بدل ما يدرس يشتغل.. قارئ يرصد استغلال تلاميذ مدرسة بالدقهلية فى نقل المقاعد
October 20, 2018 |
| تم التقييم بواسطة: Dina Aboelmaaref | التصنيف: محلي
رصد أحد قراء "انفراد" استغلال تلاميذ مدرسة أحمد عرابى الابتدائية بقرية الطويلة مركز طلخا بمحافظة الدقهلية فى نقل المقاعد ورفع القمامة وغيرها. وقال القارئ فى رسالته لصحافة المواطن: أطفال فى عمر الزهور تركوا الفصول وتحولوا إلى عمال من سمح بذلك ومن أشرف علية ومن أعطى الأوامر، مناشدا المسئولين بمحاسبة المسئولين عن هذه المشاهد. شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب انفراد" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى[email protected]، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.
التقييم المفصل
هل أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس؟
لم يشر المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباسالمحتوى -كاملا- مقتبس من "اليوم السابع" https://bit.ly/2OESSv5
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
ذكر مصدر المعلومات
هل تمثل المصادر المستخدمة بالمحتوى جهة واحدة من الرأي أم تعرض الرأي الآخر؟
جهة واحدةرسالة أحد القراء
هل المصادر المستخدمة حديثة ومناسبة لسياق الموضوع؟
حديثة ومناسبةمناسبة (موثقة بالصور)
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
خبر صحيح
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
أغفل المحرر جوانب أو تفاصيل جوهريةتعليق إدارة المدرسة او الإدارة التعليمية
هل هناك تلاعب في المعلومات /أو في سياق عرضها؟
تلاعب المحرر في المعلومات /أو في سياق عرضهارسالة القارئ جاءت إلى "اليوم السابع" وليس لـ"انفراد"، كما أن رقم الهاتف المذكور بالمتن يخص "اليوم السابع" أيضا وليس "انفراد"
هل المحتوى المرئي المستخدم مناسب للموضوع؟
مناسب
هل يعبر العنوان عن مضمون المحتوى المقدم؟
يعبر عن المحتوى
هل العنوان واضح وغير متحيز؟
واضح
هل هناك انتهاك لخصوصية الأفراد ضمن المحتوى؟
انتهك المحرر خصوصية الأفرادبعدم إخفاء معالم جه الأطفال في الصور المنشورة
هل استأذن المحرر صاحب التسجيلات أو الصور الشخصية المعروضة بالمحتوى؟
سيتم تحسين تجربتنا على هذا الموقع من خلال السماح بملفات تعريف الارتباط. لمعرفة المزيد برجاء زيارة الصفحة الخاصة ب ملفات تعريف الارتباط أو سياسة الخصوصية