بوابة فيتو
63%
نسبة التقييم

دموع شيرين عبد الوهاب!.. تسريب الألبوم الجديد يضع المطربة فى ورطة.. وعودة المفاوضات مع روتانا تخرجها من «البيات الشتوي»

دموع شيرين عبد الوهاب!.. تسريب الألبوم الجديد يضع المطربة فى ورطة.. وعودة المفاوضات مع روتانا تخرجها من «البيات الشتوي»

لم تمر الفترة الماضية مرور الكرام على الفنانة شيرين عبد الوهاب، حيث واجهت العديد من الأزمات المهنية والشخصية التى تسببت لها فى أزمة نفسية كبيرة، جعلتها تعتزل ما حولها وتكتفى بالمكوث داخل غرفتها لفترة طويلة.


مصدر مقرب من المطربة الكبيرة كشف عن أنه بعد تسريب أغنيات ألبومها الأخير عبر مواقع التواصل الاجتماعى المختلفة، لم تكن راضية عما يحدث بالرغم من الخلافات التى كانت بينها وبين الشركة المنتجة للألبوم، حيث وجدت شيرين أن ما يحدث لألبومها لا يليق باسمها كنجمة من أهم نجمات الوطن العربي.


وأضاف المصدر أن شيرين وجدت نفسها بعد تلك الفترة فى حالة من الضعف الشديد، حيث أصبحت أغنيات ألبومها الجديد يتم تداولها بشكل غير شرعى وكأنها من الأشياء الممنوعة، فى الوقت الذى تطارد فيه الشركة المنتجة تلك التسريبات وتقوم بحذف أغانى الألبوم من كافة المنصات الإلكترونية، هذا بجانب عدم تمكن شيرين من التواصل مع جمهورها بسبب سيطرة أحد الأشخاص على حساباتها بمواقع السوشيال ميديا، وعدم السماح لها بإدارة تلك الحسابات، حتى أنها دخلت فى حالة بكاء وصراخ شديدة بسبب ضعف موقفها والانهيار الفنى الذى تعيشه بعد كل النجاح الذى حققته.


وتابع المصدر إن الذى زاد من الضغوط النفسية على شيرين هى بعض الأزمات الشخصية التى تخص ابنتيها «مريم وهنا»، حيث نشب خلاف كبير بينها وبين إحدى ابنتيها، ووصل إلى حد الخصام، وهذا ما لم تتحمله شيرين خاصة أنها مرتبطة ارتباطًا قويًا بهما، لتدخل بعدها فى حالة نفسية صعبة وتقرر اعتزال كل من حولها لفترة ليست بالقليلة، ودخلت فيما يشبه “البيات الشتوي”.


من جانبه حاول الطبيب المعالج لشيرين عبد الوهاب مساعدتها فى الخروج من تلك الأزمة إلا أنه لم يتمكن فى البداية حتى سمحت له بذلك بعد عدة محاولات، وأكد لها أن كل الأشياء من الممكن أن تعود لما كانت عليه، لكن لابد من الإرادة القوية والعمل على إعادتها.


وكشف المصدر أن الذى حسن من الحالة النفسية لشيرين هى عودة المفاوضات بينها وبين شركة روتانا لحل أزمتها الفنية، والحصول على حقوق أغانيها كاملة مقابل دفع مبلغ مالى ضخم، من الممكن أن يصل إلى 18 مليون جنيه، إلا أن التفاوض مازال قائمًا حتى الآن.


كما أن بعض حسابات شيرين بمواقع التواصل الاجتماعى قد عادت لها، حيث أصبحت الآن تتحكم فى حسابها بموقع «إنستجرام»، الذى يتخطى عدد متابعيه 12 مليون متابع، مما سمح لها بالتواصل مع الجمهور، بعد أشهر من غيابها بشكل إجبارى على «السوشيال ميديا»، وقد حذرت وقتها عبر حسابها بموقع «X»، من التعامل مع حساباتها القديمة على مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب أزمتها مع شركة روتانا وبعض الأشخاص الآخرين الذين استحوذوا على تلك الحسابات، وأوضحت شيرين، أن الحسابات والقناة القديمة لم تعد تحت سيطرتها، وأن هناك نزاعًا قضائيًا قائمًا حولها، إلا أن الأمور قد تم حلها بشكل جزئي.

تعليق المقيم
هل تواجه شيرين أزمة فعلية بسبب تسريب أغانيها؟ تناول المحرر تفاصيل أزمة تسريب أغاني شيرين الجديدة وحالتها النفسية بشكل يوحي بانهيارها، ونسبها لمصدر مجهول. ولم يصدر أي تأكيد أو نفي رسمي من العاملين مع الفنانة، خاصة مع غياب بعض حساباتها على مواقع التواصل، مما يشير إلى تلاعب في عرض المعلومات. كما أغفل وضع سياق معلوماتي يخص مداخلة لشيرين في برنامج "الحكاية".
تعليق الصحفي
No Comment
التقييم المفصل
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها

استخدم المحرر صورة أرشيفية للفنانة شيرين عبد الوهاب، دون الإشارة لمصدرها، الأمر الذي يعد انتهاكًا لحقوق الملكية الفكرية.

هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
لم يذكر مصادر المعلومات

عرض المحرر معلومات بشأن تسريب أغنيات ألبوم شيرين عبد الوهاب الجديد، والحالة النفسية التي تمر بها الفنانة عقب هذا التسريب، وأيضًا سيطرة أحد الأشخاص على حساباتها الشخصية على السوشيال ميديا، ونسبها لمصدر دون ذكر اسمه أو مدى قربه من الفنانة.

هل خلط المحرر بين المعلومات الخبرية وتعليقه الشخصي؟
خلط بين المعلومات الخبرية وتعليقه

استخدم المحرر بعض الجمل مثل"سيطرة أحد الأشخاص- الأزمات الشخصية- ارتباطًا قويًا" ولكنها في إطار المسموح به أثناء كتابة التقارير الفنية، بينما استخدم جمل أخرى مثل "الانهيار الفنى الذى تعيشه" والتي تدل على خلط المحرر بين المعلومة والتعليق الشخصي.

تم نقل النص من بوابة فيتو 2025-01-14 19:57:40 تصفح أصل المحتوى
أبرز الأخطاء
انتهاك خصوصية
حقوق الإنسان
انتهاك خصوصية
85%
المصداقية
تلاعب في المعلومات
50%
الاحترافية
خلط بين الرأي والمعلومة
25%
نشرة أخبار ميتر
للاطلاع على تقييمات المواقع الأكثر شعبية وأبرز الأخبار الكاذبة.
نحن نهتم بحماية بياناتك. اقرأ سياسة الخصوصية