المصري اليوم
75%
نسبة التقييم

تفاصيل مصرع «القذافي» في الشرقية

تفاصيل مصرع «القذافي» في الشرقية
أفادت وزارة الداخلية، الأحد، بمصرع 3 أشخاص قالت إنهم عناصر إجرامية شديدة الخطورة، ومطلوب ضبطهم في قضايا سرقات بالإكراه، وسطو مسلح، وقتل، وخطف، وذلك خلال تبادل لإطلاق النيران مع قوات الشرطة في محافظة الشرقية.


وقالت الوزارة، في بيان حصلت «المصري اليوم»، على نسخة منه، الأحد، إنه «في إطار خطتها بتكثيف الجهود لاستهداف وضبط العناصر الإجرامية على مستوى الجمهورية، خاصة المطلوب ضبطهم في قضايا سرقات بالإكراه، وسطو مسلح، وقتل، وخطف، والمحكوم عليهم الهاربين، فقد أكدت تحريات قطاع الأمن العام وإدارة البحث الجنائي بمديرية أمن الشرقية، تواجد 3 من العناصر الخطرة، بمنطقة أرض الكنانة، دائرة مركز شرطة بلبيس».

وأضافت الوزارة، أن العنصر الإجرامي الأول والذي وصفته بأنه «شديد الخطورة»، يُدعى «محمود.س»، وشهرته القذافى، وصادر قرار من النيابة بضبطه وإحضاره في 7 قضايا سرقات بالإكراه، ومحكوم عليه بالسجن 10سنوات في قضية استعمال قوة وسلاح، وسبق اتهامه في 16 قضية متنوعة، وكان يرافقه بمكان الواقعة كلا من «رامى.م»، وشهرته الجوكر، و«أحمد.س»، وجميعهم عاطلون، إذ كانوا يستقلون دراجة نارية، وبحوزتهم أسلحة آلية.

وذكرت «الداخلية»، أنه عقب تقنين الإجراءات واتخاذ التدابير الأمنية اللازمة توجهت قوة من قطاع الأمن العام وإدارة البحث الجنائي بأمن الشرقية، بالاشتراك مع قوات الأمن المركزي استهدفت محل تواجد العناصر الإجرامية الـ3، والذين بادروا بإطلاق وابلًا من الأعيرة النارية تجاه القوات، فبادلتهم القوات على الفور بالمثل حتى تمكنت من السيطرة على الموقف، وأسفر عن ذلك مصرع المتهم «القذافي».

وأشارت إلى العثور على 3 بنادق آلية، و36 طلقة نارية من ذات العيار، و4 خزن، وقنبلتين يدويتين، وسلاح أبيض «خنجر»، و5 هواتف محمولة، وذلك بحوزة المتهمين الثلاثة.
التقييم المفصل
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
ذكر مصدر المعلومات
بيان الداخلية
تم نقل النص من المصري اليوم 2018-11-18 22:13:30 تصفح أصل المحتوى
أبرز الأخطاء
وجهة نظر واحدة
حقوق الإنسان
جيد
100%
المصداقية
وجهة نظر واحدة
75%
الاحترافية
صورة بدون مصدر
60%
نشرة أخبار ميتر
للاطلاع على تقييمات المواقع الأكثر شعبية وأبرز الأخبار الكاذبة.
نحن نهتم بحماية بياناتك. اقرأ سياسة الخصوصية