ساعد "المصري اليوم" للصعود، ارتفاع مؤشر الإلتزام بالمعايير القانونية والإنسانية، بتسجيله نسبة 87% بنهاية نوفمبر، مقابل 82% في أكتوبر، فيما تراجع مؤشري الاحترافية ومواجهة التضليل والإشاعات، ليحصل الأول على 63% بدلا من 67%، ويحوز الثاني على 91% مقابل 92%
من جديد، عاد الموقع الإلكتروني لصحيفة "المصري اليوم" ليحتل صدارة تصنيف "أخبار ميتر" الشهري بنهاية نوفمبر 2018، بحصوله على المركز الأول منفرداً، بمتوسط تقييم إجمالي 83%، بعد تراجعه للمركز الثاني (81%) بنهاية أكتوبر من نفس العام.
وكان المركز الاول في أكتوبر الماضي، قد حصلت عليه "بوابة الوفد الإلكترونية"، بحصولها على متوسط تقييم إجمالي 82%.
• "المهنية ومواجهة التضليل" يرفعان "الوفد" للمركز الأول في أكتوبر بـ82%
وساعد "المصري اليوم" للصعود، ارتفاع مؤشر الإلتزام بالمعايير القانونية والإنسانية، بتسجيله نسبة 87% بنهاية نوفمبر، مقابل 82% في أكتوبر.
فيما تراجع مؤشري الاحترافية ومواجهة التضليل والإشاعات، ليحصل الأول على 63% بدلا من 67%، ويحوز الثاني على 91% مقابل 92%.
وخلال نوفمبر؛ رصد "أخبار ميتر" 57 محتوى إخباري متنوع قدمتها "المصري اليوم"، جاء فيه "الخبر الصحفي" في المقدمة؛ بـ46 خبر، مقابل 31 خبر في أكتوبر من هذا العام.
كما زادت التقارير الصحفية المرصودة على "المصري اليوم" بنهاية نوفمبر، إلى 10 تقارير (ريبورتاج)، مقابل 7 تقارير في أكتوبر، فيما تراجعت اللمحات (فيتشر) إلى موضوع واحد، مقابل 3 موضوعات مرصودة في أكتوبر.
وخلى المحتوى المرصود على "المصري اليوم" من الحوارات الصحفية والتحقيقات.
• الأخبار على "المصري اليوم" في نوفمبر
رصد "أخبار ميتر" 46 خبر صحفي، نشرتها المصري اليوم خلال الشهر، غطت أحداث وموضوعات (تثبيت المركزي المصري لأسعار الفائدة مع طرح أذون جديدة للخزانة، وحبس أبو تريكة، وتصريح مسئول بالمالية حول رفع الجمارك عن السيارات الأوروبية، إعلان الصحة موافقتها على طرح الفياجرا النسائية، وفتاة التحرش بالقرد).
هذا وحصلت 4 أخبار على "الأعلى تقييماً" بنسبة 97%، وهي لموضوعات (إطلاق المرحلة الثانية من مسح فيروس سي، رد ساورس على اعتناقه للإسلام، وتأكيد الحكومة على فرض ضرائب على إعلانات الإنترنت، ونشر هنا شيحا لصور أبنائها).
كما حصل 16 خبر على نسب تقييم تتراوح بين 96%- 91%، وحصلت 10 أخبار أخرى على تقييمات بين 89%- 80%، و8 أخبار على تقييمات بين 79%- 71%، و3 أخبار على درجتي تقييم 67% و63%.
فيما حصلت 4 أخبار على تقييمات أقل من 60%، الأول فيها بعنوان "تفاصيل اعترافات الأم قاتلة ابنتها في بنها: «مرمغت شرفنا في التراب»"؛ نظراً لنقل خطاب التحريض على العنف.
والثاني حمل عنوان "القبض على متعاملين في الذهب الخام متلبسين بحيازة 286 جرام في أسوان"، نظرا للخطأ في كتابة العنوان، وعدم سرد مزيد من التفاصيل.
أما الثالث فجاء تحت عنوان "بعد خسارة النجمة التاسعة.. الإبراشي يدعو إلى «محاكمة مروان محسن» (فيديو)"، بتقييم 46%، نظراً لنقل خطاب إهانة وتمييز على لسان المصدر، دون أن ينبه المحرر لها الانتهاك.
والرابع كان "رئيس «اقتراحات النواب»: «الفراشين أصبحوا إداريين فى المدارس بسبب فوضى يناير»"، بدرجة 36%، لما تضمنه من خطابات إهانة وتمييز لم ينتبه لها المحرر.
وكان أقل الأخبار تقييما بنسبة 35%، "تفاصيل تحطيم جمجمة طفلة بالعباسية.. والمستشفى يرد"، والذي حمل شارة "خبر خاطئ"، لما تضمنه من معلومة خاطئة حول تبعية المستشفى المذكورة بالمحتوى.
• التقارير على "المصري اليوم" في نوفمبر
قام "أخبار ميتر" برصد 10 تقارير صحفية –ريبورتاج- قدمتها "المصري اليوم" على مدار الشهر، غطت موضوعات من بينها (مقتل الصيدلي المصري في السعودية، وأزمة مدرسة الوزير الوهمية، ونواب يهاجمون الحكومة بسبب فواتير الكهرباء).
كما شملت التغطية التقريرية لـ"المصري اليوم" خلال نوفمبر، موضوعات (تمثال محمد صلاح في منتدى شباب العالم، وأزمات المطربة شيرين عبد الوهاب، وسفاح السويس، وتبعات هزيمة الأهلي في رادس).
وجاء تقرير "تطورات أزمة وليد أزارو (تفاصيل)" كأعلى التقارير تقييما، بنسبة 100%، فيما حصلت 4 تقارير على درجات تقييم بين 97%-90%، وحصلت 3 تقارير أخرى على تقييمات بين 87%-80%، وتقرير واحد على درجة تقييم 74%.
وفي ذيل القائمة بنسبة 68%، تقرير بعنوان "تداول فيديو لشاب يتحرش بطالبتين أمام جامعة المنصورة".
• لمحة واحدة مرصودة على "المصري اليوم" في نوفمبر
رصد "أخبار ميتر" على الصحيفة خلال الشهر، لمحة (فيتشر) واحدة، قدمتها "المصري اليوم"، بعنوان "مشروع تربية الضفادع: 11 ألف جنيه رأس المال.. والعائد 42 ألفًا سنويًا"، وحصل على تقييم بنسبة 94%.
للمزيد اقرأ:
تم تحرير المحتوى بواسطة فريق "أخبار ميتر"
المحتوى قد يتضمن روابط نشطة لمزيد من الإيضاح
Topics that are related to this one