بوابة صحيفة الفجر
25%
نسبة التقييم

مقابل 1000 دولار.. الحركة المدنية الديمقراطية تتواصل مع قنوات الإخوان

مقابل 1000 دولار.. الحركة المدنية الديمقراطية تتواصل مع قنوات الإخوان
أظهرت مداخلات "الحركة المدنية الديمقراطية"، خلال جلسات الاستماع بمجلس النواب، عدم تأثير الحركة على الساحة السياسية، وهو ما دفع الحركة إلى إجراء مداخلات على قنوات جماعة الإخوان المسلمين، في محاولة لاستقطاب أكبر عدد من المؤيدين وهو ما يؤكد تصلب آراء أعضاء الحركة.

عبد العزيز الحسيني وخالد داود، أكبر المستفيدين من الحركة المدنية الديمقراطية، ماديا، خلال مداخلاتهم على قنوات جماعة الإخوان المسلمين، حيث أن تسعيرة المكالمة وصلت إلى 1000 دولار . 

مصادر كشفت عن أن هناك خلافا بين عناصر الحركة، على خلفية الظهور بقنوات الجماعة الإخوانية، حيث يسارع كل من الحسيني وداود إلى مهاجمة الدولة في الوقت الذي يدعان فيه الوطنية، حيث أن المداخلات تظهر قبح نواياهم، مقابل الدولار. 

الغريب في الأمر، أنه لا يمر يوما واحدا إلا وأحد العنصرين يجري مداخلة هاتفية على قنوات الإخوان، وهو ما يؤكد أن الأموال التي يتقاضوها مرتفعة جدا، حيث أن الحركة وصلت لمرحلة العبث واللا معقولية وهو ما يظهر في بياناتهم الصادرة التي ينفون فيها إجراء مداخلة هاتفية. 
تعليق المقيم
الخبر عبارة عن مكايدة سياسية من المحرر، حيث استخدم أسلوب غير مهني في عرض المعلومات مجهولة المصدر الواردة في الخبر، هذا بخلاف اتهامه المباشر لشخصيات محددة بتقاضي مبالغ مالية بدون تقديم ما يدلل على صدق تلك المعلومة.
تعليق الصحفي
No Comment
التقييم المفصل
هل فصل المحرر بين تعليقه والمحتوى الخبري المقدم للقارئ؟
خلط بين الرأي والمحتوى
الخبر عبارة عن وجهة نظر المحرر بدون أي مصدر واضح للمعلومات الواردة في المحتوى
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها
الصورة متوفرة على الإنترنت بدون مصدر محدد
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
لم يذكر مصادر المعلومات
المحرر لم يوضح أي مصادر للخبر، فقط معلومات مجهولة المصدر
تم نقل النص من بوابة صحيفة الفجر 2019-03-31 16:38:43 تصفح أصل المحتوى
أبرز الأخطاء
تشويه وتشهير
حقوق الإنسان
تشويه وتشهير
25%
المصداقية
عنوان مضلل
50%
الاحترافية
خلط بين الرأي والمعلومة
0%
نشرة أخبار ميتر
للاطلاع على تقييمات المواقع الأكثر شعبية وأبرز الأخبار الكاذبة.
نحن نهتم بحماية بياناتك. اقرأ سياسة الخصوصية