الملكة لم تذهب إلى المدرسة أبدا، تعلمت داخل المنزل، وكان لديها مدرسون خاصون قاموا بتدريسها التاريخ الدستوري والقانون واللغة الفرنسية.
تزوجت من ابن عمها من الدرجة الثالثة، حيث كان كلاهما من أبناء أحفاد الملكة فيكتوريا.
الملكة إليزابيث ورثت العرش عن والدها جورج السادس، وكانت حينها في سن الخامسة والعشرين.
لدى الملكة أربعة من الأبناء، وثمانية أحفاد و 12 من أبناء الأحفاد.
الملكة التي طافت أرجاء العالم على مدى سنواتها الـ70 فوق عرش بريطانيا، لم تزر إسرائيل أبدا، على الرغم من زيارتها العديد من البلدان في أفريقيا والشرق الأوسط ومن بينهم مصر.
الملكة هي الوحيدة من زعماء العالم التي لا تحمل جواز سفر، وجميع المطارات والمرافئ والمعابر البرية تفتح لها أبوابها من دون أن تطلب منها أي وثيقة سفر أو شخصية.
الملكة لا تحمل رخصة قيادة.
حظت الملكة بأطول فترة جلوسًا على العرش بين ملوك الأرض الأحياء حاليا، بلغت سبعين عاما.
الملكة لم تكن أغنى شخص في بريطانيا، ولم تظهر ضمن قائمة «صاندي تايمز» لأغنى 300 بريطاني إلا مرة واحدة فقط.
اشتهرت الملكة إليزابيث في المنطقة الإسلامية عندما نشرت صحيفة "الأسبوع" المغربية، تقرير بأنها من الشجرة العائلية للنبي محمد.
وتلك المزاعم أصلها مؤرخ بريطاني كان قد أشار عام 1986 إلى إمكانية وجود هذا الارتباط، وذلك عبر أميرة مسلمة كانت تعيش في الأندلس، هي الأميرة زايدة التي اعتنقت المسيحية إثر زواجها من ملك قشتالة ألفونسو السادس، وانتقال سلالتها إلى بريطانيا.
لكن في الوقت الذي تؤكد فيه عدة تقارير إمكانية ارتباط زايدة بالملكة إليزابيث، فإن ارتباط زايدة بالنبي محمد ورد في مصادر محدودة، تحدثت عن أن هذه الأميرة تنحدر من سلالة ابنة النبي فاطمة، وزوجها علي بن أبي طالب.
مصادر
https://bit.ly/3qroYLp
شبكة RT
https://bit.ly/3UaZrE3
العربية نت
https://bit.ly/3xbJLXa
فرانس 24
https://bbc.in/3RT8iIs
BBC
https://bit.ly/3qshAj2
دويتشي فيله
https://bit.ly/3AWzVte
الصحيفة الإسرائيلية
https://bit.ly/3d5LwOI
ثروة الملكة
https://bit.ly/3DiFCEM
ثروة الملكة حاليا
الملكة إليزابيث الثانية لم تلتحق بالمدرسة يومًا، وتعلمت في المنزل على يد مدرسين خاصين درّسوها التاريخ والقانون والفرنسية. ورثت العرش عن والدها الملك جورج السادس في سن الـ25، وتزوجت من ابن عمها من الدرجة الثالثة الأمير فيليب، وأنجبت أربعة أبناء. رغم زياراتها الواسعة، لم تزر إسرائيل أبدًا، وزارت مصر من بين دول الشرق الأوسط. لم تكن تحمل جواز سفر أو رخصة قيادة، ولم تكن من أغنى البريطانيين. أثير جدل حول نسبها للنبي محمد، لكن تلك المزاعم تعود لمصادر محدودة وغير مؤكدة تاريخيًا.
فريق أخبارميتر (.)
.
.
The Akhbarmeter team provides a space for stakeholders and the public to respond to information contained in the fact-checking process and correct it with complete transparency. You can contact us via our email at [email protected]. The team will also undertake to make the necessary corrections as soon as possible once the information is confirmed and accepted. Apply here
Do you have a correction or missing information you would like to add? 📱 Contact us
Topics that are related to this one