أدنى نسبة حصل عليها الموقع، وكانت لهذا الخبر:

راحوا يصيفوا رجعوا أموات.. 3 أصدقاء ودعهم أهالي المنوفية في مشهد مهيب|شاهد: ويحكي الخبر قصة مصرع 3 شبان بحادث سير، وفيه نشرت المحررة صور الشبان الثلاثة وهذا ما يعد انتهاكًا لخصوصيتهم، بالإضافة إلى النشر دون الاستئذان من ذويهم. كما لم توضح المحررة مصدر المعلومات الواردة بالخبر، ولم ينسب الموقع الصورة لمصورها، أو المصدر الذي نقلت منه.

المركز الخامس: (بوابة الوفد الإلكترونية - 72%)

وفيما يلي النسب المتوسط للمعايير المنهجية الثلاثة:

(الاحترافية والمهنية 0% - المصداقية 90.08% - مراعاة حقوق الإنسان 91.6%)

والخطآن البارزان اللذان تسببا في حصول الموقع على 0% في معدل الاحترافية والمهنية هما:

• عدم ذكر مصادر المعلومات كاملة في 24 خبرًا.
• عدم نسب الصور لمصادرها في 23 خبرًا.

وأعلى نسبة قدرها 89% ذهبت للخبر الآتي:

بعد الموافقة على إنشائه.. أبرز المعلومات عن صندوق التنمية الحضرية: وكان عن موافقة مجلس الوزراء على مشروع قرار بشأن إنشاء صندوق التنمية الحضرية، وفيه المحرر أخطأ فقط بعدم توضيح كيفية حصوله على المعلومات الواردة بالخبر، وعن الصورة فكانت لا تستلزم ذكر مصدرها؛ لأنها شعار معروف لرئاسة مجلس الوزراء.

أما أقل نسبة فكانت قدرها 50%، وذهبت لخبر بعنوان:

 مدرب سباحة وشقيقه يطعنا عامل نظافة في حلوان: ونقل المحرر في الخبر معلومات عن حادثة طعن، ولم يلتزم المحرر في الخبر بأربعة قواعد؛ لأنه انتهك خصوصية المجني عليه بذكر اسمه، ووقع في التمييز بسبب التركيز على مهنة المتهم وهو "مدرب سباحة" في حين أن عمله لا علاقة له بالفعل الخاطئ، كما لم يذكر مصدر المعلومات الواردة بالخبر، ولم ينسب الصورة لمصدرها.

المركز الرابع: (اليوم السابع - 72%)

والمتوسط لنسب محاور المعايير المنهجية الثلاثة هو:

(الاحترافية والمهنية 0% - المصداقية 89.5% - مراعاة حقوق الإنسان 95.8%)

ومن أبرز الأخطاء التي رصدناها:

• عدم نسب الصور لمصادرها في 24 خبرًا.

• عدم إشارة المحرر/ة لمصدر النقل أو الاقتباس في خبر واحد (وهو ما يعد نشر محتوى مسروق).

أعلى خبر للموقع كانت نسبته 85% هو:

التحقيق مع الطبيب المتهم بقتل زوجته في المنصورة: وفي الخبر معلومات عن متابعة التحقيق مع المتهم بقتل زوجته (وهي قضية شغلت الرأي العام بعد حدوثها)، ولكن لم يوضح فيها المحرر مصدر المعلومات أو الصورة في الخبر.

وأقل خبر بنسبة 50% كان لـ:

مصادر: توريد الماكينات الحديثة لمصانع الغزل بمجرد الانتهاء من إنشاءات المصانع: وفيه معلومات عن انتظار توريد ماكينات الغزل والنسيج الحديثة الواردة من إيطاليا ودول أخرى، لحين الانتهاء من الإنشاءات التي تجرى حاليا في المجمعات الصناعية الجديدة في المحلة وكفر الدوار ودمياط. ويحتوي الخبر على 4 أخطاء هي؛ الاستعانة بمصادر مجهولة وأيضًا غير مناسبة، وعدم تقديم تفاصيل مهمة على خلفية الخبر (وهي إعلان رئيس الشركة القابضة للغزل والنسيج تعديل خطة هيكلة ودمج الشركات، لتصبح 9 كيانات كبيرة بينها 8 شركات تصنيع، وشركة تجارة وحليج)، بالإضافة إلى عدم نسب الموقع الصورة لمصدرها.

المركز الثالث: (بوابة صحيفة الفجر - 73%)

أتت النسب المتوسطة لمعايير المنهجية العلمية الثلاثة كالآتي:

(الاحترافية والمهنية 4.3% - المصداقية 89.1% - مراعاة حقوق الإنسان 95.6%)

ومن الأخطاء البارزة أو المتكررة في أخباره:

• إغفال تفاصيل جوهرية في 8 أخبار.
• استخدام مصادر غير مناسبة في 3 أخبار.

أعلى خبر به كانت نسبته 89% وعنوانه:

شقيق "الميت المستيقظ" بالبحيرة يروي تفاصيل صلاة الجنازة وتحرك الجثمان (فيديو): ويروي الخبر شهادات شقيق وزوج شقيقة الميت، الذي تم تداول فيديوهات لجنازته مع أنباء عن تحرك نعشه أثناء الصلاة، وهو ما نفوه في متن الخبر، ولكن لم يوضح المحرر كيف حصل على هذه المعلومات أو الصور المرفقة، كما أنه يجب أن نشير إلى وجود عطل تقني بالفيديو المرفق، وهو ما يمنع القارئ من مشاهدته.

وأدنى خبر به كانت نسبته 50% وعنوانه:

إثيوبيا تحذر مصر والسودان من فيضان محتمل لنهر النيل: وبالخبر تصريحات لوزير المياه والري والطاقة الإثيوبي، عن احتمالية حدوث فيضانات محتملة على مجرى النهر، بسبب الأمطار الغزيرة. وصاغت محررة هذا الخبر عنوانًا غير دقيقًا، لأن وزير الري لم يذكر في تصريحاته المنقولة في متن الخبر، أي شيء عن مصر أو السودان، كما أغفلت تقديم تفاصيل جوهرية عن بداية أزمة إثيوبيا مع مصر والسودان، تساعد القارئ على فهم خلفية الخبر. هذا بالإضافة لعدم ذكر مصدر المعلومات أو الصورة في الخبر.

المركز الثاني: (المصري اليوم - 74%)

ومتوسطات اتباع الموقع لمعايير المنهجية الثلاثة هي:

(الاحترافية والمهنية 10.4% - المصداقية 90.4% - مراعاة حقوق الإنسان 89.5%)

وأبرز الأخطاء به كانت:

• وجود تمييز أو تنميط ضد أفراد أو مجموعات في 3 أخبار.
• خلط المحرر/ة بين المعلومات الخبرية والتعليق الشخصي في خبر واحد.

النسبة الأعلى للموقع هذا الشهر هي 92% لخبر بعنوان:

رسميًا.. الشناوي وحجازي والونش في قائمة المنتخب الأوليمبي بـ«طوكيو»: وينقل الخبر إعلان شوقي غريب (المدير الفني للمنتخب الوطني الأوليمبي) قائمة اللاعبين الـ 22 المقرر مشاركتهم في نهائيات دورة الألعاب الأولمبية في طوكيو. وبالخبر خطأ وحيد وهو عدم ذكر مصادر المعلومات التي نقل منها المحرر الخبر.

والنسبة الأقل هي 50% لخبر بعنوان:

ضبط بانجو وأقراص مخدرة بحوزة 3 عاطلين في أسوان: ويبدأ الخبر بانتهاك في معيار مراعاة حقوق الإنسان، وذلك لوصف المحرر المتهمين بالعاطلين، وهو تنميط يربط بين عدم العمل وارتكاب الجرائم، وبالطبع هذا غير صحيح. وهناك خطأ آخر يتعلق بمراعاة حقوق الإنسان، وهو وصف المقبوض عليهم بالمتهمين في حين أن النيابة ما زالت تحقق في الجريمة. وأيضًا لم يذكر المحرر مصادر المعلومات في الخبر أو الصورة.

المركز الأول: (البوابة نيوز - 75%)

وهذه هي النسب المتوسطة لمعايير المنهجية العلمية الثلاثة:

(الاحترافية والمهنية 4.1% - المصداقية 92.9% - مراعاة حقوق الإنسان 93.7%)

ومن أبرز الأخطاء به:

• انتهاك المحرر/ة لخصوصية الأفراد في خبر واحد.
• اشتمال الخبر على معلومات خاطئة في خبر واحد.

وأعلى خبر للموقع حصد نسبة 90%، وهو:

الحكومة تنفي توقف العمل بمشروعات الآثار والترميم في ظل جائحة كورونا: وكان الخطأ به هو عدم ذكر محرر الخبر تحديدًا كيف حصل على نفي الحكومة للأنباء المترددة على المواقع، بخصوص توقف العمل بمشروعات الآثار والترميم في ظل جائحة كورونا.

وحصد أقل خبر نسبة 44%، وكان بعنوان:

أول صور للمتضررين من فشل عمليات المياه البيضاء داخل مركز خاص بطنطا: وتتضمن الخبر 5 أخطاء هي؛ انتهاك خصوصية، ونشر بدون استئذان بسبب صور المرضى المرفقة بالخبر. بالإضافة إلى استعانة المحرر بمصادر مجهولة، وغير مناسبة لنقل المعلومات الواردة في الخبر، ولم ينسب الموقع الصور لمصدرها.

كان هذا تقييم شهر يوليو 2021، يمكنك تصفح التقييمات السابقة لمقارنة أداء الصحف والمواقع، ومعرفة أبرز الأخطاء في الشهور الماضية عبر موقعنا.