تدوال على عدة مواقع على صفحات التواصل الاجتماعي صورة ريبوت من داخل مباراة كرة قدم، مع ادعاء أن الفيفا قررت بالاستعانة به كأس العالم في مونديال قطر 2022.
الحقيقة
الصورة تعبيرية وليست للحكم الريبوت الحقيقي.
الصورة الحقيقة يظهر بها ريبوت أخر، وذلك أثناء اختبار الحكم الآلي في مباراة تشيلسي في كأس العالم للأندية FIFA، في شهر فبراير الماضي.
لم يستخدم الحكم الآلي كحكم فعلي للمباراة، ولكن استخدم كحكم مساعد في اتخاذ قرارات تلقائية في غضون نصف ثانية ويساعد على إنهاء التأخير الطويل أثناء المباريات.
التقنية التي يعمل بها هو نظام يستخدم 10 كاميرات لتتبع 29 نقطة جسم لكل لاعب.
نظام التتبع سيعتمد على كاميرات خاصة مثبتة على أسطح الملاعب وسيعمل على تسريع عملية اتخاذ القرار بشأن حالات التسلل.
لن يستبدل الحكام البشر بالحكام الآليين.
ويأمل الفيفا في تنفيذه بالكامل خلال مباريات كأس العالم 2022 للمنتخبات التي تقام في نوفمبر المقبل بقطر.
بعدما سجل نجاحا في مونديال الأندية وكأس العرب التي أقيمت في الدوحة.
وسوف يعقد اجتماع في قطر، الاثنين المقبل، بعد تأجيل الموعد الأول لشهر مارس في زيورخ نتيجة الغزو الروسي لأوكرانيا، لأخذ قرار اعتماده في مونديال 2022.
مصادر
https://bit.ly/3960zpG
ميرور البريطانية
https://bit.ly/3aECxCH
تويتر
https://bit.ly/3MxLTNu
موقع سبورت كو
https://bit.ly/393zDXv
حقيقة الخبر
https://bit.ly/3xiukM3
اليوم السابع في فبراير
https://bit.ly/3H3fkG6
ذا صن البريطانية
https://bit.ly/3tp4PHK
الصورة ٢٠١٩
تناقلت صفحات تواصل اجتماعي صورة مزعومة لحكم ريبوت مستخدم في مونديال قطر 2022، لكنّها توضيحية وليست للحكم الآلي الحقيقي. التقنيّة الفعلية رُصدت أثناء اختبارها في كأس العالم للأندية فبراير الماضي، حيث تُستخدم كأداة مساعدة لاتخاذ قرارات مثل التسلل خلال أقل من نصف ثانية عبر كاميرات تتتبّع 29 نقطة في جسم كل لاعب. لا يُفترض أن يحلّ النظام محل الحكام البشريين، ويتوقّع الاتحاد الدولي تفعيل استخدامه جزئيًا في كأس العالم 2022 بعد نجاح الاختبارات الميدانية.
دينا إبراهيم (المديرة التنفيذية)
تمتلك مديرة المرصد خبرة متميزة في الصحافة تتجاوز 17 عامًا، إلى جانب أكثر من سبع سنوات في مجال الر...
تمتلك مديرة المرصد خبرة متميزة في الصحافة تتجاوز 17 عامًا، إلى جانب أكثر من سبع سنوات في مجال الرصد الإعلامي والتحقق من المعلومات، مما أكسبها مهارات استثنائية في هذا القطاع. حاصلة على درجة الماجستير في قيادة الاتصالات الرقمية من جامعتي بروسيلز الحرة وسالزبورج، وتواصل حاليًا دراساتها في مجال علوم البيانات، مدفوعةً بشغفها لتعزيز إمكانياتها في خدمة صناعة الإعلام. من أبرز إنجازاتها المساهمة في تطوير منهجيتي تقييم المحتوى الإعلامي المكتوب والتحقق من المعلومات وتأسيس قسم التحقق من المعلومات. نالت تقديرًا دوليًا، حيث حصلت، ممثلة عن الفريق، على المركز الثاني في تحدي الابتكار الشبابي حول الديمقراطية والحكم في إفريقيا، وفازت بتحدي الابتكار في مجال الإعلام لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا الذي نظمته الشبكة العربية الرقمية.
تشرف مديرة المرصد على جميع أنشطته وتضع خطط التطوير بالتعاون مع مسؤولي الأقسام واختيار فريق العمل، كما تتولى التنسيق بينهم وتحديد السياسة التحريرية للمرصد، وتكون المرجع في حال حدوث أي خلافات تحريرية أو تقييمية.
The Akhbarmeter team provides a space for stakeholders and the public to respond to information contained in the fact-checking process and correct it with complete transparency. You can contact us via our email at [email protected]. The team will also undertake to make the necessary corrections as soon as possible once the information is confirmed and accepted. Apply here
Do you have a correction or missing information you would like to add? 📱 Contact us
Topics that are related to this one