صاحبة واقعة التحرش بالفيوم: "ضربته بالجزمة على دماغه" (خبر)
April 11, 2018 |
| تم التقييم بواسطة: Dina Aboelmaaref
كشفت أمانى عزت صاحبة واقعة التحرش بالفيوم، عن تفاصيل واقعة التحرش بها، موضحة أنه خلال سيرها وشقيقتها بعد خروجهما من عيادة طبيبة، فوجئا بشخص داخل سيارة متوقفة، يتعرض لها ويعاكسها. وأضافت خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "العاشرة مساء"، على فضائية "دريم"، مع الإعلامى وائل الإبراشى، أنها بمجرد ردها على المتحرش، قام بسبها، مردفة:"قلت لو انت راجل انزلى، راح نزلى، وشدلى ايدى وبدأ يضرب بالأقلام على خدى تحت رقبتى، وأخوه بيشيلنى، لأأنى بدأت أضربه بالجزمة على دماغه". وأشارت إلى أن شقيق المتحرش ضربها بـ"الشلوت"، على بطنها، مضيفة أن المتحرش وشقيقه تعرضا لهما بالسباب. وذكرت أن المواطنين رفضوا التدخل، لأن المتحرش صاحب مخزن حديد فى المنطقة التى حدثت بها المشاجرة، لافتة إلى أنها حررت محضراً بالواقعة، واتخذت الإجراءات القانونية. ولفتت، إلى أنه تم تصعيد الموضوع بتدخل جمعيات حقوق المرأة، والمجلس القومى للمرأة، مضيفة أنها فوجئت بقرار إخلاء سبيل المتهم، ودفع 3 آلاف جنيه كفالة. وتابعت:"لازم نكمل فى الموضوع بأى شكل، مش بنهدد ولا بنتوعد لحد، عاوزة أحمى الناس دى مننا، ويحمينا منهم، مش عاوزين نكبر الموضوع أكبر من كده، واثقين فى القضاء يجيبلنا حقنا، ولازم كل ست فى الفيوم تبقى عارفة إنه مينفعش حد يمد إيده علينا بأى شكل ونسكت".
التقييم المفصل
هل أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس؟
لم يشر المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباسمن تصريحات تليفزيونية، وموقع اليوم السابع
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
ذكر مصدر المعلومات
هل تمثل المصادر المستخدمة بالمحتوى جهة واحدة من الرأي أم تعرض الرأي الآخر؟
جهة واحدة
هل المصادر المستخدمة حديثة ومناسبة لسياق الموضوع؟
حديثة ومناسبة
هل المحتوى المرئي المستخدم مناسب للموضوع؟
مناسب
هل يعبر العنوان عن مضمون المحتوى المقدم؟
يعبر عن المحتوى
هل العنوان واضح وغير متحيز؟
واضح
هل هناك أي تعميم في المحتوى؟
المحتوى خالي من التعميم
هل هناك أي إهانة /أو تشويه /أو تشهير لفرد أو مجموعة ضمن المحتوى؟
المحتوى خال من أي (إهانة /أو تشويه /أو تشهير) بحق فرد أو مجموعة
سيتم تحسين تجربتنا على هذا الموقع من خلال السماح بملفات تعريف الارتباط. لمعرفة المزيد برجاء زيارة الصفحة الخاصة ب ملفات تعريف الارتباط أو سياسة الخصوصية