جاء تقرير نشره موقع المصري اليوم بعنوان "خيارات علي عبدالعال.. إما يبقى نائبًا أو مصير «سري صيام» في انتظاره"، الأعلى تقييمًا خلال شهر يناير، بنسبة تقييم 100%.
استعرض محررا التقرير الخيارات المطروحة أمام رئيس مجلس النواب السابق، وجاء في التقرير توقعات المحررين حول البدائل التي من الممكن أن يلجأ إليها عبد العال، بعد أن حضر متأخرًا خلال الجلسة الإجرائية وغادر بعد حلف اليمين مباشرة.
توقع التقرير الخيار الأول أن يستمر كنائب فقط بدون أي مناصب داخل البرلمان، والخيار الثاني أن يرشح نفسه لرئاسة لجنة الشؤون الدستورية والتشريعية تماشيًا مع خلفيته القانونية، وجاء الخيار الثالث أن يسير على خطى سري صيام ويستقيل، حيث استقال صيام عقب مرور شهر بعد ما لاقاه من تهميش بعد ترشحه لرئاسة المجلس.
التزم محررا التقرير بكافة معايير منهجية أخبار ميتر، حيث أنه فيما يخص معيار الاحترافية نسب الموقع صورة الخبر الرئيسية لنفسه وكتب عليها تصوير المصري اليوم. وفيما يخص معيار المصداقية، استعرض المحرر كافة التفاصيل الجوهرية المتعلقة بالخبر، واعتمد على عنوانًا موضوعيًا ومحتوى مرئي مناسب.