احتفظ موقعا الفجر والموجز بمركزيهما السابقين في شهر أغسطس، ولكن اختلف ترتيب بعض المواقع الأخرى والتي كان أبرزها المصري اليوم الذي هبط من المركز الثاني في تقرير أداء الصحف عن شهر أغسطس، إلى المركز السابع في تقييم سبتمبر. ويأتي هذا التقييم وفقًا للمنهجية العلمية التي يتبعها أخبار ميتر لرصد الأخطاء المهنية في الصحف، والتي أساسها ثلاثة محاور؛ الاحترافية والمهنية، والمصداقية، ومراعاة حقوق الإنسان.
وتعرض هذه التقارير شهريًا ترتيب أداء أكثر 10 مواقع وصحف إخبارية شعبية بين القراء في مصر، مع نبذة مختصرة لهذه النقاط التالية مع كل موقع/صحيفة:
نترككم الآن مع ترتيب المواقع من الأسوأ للأفضل:
المركز العاشر: (الموجز - 69%)
عدد الأخطاء في المعايير المنهجية (كل معيار على حدة):
وكان من أبرز الأخطاء أو أكثرها تكرارًا في الموجز على مدار شهر سبتمبر:
والخبر الأعلى نسبةً للموجز على مدار شهر سبتمبر هو:
نجاة الفنانة ميرفت أمين من الموت بعد اندلاع حريق بمسكنها.. اعرف الحكاية، وحصل على قيمة قدرها 89%، وأخفق المحرر في خطأ واحد فقط وهو عدم نسب الصورة لمصادرها، ولكنه على الصعيد الآخر التزم بعرض تفاصيل كافية. ووفق في اختيار صورة مناسبة، كام صاغ عنوانًا دقيقًا يعكس ما في متن الخبر.
ويضم الخبر معلومات عن نجاة الفنانة ميرفت أمين من الحريق الذي اندلع بالعقار الذي تسكن فيه، والذي تسبب في وفاة شخص نتيجة الاختناق.
أما الخبر الأدنى فكان:
حكاية 4 زيجات فى حياة أصالة نصرى، وقدم المحرر في الخبر تغطية غير مهنية عن زيجات أصالة المعلنة وأنباء عن زيجات أخرى غير معلنة، ووصل تقييمه إلى نسبة 27%؛ لاشتماله جملة من الأخطاء وصل عددها إلى ثمانية.
وكان أبرز هذه الأخطاء؛ التشهير بأصالة من خلال وصف المحرر لحياتها بأنها مليئة بالمشاكل، وبعدم اعترافها بزيجاتها التي عرضها دون أي دليل أو احترام لخصوصيتها، كما قدم المحرر رأيه الشخصي على أنه معلومة خبرية مؤكدة، بأن الحسد هو سبب الطلاق بينها وبين طارق العريان.
المركز التاسع: (الوطن - 69%)
عدد الأخطاء في المعايير المنهجية الثلاثة:
ومن أبرز الأخطاء أو أكثرها تكرارًا في الوطن:
الخبر الأعلى للوطن:
يصيب من تلقوا اللقاح بسهولة.. 5 معلومات عن المتغير «مو» من كورونا، وهو يتحدث عن المتغير "مو" وعلاقته بلقاح كورونا المستجد، وحصل الخبر على نسبة 83%، وذلك لوقوع المحرر في الخطأين الأكثر شيوعًا وهما؛ عدم نسب الصورة لمصدرها، وعدم ذكر مصادر المعلومات المعروضة في متن الخبر.
ومن الجوانب الجيدة في هذا الخبر هو تقديم التغطية الكافية التي تقدم للقارئ الشرح الكافي عن المتغير "مو"، واستخدام صورة معبرة مناسبة، بالإضافة لصياغة عنوان دقيق.
الخبر الأسوأ للوطن:
عامل يهشم رأس زوجته بـ«شاكوش» ويحرق المنزل لإخفاء أثار الجريمة بالجيزة، وتنقل المحررة في هذا الخبر معلومات عن حادث وفاة سيدة وحريق منزلها، والاشتباه في زوجها بالشروع في قتلها.
ومن أسباب وصول نسبة هذا الخبر إلى 50% هي: وصف المحررة للزوج بالمتهم في حين أنه مازال مشتبهًا به؛ لأن النيابة لم تصدر بعد قرارها باتهامه، كما وصفته أيضًا بالعامل، بدون وجود أي علاقة فعلية بين كونه عاملًا وبين ارتكابه للجريمة، وهو ما يعد تنميطًا.
المركز الثامن: (القاهرة 24 - 71%)
عدد الأخطاء في المعايير المنهجية الثلاثة:
ومن بين أبرز الأخطاء أو أكثرها تكرارًا في موقع القاهرة 24:
الخبر الأعلى للقاهرة 24:
شاب وشقيقته من ذوي الهمم بـ مطروح يعرضان التنازل عن أولادهما بسبب التنمر| فيديو، وبه قصة معاناة لشاب وشقيقته من ذوي الهمم، يتعرضون للتنمر باستمرار، وغير قادرين على الحصول على أي عمل، مما دفعهم إلى عرض أبنائهم للبيع لعدم قدرتهم على التكفل بهم ماديًا.
وحاز الخبر على نسبة 87%، وذلك لعدم مساس المحرر بأي خطأ يخص المعيار الإنساني، ولكنه وقع في خطأ عدم ذكر مصدر الفيديو المرفق، والذي كان سيوثق بدوره المعلومات في المتن والصورة المرفقة.
الخبر الأسوأ للقاهرة 24:
بعد احتجاج السودان.. مصدر: مصر تلقّت البيانات الخاطئة نفسها حول سد النهضة | خاص، وهي خبر سياسي ينقل أنباء عن استلام مصر والسودان معلومات متشابهة وغير دقيقة بشأن سد النهضة الإثيوبي.
وحصل على 50%؛ لاحتوائه على 4 أخطاء أبرزها استخدام مصدر مجهول وغير مناسب لنقل الأحداث، وإغفال المحرر لتفاصيل جوهرية عن سد النهضة الإثيوبي وموقف مصر والسودان بشأنه.
المركز السابع: (المصري اليوم - 71%)
عدد الأخطاء في المعايير المنهجية الثلاثة:
ومن أبرز أخطاء الشهر في المصري اليوم أو أكثرها تكرارًا:
الخبر الأعلى للمصري اليوم:
في عمر 73 عامًا.. محافظ الفيوم يكرم أكبر طالب حصل على شهادة الثانوية العامة، ويأتي هذا الخبر عن "قرني محمد شعبان" أكبر طالب يحصل على الثانوية العامة بعد إصراره ومثابرته، وفي الخبر تغطية عن التكريم الذي حصل عليه الطالب من محافظ الفيوم.
وما تسبب في حصول الخبر على نسبة 83%، وحال دون وصوله للنسبة المئوية الكاملة؛ هو عدم ذكر المصدر الذي حصل منه المحرر على المعلومات والصور الخاصة بالخبر.
الخبر الأسوأ للمصري اليوم:
اتحاد الكرة يعلن رسميًا موعد إعلان مدرب المنتخب الجديد خلفا للمُقال حسام البدري، ويضم هذا الخبر معلومات عن الموعد الذي سيعلن فيه اتحاد الكرة عن الجهاز الفني الجديد للمنتخب بعد رحيل حسام البدري، كما يعرض تفاصيل استياء مصطفى محمد خلال مباراة الجابون عقب تسجيله هدف التعادل.
وانخفضت نسبة هذا الخبر إلى 21%، بسبب وجود 8 أخطاء به، منها؛ تشويه صورة اللاعب مصطفى محمد لدى القارئ من خلال اعتبار المحرر أن استياءه كان بسبب حسام البدري، كما أكد بدون دليل أن "البصق والشتيمة" كانا موجها إليه. هذا بالإضافة إلى أن العنوان كان غير دقيق؛ لأن اتحاد الكرة المصري لم يعلن رسميًا في المتن عن الموعد، وإنما كانت المعلومات مجهولة المصدر.
المركز السادس: (صدى البلد - 72%)
عدد الأخطاء في المعايير المنهجية الثلاثة:
ومن الأخطاء التي رصدت على مدار الشهر في صدى البلد:
الخبر الأعلى لصدى البلد:
عادل حنفي: فتح فرع للبنك الأهلي بالسعودية يؤكد اهتمام الدولة بأبنائها في الخارج، واستطاع المحرر في هذا الخبر أن يقدم تفاصيل كافية عن موافقة مجلس الوزراء السعودي على الترخيص للبنك الأهلي المصري بفتح فرع له في المملكة، كما صاغ عنوانًا دقيقًا، وأشار إلى المصادر في حالة اقتباس معلومات من وسائل إعلامية أخرى، وهي في هذه الحالة وكالة الأنباء السعودية (واس).
وأما ما تسبب في حصول الخبر على 85%، هو عدم نسب الصورة لمصدرها، وعدم توضيح مصادر بعض المعلومات الواردة في الخبر.
الخبر الأسوأ لصدى البلد:
الممرض ضحية السجود لكلب: نفسي اتكسرت ومش قادر أمشى فى الشارع، بنسبة قدرها 44%، ويعرض المحرر فيه رأي المحرر الذي تعرض لإهانة وأذى من طبيب بمستشفى خاص بالقاهرة، بالإضافة إلى معلومات عن توجيه وزير التعليم العالي والبحث العلمي بسرعة إحالة هذا الطبيب، والذي يعمل أستاذ ورئيس قسم العظام بكلية طب عين شمس، للتحقيق الفوري.
وتتضمن الخبر خطآن بهما انتهاك لحقوق الإنسان، وهما؛ عدم وجود دليل على استئذان المحرر من الممرض قبل نشر صورته واسمه، كما أن في ذلك يعد تشهيرًا له، وكان من الأفضل طمس ملامح الصورة وعدم عرض الاسم.
المركز الخامس: (اليوم السابع - 73%)
عدد الأخطاء في المعايير المنهجية الثلاثة:
ومن بين الأخطاء التي تكررت أو برزت خلال الشهر:
الخبر الأعلى لليوم السابع:
انطلاق مسابقة الشطرنج الدولية 2021 للشباب والكبار بالشرقية.. صور، وقدم فيه المحرر تغطية عن حدث استضافة مكتبة مصر العامة بمدينة الزقازيق، لمسابقة الشطرنج الدولية 2021 للشباب والكبار، والتي شارك فيها 110 لاعب من أعضاء مكتبات مصر العامة بمختلف المحافظات، كما أرفق صور تعرض لقطات من المسابقة.
وبسبب هذا العرض الجيد من تفاصيل كافية وصور مناسبة، وصياغة عنوان دقيق، استحق الخبر نسبة قدرها 83%، والعائق الذي منع حصول الخبر على 100% هو عدم ذكر المحرر لمصدر المعلومات والصور في الخبر.
الخبر الأسوأ لليوم السابع:
نيابة الغردقة تقرر عرض فتاة مفترشة الشوارع على مفتش الصحة لاستبيان حالتها، ونقل المحرر في الخبر معلومات عن فتاة تم العثور عليها في شوارع مدينة الغردقة بدون مأوى، ومحاولة مساعدة بعض المؤسسات لها، لكن مع رفض الفتاة المساعدة ورجوعها للشارع مرة أخرى.
ولم يهتم المحرر في هذا الخبر ببعض المعايير التي تسببت بخفض علامة التقييم إلى 50%، ومن أهمها؛ عدم طمس ملامح الفتاة في الصورة المرفقة وعدم ذكر اسمها والذي يعد انتهاكًا لخصوصيتها، كما يعد أيضًا نشر لتفاصيل خاصة عن حياتها بدون أخذ الإذن منها أولًا.
المركز الرابع: (مصراوي - 74%)
عدد الأخطاء في المعايير المنهجية الثلاثة:
وهذه كانت بعض الأخطاء في موقع مصراوي على مدار الشهر:
الخبر الأعلى لمصراوي:
فرحة ودموع.. مشاهد من حفل تكريم المُتحررات من الأمية (معايشة)، ونجحت المحررة في هذا الخبر بتقديم تغطية متكاملة لحفل تكريم المتحررات من الأمية؛ عن طريق تقديم تفاصيل كافية، ونسب الصور والمعلومات لمصدرها، واختيار عنوان مناسب، وكل هذه الأسباب كانت كافية لحصوله على النسبة الكاملة 100%.
الخبر الأسوأ لمصراوي:
مصدر يكشف لمصراوي.. لماذا غاب شيكابالا ونبيه عن معسكر الزمالك؟، واستعان المحرر فيه بمصدر مجهول لتوضيح أن سبب غياب شيكابالا جاء بالتنسيق مع كارتيرون، وعن أسامة نبيه قال المصدر أنه سينضم للمعسكر بعد عقد جلسة مع لجنة إدارة النادي أولًا.
ومن الأخطاء التي أدت إلى تقييم الخبر بنسبة 50%؛ هي استخدام المحرر للمصدر المجهول لنقل المعلومات، كما أنه قدم تفاصيل ناقصة عن الأسباب الرئيسة التي منعت شيكابالا ونبيه من التواجد في المعسكر؛ وهي وقف اتحاد الكرة لشيكابالا على خلفية أحداث التتويج، وتقديم نبيه استقالته بسبب المشاكل الذي يعاني منها النادي.
المركز الثالث: (بوابة الوفد الإلكترونية - 74%)
عدد الأخطاء في المعايير المنهجية الثلاثة:
ومن أبرز الأخطاء أو أكثرها تكرارًا على مدار الشهر في بوابة الوفد:
الخبر الأعلى لبوابة الوفد:
ليفربول: لا مانع من مشاركة محمد صلاح ضد ليبيا، ووفّق المحرر فيه بالإشارة للمصدر في حالة النقل والاقتباس من خلال نسب تصريح "مات ماكان" (المتحدث الإعلامي باسم نادي ليفربول الإنجليزي) إلى مصدره، والذي كان في برنامج "كورة كل يوم". وفي هذا التصريح قال المتحدث باسم نادي ليفربول أنه لا مانع من مشاركة صلاح مع المنتخب، بعد التأكد من خروج مصر من القائمة الحمراء.
وبسبب التزام المحرر بمعايير عدة منها؛ نسب المعلومات لمصادرها وصياغة عنوان دقيق، حصل الخبر على نسبة 92%، وكان الخطأ الوحيد به هو عدم توثيق الصورة بنسبها إلى مصورها أو المصدر الذي نقلت عنه.
الخبر الأسوأ لبوابة الوفد:
ضبط عاطل بمواد مخدرة وسلاح نارى بقصد الإتجار، وينقل الخبر معلومات غير موثقة عن ضبط مباحث قسم شرطة مدينة نصر لشخص كان بحوزته؛ فرد خرطوش وطلقة من ذات العيار، وكمية من مخدر الحشيش، و2 هاتف محمول.
وتم تقييم الخبر بنسبة 38%، وذلك لوقوع المحرر في بعض الأخطاء المتعلقة بفئة الحوادث ومنها؛ التنميط في وصف "عاطل" الذي يربط بين عدم العمل وارتكاب الجرائم، ووصف المشتبه به بالمتهم قبل صدور قرار النيابة.
المركز الثاني: (البوابة نيوز - 74%)
عدد الأخطاء في المعايير المنهجية الثلاثة:
من أبرز الأخطاء في الموقع على مدار الشهر:
الخبر الأعلى للبوابة نيوز:
بعد توقف 30 عامًا .. "الرعاية الصحية" تعلن قبول أول دفعة بنين بمعاهد التمريض ببورسعيد، ويدور محور الخبر عن قبول أول دفعة من الطلاب البنين بالمعاهد الفنية للتمريض في محافظة بورسعيد، وذلك بعد توقف دام لأكثر من 30 عامًا، اقتصر فيها المعهد طوال هذه الفترة على تقديم الدراسة للفتيات فقط.
والتقييم الذي استحقه الخبر هو 83%، وذلك لأسباب منها؛ التغطية الجيدة الكافية المقدمة للمحتوى والصور، واختيار عنوان دقيق. أما عن الخطأين الذي وقع فيهما المحرر هما؛ عدم نسب الصور والمعلومات إلى مصادرهم.
الخبر الأسوأ للبوابة نيوز:
كارتيرون يعلق على تصريحات وكيله بشأن هروبه، ودار هذا الخبر حول نفي المدير الفني للزمالك "كارتيرون" تصريحات وكيله بشأن تفكيره في الرحيل عن الزمالك لتدريب الوحدة الإماراتي.
وتسببت 5 أخطاء تتعلق بصياغة الخبر في حصوله على نسبة قدرها 40%، وكان من أبرزها خطآن متعلقان بكلمة "هروبه" في العنوان؛ فهي أولًا صياغة غير دقيقة لأن لفظ الرحيل عن الزمالك يختلف عن الهروب منه، وثانيًا لاحتوائها على نوع من تحريض الجماهير على كراهية "كارتيرون"، لأن المحرر قدم الرحيل على أنه هروب للمدير الفني من مسؤولياته بالزمالك.
المركز الأول: (بوابة صحيفة الفجر - 78%)
عدد الأخطاء في المعايير المنهجية الثلاثة:
ومن الأخطاء البارزة لموقع الفجر على مدار الشهر:
الخبر الأعلى للفجر:
مجسمات وبرايل لـ "ذوي البصيرة" في المتحف الإسلامي والافتتاح بأكتوبر، وهو عن مشروع تركيب مجسمات تحاكي عدد من القطع الأثرية في متحف الفن الإسلامي، لمساعدة "ذوي البصيرة" في التعرف على شكل وتفاصيل القطعة الأثرية.
وكان في الخبر خطأ عدم ذكر مصدر تصريح الخبيرة في لغة الإشارة "منى صفوت"، وهو ما تسبب في حصول الخبر على 92%. ولكن التزم المحرر بمعايير أخرى، منها؛ نسب الصورة لمصدرها من خلال علامة الفجر المائية عليها، وتقديم التغطية الكافية، وصياغة عنوان دقيق وموضوعي.
الخبر الأسوأ للفجر:
ضبط عاطل لمحاولته سرقة مواطن في المطرية، وهو عن حادث قيام أحد الأشخاص بسرقة مواطن وإصابته بمطواة في القاهرة، لتقبض عليه الأجهزة الأمنية بعد ذلك.
ووصل الخبر إلى نسبة قيمتها 38%، وذلك لوقوع المحرر في أخطاء منها؛ التنميط في وصف "عاطل" لأنه يربط بين حدوث الجريمة وبين كون المرء لا يعمل، كما أن المتن لا يحتوي على أي معلومة تثبت أن الشخص بالفعل عاطلًا عن العمل، مما يعني أن صياغة العنوان كانت غير دقيقة.
في نهاية التقرير، نشجعك على قراءة تقرير شهر أغسطس والأشهر الماضية؛ لتحظى بصورة أشمل عن المتغيرات في أداء المواقع والصحف.
Topics that are related to this one