اليوم السابع
91%
نسبة التقييم

صاحب واقعة إلقاء البرتقال على شاحنات غزة: "دى أقل حاجة أقدمها وكنت أتمنى أساعدهم"

صاحب واقعة إلقاء البرتقال على شاحنات غزة: "دى أقل حاجة أقدمها وكنت أتمنى أساعدهم"

قال عم ربيع أبو حسن، بائع فاكهة والذى ألقى جزء من بضاعته من البرتقال على شاحنات الإغاثة المتجهة إلى غزة وهى مارة أمامه: "كل يوم لما برجع من الشغل أشوف نشرة الأخبار وأتابع أشقائنا فى غزة أحزن عليهم، وكان نفسى أقدم حاجة لهم، وعندما مرت أمامي الشاحنات أخذت حفنات من البرتقال ورميتها فوق الشاحنات وانا سعيد". 


وأضاف بائع الفاكهة خلال مداخلة ببرنامج "التاسعة"، المذاع على القناة الأولى المصرية، الشعب المصرى بيحب الفلسطينيين، وبيعمل الخير دائما وفيه الخير، ودى أقل حاجة يقدمها الشعب المصرى تجاه أهلنا فى غزة، وكنت أتمنى أن يكون عندى حاجات تانية أقدمها ليهم".  


وأكد عم ربيع أبو حسن، لما عدى من قدامى الشاحنات ما صدقت إنى شفت حاجة من ريحتهم، ورميت على أد ما أقدر، والناس قالت لى: إحنا بندعيلك وده أسعدنى قوى".  

تعليق المقيم
هل تدعم موقف عم ربيع الذي ألقى البرتقال على قوافل المساعدات الإنسانية المتجهة لغزة؟ أظهر محرر اليوم السابع فرحة عم ربيع بائع الفاكهة، بما قدمه لمساعدة أهل غزة، وفق استطاعته.
تعليق الصحفي
No Comment
التقييم المفصل
هل أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس؟
أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس

مداخلة هاتفية ببرنامج التاسعة المذاع على القناة الأولى المصرية، مع عم ربيع بائع الفاكهة.

هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها

استعان المحرر بصورة لقوافل المساعدات المتجهة إلى قطاع غزة، دون نسبها لمصدرها، مما يمثل انتهاكا لحقوق الملكية الفكرية.

هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
ذكر مصدر المعلومات

عم ربيع بائع الفاكهة، الذي تصدر فيديو إلقائه البرتقال على سيارات المساعدات الإنسانية لقطاع غزة خلال مرورها، مواقع التواصل الاجتماعي، وتم عمل مداخلة هاتفية معه لبرنامج التاسعة المذاع على القناة الأولى المصرية.

هل خلط المحرر بين المعلومات الخبرية وتعليقه الشخصي؟
لم يخلط بين المعلومات الخبرية وتعليقه
تم نقل النص من اليوم السابع 2024-02-16 21:25:07 تصفح أصل المحتوى
أبرز الأخطاء
تفاصيل ناقصة
حقوق الإنسان
جيد
100%
المصداقية
تفاصيل ناقصة
87%
الاحترافية
صورة بدون مصدر
75%
نشرة أخبار ميتر
للاطلاع على تقييمات المواقع الأكثر شعبية وأبرز الأخبار الكاذبة.
نحن نهتم بحماية بياناتك. اقرأ سياسة الخصوصية