بوابة الوفد الإلكترونية
47%
نسبة التقييم

المتحرشون ينهشون حرمات نساء مصر

المتحرشون ينهشون حرمات نساء مصر
يعد التحرش الجنسي من الظواهر الاجتماعية الخطيرة التي ظهرت في مجتمعنا الحديث بكثرة ويرجع ذلك  لابتعاد الإنسان عن العقائد والديانات السماوية وقد أخبرنا النبي صلي الله عليه وسلم بوقوع وشيوع هذا البلاء العظيم فقال "إن من أشراط الساعة أن يرفع العلم، ويكثر الجهل، ويكثر الزنا، ويكثر شرب الخمر، ويقل الرجال وتكثر النساء، حتى يكون لخمسين امرأة القيم الواحد".

 ولا يكاد يمر يوم واحد في مصر دون تسجيل عدد كبير من حالات التحرش بالفتيات، ويرجع ذلك لاعتبار بعض الشباب أن التحرش بالنساء جزء من رجولته.



وترصد بوابة "الوفد" بعض من حالات اغتصاب الفتيات
 
تلقى رئيس مباحث مركز قليوب بلاغا يفيد قيام سائق بالتعدى الجنسى على فتاة معاقة زهنيا، تم إخطار مدير الأمن فتم تشكيل فريق بحث قادة اللواء علاء فاروق مدير المباحث.
وتوصلت التحريات إلى أنه بعد وفاة والدة المجنى عليها قام والدها بالزواج من أخرى وحينما توفى تركها مع زوجته ونجلها المتهم واستغل المتهم مرضها وإقامتها معهم بمسكن واحد وتعدى عليها جنسيا أكثر من مرة حتى حملت سفاحا.
وبسؤال الفتاة أكدت الواقعة وباستدعاء والدة المتهم اعترفت على نجلها وقالت إنها حينما علمت بالأمر طلبت منه أن يتزوجها لكنه رفض.
وفى أحد الأكمنة ألقى القبض على المتهم ويدعى "ك ع" 20 سنة، سائق توك توك، وتم تحرير محضر بالواقعة، وتولت النيابة التحقيق.




تلقى رئيس مباحث قسم شرطة الهرم، بلاغًا من الأهالى بحدوث مشاجرة بين شخصين، وإصابة أحدهما بجروح بالغة فى منطقة البطن بسلاح أبيض.
وتبين من خلال التحريات أن المجنى عليه اعتدى جنسيا على ابنة المتهم البالغة من العمر ١٧ عاما وتعمل بائعة مناديل، ما دفعه للتشاجر معه وإصابته بجرح فى البطن انتقاما منه على فعلته.
وقالت المجنى عليها خلال مناقشتها، إن الشاب المتهم باغتصابها أجبرها على التحرك معه وصديقه تحت تهديد سلاح أبيض فى ساعة متأخرة من الليل واقتاداها إلى منطقة نائية أسفل كوبرى المريوطية، وتناوبا الاعتداء عليها جنسيا واغتصباها.




تلقى قسم شرطة أوسيم بلاغا من ربة منزل، يفيد بتعرض ابنتها إلى الاغتصاب وهتك العرض من جانب والدها، أكثر من مرة حتى حملت منه.  
وأضاف التحقيقات، أن "نادية . ف" 46 سنة والدة المجنى، لاحظت تصرفات غريبة من قبل ابنتها "داليا .ص. ع" 17 سنة، وأنها دائما فى حالة إعياء، فواجهتها وأرغمتها على الذهاب إلى الدكتور، وهناك اكتشفت الجريمة بأنها "حامل" وعنفت ابنتها وتعدت عليها بالضرب، لتخبرها أن والدها هو من تعدى عليها جنسيا، وكان يهددها بعدم إخبار أحد حتى لا تحدث مشاكل بينه وبين والدتها. 
وتم ضبط المتهم "صابر.ع.ع"، 50 سنة، وبمواجهته باتهامات زوجته، اعترف بارتكابه الواقعة.



وتلقى مدير أمن الدقهلية، إخطارا من مدير مباحث المديرية، بورود بلاغ إلى مأمور مركز شرطة بلقاس، من فتحية . ى .ر 39 سنة ربة منزل، تتهم فيه مدحت ع . م 40 سنة عامل بالتعدى جنسيًا على نجلتها ه 13 سنة طالبة بالصف الأول الإعدادى، رغمًا عنها من الخلف مستغلا صداقته مع زوجها، مشيرة إلى أن المذكور كان يتردد كثيرًا على المكان لوجود علاقة زمالة بوالد الطفلة الذى كان يعمل معه، وبسؤال الطفلة أيدت ذات المضمون.
وعلى الفور تمكن رئيس مباحث المركز، من ضبط المشكو فى حقه وبمواجهته أنكر التهم المنسوبة إليه ولم يفسر سبب اتهامه بتلك الواقعة.




كان اللواء علاء الدين عبد الفتاح، قد تلقى إخطارا من مركز شرطة أبو المطامير  يفيد تقدم فتاتين ببلاغ يتهمان والدهما بائع متجول باغتصابهما تحت تهديد السلاح، وبعد تقنين الإجراءات تم تحويلهما على الطب الشرعى الذى أفاد بصحة الواقعة، وتم إحالة الواقعة إلى محكمة الجنايات التى قضت بمعاقبته غيابيا بالإعدام شنقا.
تعليق المقيم
المقدمة ذاتية للغاية وفقيرة في البناء الصحفي، كما أن المحتوى مبني على نقل المعلومات (اقتباس كلي) من صحف أخرى، دون الاشارة إلى المصدر
تعليق الصحفي
No Comment
التقييم المفصل
هل أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس؟
لم يشر المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس
الموضوع لجأ إلى الاقتباس الكلي لفقرات كاملة من أخبار أخرى، منشورة بمواقع أخرى، متعلقة بحوادث الاغتصاب والتعدي الجسدي والتحرش https://bit.ly/2MneOsF \\ https://bit.ly/2w85KxX \\ https://bit.ly/2BbGlZR \\ https://bit.ly/2P71kQp \\ https://bit.ly/2vGqzkE
هل فصل المحرر بين تعليقه والمحتوى الخبري المقدم للقارئ؟
فصل التعليق
بمقدمة المحتوى
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
لم يذكر مصادر المعلومات
أبرز الأخطاء
تنميط سلبي
حقوق الإنسان
تنميط سلبي
40%
المصداقية
تلاعب في المعلومات
60%
الاحترافية
اقتباس بلا مصدر
43%
نشرة أخبار ميتر
للاطلاع على تقييمات المواقع الأكثر شعبية وأبرز الأخبار الكاذبة.
نحن نهتم بحماية بياناتك. اقرأ سياسة الخصوصية