الأسوأ في أغسطس.. خبر كروي يحرض على الكراهية

07/09/2022 
5 دقائق للقراءة
كتابة: AkhbarMeter 
التصنيف: أخرى
الأسوأ في أغسطس.. خبر كروي يحرض على الكراهية

بأخطاء وصل عددها إلى ثمانية؛ حصل خبر عودة رمضان صبحي للقلعة الحمراء.. تعرف على القصة الكاملة، من موقع البوابة نيوز، على أقل نسبة تقييم في شهر أغسطس بمقدار 24%. 

 

وجاءت هذه النسبة وفقًا للمنهجية العلمية التي يتبعها فريق أخبار ميتر في التقييم، والتي ترتكز على ثلاثة معايير أساسية؛ معيار الاحترافية والمهنية - معيار المصداقية - معيار مراعاة حقوق الإنسان.

 

ونقل المحرر في الخبر تصريحات سابقة لإكرامي الشحات نجم الأهلي السابق، والإعلامي أحمد شوبير تشير إلى رغبة رمضان في العودة للأهلي. وفي نهاية الخبر ارفق المحرر تصريحات عن مصدر مجهول بالأهلي؛ تؤكد أن اللاعب ليس ضمن صفقات الأهلي الصيفية.

 

وفي ما يلي نسرد الأخطاء التي وقع بها محرر الخبر:

  • محتوى مسروق: لم يشر المحرر إلى المصدرين اللذين اقتبس منهما تصريحات إكرامي وشوبير.
  • صورة بدون مصدر: لم ينسب المحرر الصورة لمصدرها أو اسم مصورها.
  • مصادر مجهولة: المحرر استعان بمصدر مجهول في نقل بعض المعلومات، ولم يوضح سبب تجهيل هويته.
  • خلط بين الرأي والمعلومة: فسر المحرر عدم خروج الأهلي برد رسمي حول عودة رمضان؛ بأن في مثل هذا الموقف تكون مبادئ النادي أن من يفضل مصلحته على مصلحة النادي ويرحل لن يعود مرة أخرى.
  • معلومات خاطئة: ذكر المحرر أن من الأسماء التي لم تعد للنادي مرة أخرى؛ حسام البدري، وهذه معلومة غير صحيحة. 
  • مصدر غير مناسب: لم يوضح المحرر منصب المصدر الذي استعان به، لذلك من غير الواضح إذا كان في وظيفة تسمح له بمعرفة كواليس هذه القرارات أم لا.
  • عنوان مضلل: ضلل المحرر القراء بإيهامهم أن الخبر يتحدث عن عودة رمضان للأهلي، في حين أن الخبر لم يتحدث عن أي تفاصيل تشير إلى عودته.
  • رسائل كراهية: لم يشر المحرر إلى وقوع المصدر في التحريض على كراهية اللاعب، وذلك لأنه قال أن اللاعب انتقل لبيراميدز بسبب الأموال. كما أكد المحرر هذه الفكرة في نهاية الخبر بذكر أن اللاعب فضل الأموال على النادي الذي صنع نجوميته.

 

ومن الجدير بالذكر أن أسؤأ خبران لشهر يونيو ويوليو كانا من فئة الرياضة كذلك، وكانت أغلب الأخطاء فيهما في معيار المصداقية كذلك.

مزيد من المقالات

نشرة أخبار ميتر
للاطلاع على تقييمات المواقع الأكثر شعبية وأبرز الأخبار الكاذبة.
نحن نهتم بحماية بياناتك. اقرأ سياسة الخصوصية
//in your blade template