وبخ أعضاء في البرلمان البريطاني القائمين على مواقع التواصل الاجتماعي، مثل فيسبوك وتويتر ويوتيوب، بسبب ما وصفوه "محتوى الكراهية وجرائم النشر" الذي تعج بها هذه المواقع. وقد أظهر تحقيق برلماني في بريطانيا أن شركات التواصل الاجتماعي لا تعمل بما فيه الكفاية لإزالة المحتوى الذي ينطوي على تحريض أو يتضمن جرائم كراهية ضد الآخرين.