صحيفة الموجز
70%
نسبة التقييم

وزيرة التضامن تحاول الحد من نسب الطلاق بهذه الطريقة

وزيرة التضامن تحاول الحد من نسب الطلاق بهذه الطريقة
"إنت هتقدملى إيه " ... أصبحت الكلمة الرئيسية التى تحكم الحياة الزوجية فى الوقت الحالى، بعيدًاعن التوافق الاجتماعى والنفسى والمادى ، مما يجعل الطلاق أسهل شىء تطلبه الزوجة ، أو يفعله الرجل ،حين الاختلاف، لأن أساس البيت الزوجى مهزوز، ولا يقوى على تحمل اهتزازات الحياة اليومية التى لا يخلو منها بيت فى مصر .
وحاولت بعض المؤسسات فى الدولة تدعيم أركان البيت المصرى، وإنقاذ الحياة الزوجية من الانهيار من خلال إعطاء دورات تدريبية، وورش عمل حوارية قبل الزواج ، لتأهيل الشاب والفتاة لرحلة العمر ، وضمان استمرار العلاقة الزوجية، والحفاظ عليها من الخلافات.
ومن هذه المؤسسات وزارة التضامن الاجتماعى، والتى طرحت برنامج "مودة" لتوعية الشباب المقبلين على الزواج ، وتقديم محاضرات لطلبة الجامعات دون إجبارهم على إجراء اختبارات ، ونصيحة الشباب بطرق حل المشكلات وأسس اختيار شريك الحياة وغيرها من المهارات الأساسية للحياة الأسرية السليمة .
ويهدف مشروع التضامن إلى تضافر الجهود للحفاظ على كيان الأسرة المصرية، وتدعيم الشباب المقبل على الزواج بكل الخبرات اللازمة، لتكوين الأسرة وتطوير آليات الدعم والإرشاد الأسريّ وفض أي خلافات أو نزاعات، بما يساهم في نهاية الأمر في خفض معدلات الطلاق، عن طريق توفير معارف أساسية للمقبلين على الشباب من بينها أسس اختيار شريك الحياة، وحقوق وواجبات الزوجين، والمشكلات الزوجية والاقتصادية للأسرة، وإدارتها وكذا الصحة الإنجابية.

وقدمت دارالإفتاء دورة تدريبية أيضًا تشمل العلوم النفسية والسلوكية والاجتماعية، بجانب أسس الشريعة الإسلامية، لترجمة المعلومات إلى ممارسات واقعية، تحقق الرحمة بين الزوجين، وهذا الطابع الدينى للدورة كان جانبًا واحدًا ضمن جوانب أخرى، غلب عليها الطابع العلمى البحت على نمط المحاضرات.

تعليق المقيم
المحتوى الخبري ينقصه الحديث عن ذكر خلفيات توضح المعنى للقارئ وتضع كل جوانب القضية والظاهرة بين يديها من إحصائيات حول نسب الطلاق والزواج وآراء خبراء حول الظاهرة حتى يكتمل معنى المحتوى المنشور، أن المحرر لم يكن موفقا في تعليقه على الخبر الذي أظهر فيه رأيه بشكل واضح ما أوقعه في فخ التعميم
تعليق الصحفي
No Comment
التقييم المفصل
هل فصل المحرر بين تعليقه والمحتوى الخبري المقدم للقارئ؟
خلط بين الرأي والمحتوى
المحرر لم يكن موفقا في تعليقه على الخبر الذي ظهر فيه رأيه بشكل واضح في الخبر
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها
الصورة منتشرة على شبكة الإنترنت، ولم يشر المحرر إلى مصدرها
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
لم يذكر مصادر المعلومات
المحتوى الخبري جاء خاليا من أي توثيق أو الإشارة إلى مصدر الحصول على المعلومة
تم نقل النص من صحيفة الموجز 2019-02-20 18:40:17 تصفح أصل المحتوى
أبرز الأخطاء
تمييز
حقوق الإنسان
تمييز
83%
المصداقية
عنوان مضلل
60%
الاحترافية
خلط بين الرأي والمعلومة
40%
نشرة أخبار ميتر
للاطلاع على تقييمات المواقع الأكثر شعبية وأبرز الأخبار الكاذبة.
نحن نهتم بحماية بياناتك. اقرأ سياسة الخصوصية