85%
نسبة التقييم
شاهد ... معايدة مواقع التواصل الاجتماعي تقضي على صلة الأرحام
August 18, 2018 |
| تم التقييم بواسطة: Dina Aboelmaaref
| التصنيف: منوعات
تعتبر معايدة وتهنئة الأقارب وزياراتهم من أهم مظاهر الاحتفال بالأعياد، لأنها تعد أداة لوصل الأرحام والمحبة والترابط بينهم، فمنذ الصغر اعتدنا علي زيارة أقاربنا وتهنئتهم بالعيد وسط لمة عائلية تعكس فرحة وبهجة العيد، ولكن أختلف الأمر في السنوات الأخيرة واقتصرت المعايدة بأرسال رسائل تهنئة علي مواقع التواصل الاجتماعي "الواتس آب، الفيس بوك"، مما أفقدنا بهجة وفرحة العيد.
حيث أصبحت مواقع التواصل الاجتماعي سلاح ذو حدين لأنها تقرب المسافات وتوفر الوقت والجهد المبذول في الزيارات العائلية وفي نفس الوقت تقطع صلة الأرحام وتقلل روح المحبة والترابط بين الأقارب.
ورصدت عدسة "بوابة الوفد" آراء الشباب حول مدي كيفية معايدتهم لأقاربهم بالعيد وهل مواقع التواصل الاجتماع قربت بينهم أم بعدتهم عن بعض، وأكد عدد كبير من الشباب أن مواقع التواصل الاجتماعي خاصة "الواتس آب والفيس بوك" بالفعل قربت المسافات ولكنها قللت روح الترابط بين الأقارب، حيث كانوا يكتفون بإسال رسائل تهنئة بالعيد لمعظم أقاربهم كنوع من الاستسهال علي حد قولهم.
وأوضح عدد آخر من الشباب أن المعايدة عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي هامة جدا بالنسبة للمغتربين الذين لم يستطيعوا زيارة أقربهم بالإضافة إلي أنها توفر الوقت والجهد المبذول في الزيارات.
فيما رأي عدد من الشباب أن مواقع التواصل الاجتماعي لم تؤثر علي علاقاتهم الأسرية وأنهم مازالوا يقومو بزياراتهم العائلية خلال الأعياد.
تعليق المقيم
لقطة صحفية جيدة مصاغة من زاوية إنسانية، وبعيدة عن التعميم أو الإهانة، فقط اغفل المحرر موازنة العنوان ليتناسب مع الأراء المعروضة في الفيديو المرفق
تعليق الصحفي
No Comment
التقييم المفصل
هل فصل المحرر بين تعليقه والمحتوى الخبري المقدم للقارئ؟
فصل التعليق
بمقدمة الموضوع
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
ذكر مصدر المعلومات
تعليقات الشباب المشاركة في الفيديو المرفق
تم نقل النص من
بوابة الوفد الإلكترونية
2018-08-18 14:32:03
تصفح أصل المحتوى
أبرز الأخطاء
عنوان مضلل
حقوق الإنسان
جيد
100%
المصداقية
عنوان مضلل
80%
الاحترافية
صورة بدون مصدر
71%
نشرة أخبار ميتر
للاطلاع على تقييمات المواقع الأكثر شعبية وأبرز الأخبار الكاذبة.
نحن نهتم بحماية بياناتك. اقرأ
سياسة الخصوصية
