Property Image

تقييم فيتو يتراجع وفق 3 مؤشرات، ويفقد 11% من التقييم الشهري

تم النشر بتاريخ : 27/01/2019  تم التحديث بتاريخ: 28/01/2019 

هبط تقييم موقع فيتو بشكل كبير، حيث حصل على 76% في شهر ديسمبر، بدلا من 87% في شهر نوفمبر. هذه النسبة تضع الموقع في المركز الخامس بالمشاركة مع موقعي صدى البلد والوفد، حيث حصلا على نفس النسبة.

التقييم الشهري هو متوسط نسب تقييم المحتوى الذي راجعه  الفريق خلال شهر. خلال ديسمبر قيم الفريق 56 موضوعا معظمهم من الأخبار -35 خبرا- كما تم تقييم  15 تقريرا، و6 لمحات صحفية (features).





حصلت أعلى موضوعات فيتو تقييما على 97%، وكانت عنواينها:

 

 

أما الأقل تقييما فحصل على 26%، وكان بعنوان: جابر عصفور «المثير للجدل».. ما بين الحجاب وتجسيد الأنبياء

 

الموضوعات التي يراجعها فريق أخبار ميتر تحصل على نسبة تقييمها بشكل آلي، بناء على إجابة المُقييم عن مجموعة أسئلة تدور حول 3 معايير: الاحترافية والمهنية، الابتعاد عن التضليل، تجنب انتهاكات القانون وحقوق الإنسان.

 

خلال شهر ديسمبر، رصد الفريق 12 موضوعا نشرها فيتو، وتضمنت تضليلا أو بروباجاندا. وقد ترواح التزام محرري الموقع بتجنب هذا الخطأ بين 75 و 83%.







كما رصد 17 موضوعا تضمن كل منها انتهاكات للقانون وحقوق الإنسان. وتم تقييم التزام المحررين بتجنب هذه الأخطاء في 7 من هذه الموضوعات بصفر %، بينما كانت نسبة تقييم البقية وفق ذات المعيار بين 14 و 86%.






انخفض تقييم موقع فيتو وفق مؤشرات أخبار ميتر الثلاثة أيضا في شهر ديسمبر، حيث حصل على 78%  بدلا من 93% وفق مؤشر البعد عن الانتهاكات. كما سجل 88% بدلا من 94% وفق مؤشر تجنب التضليل والبرواجاندا. كما هبط وفق مؤشر الاحترافية والمهنية، وكان تقييمه 52% بدلا من 65%.



 

Profile Picture

دينا إبراهيم (المديرة التنفيذية)

تمتلك مديرة المرصد خبرة متميزة في الصحافة تتجاوز 17 عامًا، إلى جانب أكثر من سبع سنوات في مجال الر...

سياسات التصحيح

يتيح فريق أخبار ميتر المساحة المناسبة لرد الأشخاص المعنيين والجمهور على المعلومات الواردة في عملية تقصي الحقائق بتصحيحها بشفافية كاملة. يمكن التواصل معنا عبر بريد الموقع الإلكتروني [email protected]. كما يتكفل الفريق بإجراء التصحيحات اللازمة حال التأكد من صحة المعلومات وقبولها في أسرع وقت ممكن.

مزيد من المقالات

نشرة أخبار ميتر
للاطلاع على تقييمات المواقع الأكثر شعبية وأبرز الأخبار الكاذبة.
نحن نهتم بحماية بياناتك. اقرأ سياسة الخصوصية