"المستر بيحبك وبيغير عليكى.. تتجوزيه".. لافتة تثير الجدل بالمنوفية.. الأهالى: وضعها مدرس ليطلب يد طالبة.. والواقعة تؤكد غياب دور الأسرة والمعلم.. وحى شرق: إزالة اللافتة ومراجعة الكاميرات لمحاسبة معلقها

October 12, 2018 | الصحفي: محمد فتحي | تم التقييم بواسطة: Dina Aboelmaaref | التصنيف: منوعات

"المستر بيحبك وبيغير عليكى.. أوعى تسبيه هيموت من غيرك.. تتجوزيه".. لافتة بشارع مبارك بمدينة شبين الكوم بمحافظة المنوفية، أثارت حالة من الجدل والتساؤلات على مواقع التواصل الاجتماعى، حيث اعتبره البعض خروجًا عن المألوف، وأمر غير لائق.

واستطلع "اليوم السابع" آراء سكان الشارع، حيث يقول محمود عشماوى، إنهم فوجؤ بوجود تلك اللافتة، فى الساعة الخامسة صباح الخميس ومع مرور الأهالى فى الصباح سادات حالة السخرية، فمعظم من يمر على تلك اللافتة يقوم بتصويرها بهاتفة ونشرها على مواقع التواصل الاجتماعى.

فيما يضيف محمد السعداوى، أن الأهالى قابلوا اللافتة بحالة من السخرية والانتقاد، متابعا: "إيه اللى بيحصل ده.. هو ده اللى بيعلمهوه للطلبة.. الحب وكتابة اللافتات الخادشة للحياء".

وأشار "السعداوى" إلى أنه عقب صلاة العصر أمس، قام الحى بإزالة اللافتة، والتحفظ عليها، مضيفًا: "اللافتة تؤكد غياب دور الأسرة والمعلم بشكل كبير".

فيما توقع محمود أحمد، أحد السكان بالشارع، أن يكون معلق اللافتة "مدرس" للتعبير عن رغبته فى الزواج من تلميذته، موضحًا أنهم لم يستدلوا على صاحبها أو الطالبة المقصودة باللافتة.

وتابع قائلاً: "نمنا وصحينا لاقيناها الصبح متعلقة.. فوجئنا بيها والناس قاعدين يضحكوا عليها"، كما انتقد الأخطاء الإملائية باللافتة قائلاً: "وكمان كاتب تسيبيه غلط".

ومن جانبها، أكدت نجوى أحمد، رئيس حى شرق بمدينة شبين الكوم، أنه تم إزالة اللافتة، بعد تلقى شكوى من أحد أولياء الأمور، خاصة وأن المنطقة تضم عدد كبير من المدارس.

التقييم المفصل

هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟

لم ينسب الصور لمصدرها

هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟

ذكر مصدر المعلومات

هل تمثل المصادر المستخدمة بالمحتوى جهة واحدة من الرأي أم تعرض الرأي الآخر؟

جهات مختلفة
محمود عشماوى، محمد السعداوى، محمود أحمد، من سكان الشارع// نجوى أحمد، رئيس حى شرق بمدينة شبين الكوم

هل المصادر المستخدمة حديثة ومناسبة لسياق الموضوع؟

حديثة ومناسبة
حديثة؛ من حيث حداثة الموضوع، ومناسبة؛ من حيث القرب من الموضوع والصلة به (سكان الشارع ورئيس الحي)

هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟

خبر صحيح

هل وازن المحرر بين مختلف وجهات النظر؟

وازن في عرض الآراء
باعطاءها نفس المساحة لعرض رأيها

هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟

أغفل المحرر جوانب أو تفاصيل جوهرية
التغطية والسؤال تم توجيهه للكبار وسكان الشارع، فيما خلى التقرير من توجيه السؤال واستطلاع رأي الشباب؛ خاصة من هم في سن المدارس، ومعرفة تعليقاتهم/ تعليقاتهن على اللافتة والطريقة

هل المحتوى المرئي المستخدم مناسب للموضوع؟

مناسب

هل يعبر العنوان عن مضمون المحتوى المقدم؟

يعبر عن المحتوى

هل العنوان واضح وغير متحيز؟

واضح

هل هناك أي تعميم في المحتوى؟

يوجد تعميم من المصدر، ولم ينوه المحرر لكونه انتهاكًا
في تصريح أحد سكان الشارع، محمد السعداوي: الحب وكتابة اللافتات الخادشة للحياء، فلا يوجد ما يدعو صراحة لخدش الحياء، وهو أمر نسبي وفقا لقافة المحتمع، طالما لا يوجد تشهير ومجاهرة بالأسماء والهويات

هل هناك انتهاك لخصوصية الأفراد ضمن المحتوى؟

ليس هناك أي انتهاك لخصوصية الأفراد

هل هناك خطاب كراهية ضمن المحتوى؟

لم يشر المحرر إلى تبني المصدر خطاب كراهية
في تصريح أحد سكان الشارع، محمد السعداوي: الحب وكتابة اللافتات الخادشة للحياء، فلا يوجد ما يدعو صراحة لخدش الحياء، وهو أمر نسبي وفقا لقافة المحتمع، طالما لا يوجد تشهير ومجاهرة بالأسماء والهويات

هل يوجد في المحتوى أي تحريض على العنف؟

لم يشر المحرر إلى تحريض المصدر على العنف
في تصريح أحد الأهالي من سكان الشارع، السعداوي: وأشار "السعداوى" إلى أنه عقب صلاة العصر أمس، قام الحى بإزالة اللافتة، والتحفظ عليها

تم نقل النص من اليوم السابع 2018-10-12 17:25:22 تصفح أصل المحتوى

أبرز الأخطاء

دعوة للعنف

حقوق الإنسان

دعوة للعنف

25%

المصداقية

تفاصيل ناقصة

100%

الاحترافية

صورة بدون مصدر

67%

نشرة أخبار ميتر

للاطلاع على تقييمات المواقع الأكثر شعبية وأبرز الأخبار الكاذبة.

نحن نهتم بحماية بياناتك. اقرأ سياسة الخصوصية