مصطفى بكرى يكشف تورط ناشطين سياسيين فى عرض رشوة رئيس حزب «حماة الوطن» (خبر)
February 17, 2018 |
| تم التقييم بواسطة: Dina Aboelmaaref
أعرب النائب مصطفى بكري، عن سعادته بتزكية الفريق جلال الهريدي لرئاسة حزب حماة الوطن لفترة ثانية، فضلا عن تأييد الحزب للرئيس عبد الفتاح السيسي لفترة رئاسية ثانية.
وروى بكري، خلال كلمته بالمؤتمر العام الأول للحزب، قصة عن الفريق جلال الهريدي، قائلا: "اتصل أحد المسئولين بالفريق جلال الهريدي"، طالبا المساعدة، فذهب إليه الفريق فوجد محمد أبو الغار ومصطفى النجار أحد النشطاء السياسيين.
وأضاف: "طلب الشخصان من الفريق الهريدي الموافقة على تحويل مبلغ مالي من إحدى الجمعيات الأوربية إلى مؤسسة مساكن الصاعقة وأخذ نسبة من هذا المبلغ مع إعطائهم الباقي، لكن الفريق الهريدي رفض وقال لهم: تعاهدنا على حماية الوطن فكيف تقايضونا على خيانته".
التقييم المفصل
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
ذكر مصدر المعلومات
هل تمثل المصادر المستخدمة بالمحتوى جهة واحدة من الرأي أم تعرض الرأي الآخر؟
جهة واحدةالنائب مصطفى بكري
هل المصادر المستخدمة حديثة ومناسبة لسياق الموضوع؟
حديثة ومناسبة
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
معلومات خاطئةالمحرر أغفل سماح الحكومة المصرية بتدفق أموال المساعدات من الجمعيات غير الحكومية والحكومات الخارجية، بشرط الاطلاع على الأوراق والمستندات اللازمة، وأوجه صرف الأموال وسبب التمويل، وفقا لاشتراطات البنك المركزي المصري، ومنعا لغسيل الأموال وتمويل الإرهاب
هل وازن المحرر بين مختلف وجهات النظر؟
وازن في عرض الآراء
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
قدّم التغطية الكافية للموضوعسماح الحكومة المصرية بتمويل الأعمال الخيرية والتنموية من جهات حكومية وغير حكومية
هل المحتوى المرئي المستخدم مناسب للموضوع؟
مناسبالنائب والصحفي والإعلامي مصطفى بكري
هل يعبر العنوان عن مضمون المحتوى المقدم؟
مضلل تماما
هل العنوان واضح وغير متحيز؟
متحيز
هل هناك أي تعميم في المحتوى؟
يوجد تعميم من المحرر
هل هناك أي إهانة /أو تشويه /أو تشهير لفرد أو مجموعة ضمن المحتوى؟
أشار المحرر لوقوع المصدر بـ (إهانة /أو تشويه /أو تشهير) بحق فرد أو مجموعة
سيتم تحسين تجربتنا على هذا الموقع من خلال السماح بملفات تعريف الارتباط. لمعرفة المزيد برجاء زيارة الصفحة الخاصة ب ملفات تعريف الارتباط أو سياسة الخصوصية