داولت أنباء عن قصف روسيا لمحطة الطاقة النووية زابوريجيا في أوكرانيا، وهي الأكبر في أوروبا، كما تداولت الأخبار الأضرار بعد قصفها على أوروبا وما حولها.
الحقيقة
لم يتم قصف المحطة النووية.
تم قصف مبنى من المباني الستة التي تحيط بالمحطة نفسها.
ودفع الهجوم زعماء العالم لاتهام روسيا بالتهور.
وقال رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون إن ذلك يمكن أن "يهدّد بشكل مباشر سلامة كل أوروبا".
قالت أوكرانيا إن روسيا هاجمت زابوريجيا قصفاً، وسيطرت لاحقاً على المحطة النووية.
وقالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة، إن أنظمة الأمان في المحطة لم تتأثر، ولم تنطلق مواد مشعة جراء الهجوم.
مصادر
https://bbc.in/376Rtro
بي بي سي
https://bit.ly/34gLHCm
فرانس ٢٤
الأنباء المتداولة عن قصف روسيا لمحطة الطاقة النووية زابوريجيا في أوكرانيا غير دقيقة. فالهجوم لم يستهدف المفاعلات النووية نفسها، بل أصاب أحد المباني الإدارية المجاورة داخل مجمع المحطة. وأكدت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن أنظمة الأمان لم تتأثر ولم يحدث تسرب إشعاعي. رغم ذلك، اعتُبر الهجوم تصعيدًا خطيرًا وتهديدًا مباشرًا لأمن أوروبا، بحسب تصريحات رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون.
فريق أخبارميتر ()
يتيح فريق أخبار ميتر المساحة المناسبة لرد الأشخاص المعنيين والجمهور على المعلومات الواردة في عملية تقصي الحقائق بتصحيحها بشفافية كاملة. يمكن التواصل معنا عبر بريد الموقع الإلكتروني [email protected]. كما يتكفل الفريق بإجراء التصحيحات اللازمة حال التأكد من صحة المعلومات وقبولها في أسرع وقت ممكن. قدم من هنا