Property Image

حقيقة قصة مدينة مومبي الإيطالية التي خسفها الله

تم النشر بتاريخ : 25/12/2022  تم التحديث بتاريخ: 25/12/2022 

تداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي قصة مدينة مومبي الإيطالية، والتي اختفت بسبب ثوران بركان فيزوف في القرن السادس عشر الميلادي، مما أدى إلى تحول جميع سكانها إلى جثث إسمنتية مدفونة تحت الرماد.

وأرجع ناشرو القصة ما حدث إلى غضب الله على أهل هذه المدينة بسبب انغماسهم في الفواحش الجنسية.

القصة منتشرة على عدة مواقع إخبارية ورددها مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي وكان علينا التأكد من صحة تلك المعلومات.

الحقيقة 

تأكدنا من وجود تلك القرية ومن حدوث البركان الذي أدى لدفن المدينة بأكملها وتحول السكان إلى جثث رمادية.

بحسب المصادر التي جمعناها، وقت ثوران البركان عام 79 م، ولم يفاجأ به السكان فقد تقدمه علامات تشير بالثوران البركاني، وتأكدنا من ذلك من خلال أبحاث العلماء حيث وجدوا بعض الجثث في حالة هروب، وأشياء أخرى توضح حقيقة الاستعداد للمغادرة.

بالنسبة لقصة انتشار النشاطات الجنسية الشاذة مع الحيوانات كان يدعمها العثور على لوحات جدارية وتماثيل تثبت هذه النشاطات، وتم جمعها في حجرة سرية بأمر حاكم إيطاليا وقت اكتشافها ومنعت من العرض.

بعد وقت تم فتح هذه الحجرة في متحف في إيطاليا للعرض وأصبحت غير سرية، ويوجد فيديو لأحد الزائرين لتلك الغرفة -انظر المصادر- يعرض بعض محتوياتها التي تؤكد تلك الممارسات.

مصادر 

https://bit.ly/3vhMWuQ

منشور 

https://bbc.in/3YLJ82G

تقرير bbc

https://bbc.in/3FQPapX

تقرير آخر bbc

https://bit.ly/3WJcddb

أخبار اليوم يدعم القصة

https://bit.ly/3I6r0e5

Rt Arabic 

https://bit.ly/3I1tlqt

مصراوي يدعم القصة

https://bit.ly/3hRfSXC

عالم المعرفة

https://bit.ly/3PTAfQl

الشروق 

https://bit.ly/3IjjhcL

الفيديو 






تصنيفات الموضوعات

Profile Picture

دينا إبراهيم (المديرة التنفيذية)

تمتلك مديرة المرصد خبرة متميزة في الصحافة تتجاوز 17 عامًا، إلى جانب أكثر من سبع سنوات في مجال الر...

سياسات التصحيح

يتيح فريق أخبار ميتر المساحة المناسبة لرد الأشخاص المعنيين والجمهور على المعلومات الواردة في عملية تقصي الحقائق بتصحيحها بشفافية كاملة. يمكن التواصل معنا عبر بريد الموقع الإلكتروني [email protected]. كما يتكفل الفريق بإجراء التصحيحات اللازمة حال التأكد من صحة المعلومات وقبولها في أسرع وقت ممكن.

مزيد من المقالات

نشرة أخبار ميتر
للاطلاع على تقييمات المواقع الأكثر شعبية وأبرز الأخبار الكاذبة.
نحن نهتم بحماية بياناتك. اقرأ سياسة الخصوصية