صحيفة الأهرام
83%
نسبة التقييم

«التعليم» تسمح للمتورطين في الغش بالثانوية العامة باستكمال الامتحانات | خاص

«التعليم» تسمح للمتورطين في الغش بالثانوية العامة باستكمال الامتحانات | خاص

بينما ضبطت وزارة التربية والتعليم، اليوم، خمسة طلاب، بتهمة الغش الإلكتروني في امتحان اللغة العربية في الثانوية العامة، يتساءل كثيرون عن مصير هؤلاء الطلاب من استكمال الامتحانات، أم يتم حرمانهم من باقي المواد.



وعقّب مصدر مسئول بوزارة التربية والتعليم، في تصريحات لـ"بوابة الأهرام"، أن الطالب المتورط في الغش، لا يُحرم من استكمال باقي الامتحانات، بل يُسمح له بدخول كل المواد، بما فيها الامتحان الذي ضُبط فيه.


وقال المصدر، إن الطالب يُحال إلى الشئون القانونية للتحقيق معه، مع استكماله للامتحانات، مضيفا "قد نمنعه من الامتحانات، وتنصفه التحقيقات، فماذا نفعل وقتها؟. لذلك يُسمح لأي طالب تم ضبطه يغش، باستكمال الامتحانات، باعتباه ما زال متهما، ولكن عندما تصدر العقوبة، يرسب في كل المواد، ويُحرم من دخول الدور الثاني، كما يُحرم من دخول امتحانات السنة المقبلة أيضا.






تعليق المقيم
برأيك.. هل سمحت التعليم للمتورطين في الغش باستكمال امتحانات الثانوية العامة؟ صاغ المحرر محتوى وفق المعلومات الواردة في تصريحات مصدر مسئول بوزارة التعليم، إذ لم يكشف عن ماهيته، مما يعد مصدرا غير مناسب ويشكك في صحة المعلومات الواردة.
تعليق الصحفي
No Comment
التقييم المفصل
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها

استعان المُحرر بصورة معبرة عن الغش في امتحانات الثانوية العامة، ولم ينسبها إلى مصدرها، ما يُعد انتهاكًا لحقوق الملكية الفكرية.

هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
لم يذكر مصادر المعلومات

نقل المحرر تصريحات عن مصدر مسئول بوزارة التربية والتعليم لم يسمه، ولم يوضح منصبه بالوزارة، وكونه منوطا بالتعليق في الأمر من عدمه، مما يشكك في مصداقيتها.

هل خلط المحرر بين المعلومات الخبرية وتعليقه الشخصي؟
لم يخلط بين المعلومات الخبرية وتعليقه

التزم المحرر بنقل تصريحات المصدر دون أن يخلط المعلومات برأيه الشخصي.


تم نقل النص من صحيفة الأهرام 2024-06-23 04:45:43 تصفح أصل المحتوى
أبرز الأخطاء
مصدر غير مناسب
حقوق الإنسان
جيد
100%
المصداقية
مصدر غير مناسب
75%
الاحترافية
مصادر مجهولة
50%
نشرة أخبار ميتر
للاطلاع على تقييمات المواقع الأكثر شعبية وأبرز الأخبار الكاذبة.
نحن نهتم بحماية بياناتك. اقرأ سياسة الخصوصية