بوابة أخبار اليوم
87%
نسبة التقييم

تجربة فريدة بالعالم... شركة إسبانية تمنحك تجربة الدفن حياً لـ 30 دقيقة

تجربة فريدة بالعالم... شركة إسبانية تمنحك تجربة الدفن حياً لـ 30 دقيقة

خلال الساعات القليلة الماضية اشتعلت شركة اسبانية مواقع التواصل الاجتماعي وهى تجربة فريدة وتمنح المشاركين الدفن وهم أحياء.


وطورت شركة "هورور بوكس" الإسبانية تجربة فريدة من نوعها تمنح المشاركين فرصة اختبار الشعور ب الموت والدفن وهم لا يزالون على قيد الحياة.


ويمكن خوض تجربة الدفن حياً في أحد أحياء برشلونة، مقابل مدرسة ثانوية وبجوار متجر زفاف صغير، حيث توجد غرفة يمكن للباحثين عن الإثارة أن يختبروا فيها مفهوم الموت.



وتسمى هذه التجربة Catalepsy في إشارة إلى حالة طبية تجعل الجسم متصلباً.


ويتواصل المشاركون عبر مكبرات الصوت وأمامهم 30 دقيقة فقط للهروب من النعش الصغير المحاصرين بداخله. وتعتبر هذه أصغر غرفة هروب في العالم وبالتأكيد ليست لضعاف القلوب. وينصح موقع الشركة الأشخاص الذين يعانون من رهاب الأماكن المغلقة تجنب مواجهة هذا التحدي.


وتتم مراقبة غرفة التابوت عبر كاميرات المراقبة من قبل خبيرة اللعبة أورورا ألفارينو، التي تهدف إلى إعادة خلق الموقف الذي سنواجهه جميعاً عاجلاً أم آجلاً.



ويوضح عالم السلوك في Recreational Fear Lab كولتان سكريفر أن الفضول المرضي يغذي اهتمامنا بغرف الهروب. وقال كولتان لصحيفة مترو البريطانية "جميع الحيوانات لديها درجة معينة من الفضول بشأن الخطر والموت. إن التعرف على الأشياء الخطيرة أمر قابل للتكيف طالما كان القيام بذلك آمناً".


وأضاف كولتان "يُظهر البشر مستويات عالية نسبياً من الفضول بشأن الخطر والموت لأننا نستطيع إنشاء محاكاة لهذه المواقف مثل الأفلام أو غرف الهروب، التي تتيح لنا التعرف على هذه الأشياء بأمان".


تعليق المقيم
هل أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس؟ أغفل المحرر ذكر مصدر نقل المعلومات الواردة في الخبر، بشأن تجربة شركة "هورور بوكس" لدفن المشاركين أحياء، واسترسل في ذكرها دون الكشف عن أنها جاءت بموقع رويترز.
تعليق الصحفي
No Comment
التقييم المفصل
هل أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس؟
لم يشر المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس

لم يشر المحرر إلى مصدر الاقتباس، وهو رويترز.

هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها

استعان المحرر بصورة من رويترز، لكنه لم يشر إلى ذلك.

هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
لم يذكر مصادر المعلومات

استرسل المحرر في ذكر المعلومات الواردة في الخبر، دون ذكر مصدرها، وكيف حصل عليها.

هل خلط المحرر بين المعلومات الخبرية وتعليقه الشخصي؟
لم يخلط بين المعلومات الخبرية وتعليقه
تم نقل النص من بوابة أخبار اليوم 2024-01-29 21:37:28 تصفح أصل المحتوى
أبرز الأخطاء
اقتباس بلا مصدر
حقوق الإنسان
جيد
100%
المصداقية
جيد
100%
الاحترافية
اقتباس بلا مصدر
25%
نشرة أخبار ميتر
للاطلاع على تقييمات المواقع الأكثر شعبية وأبرز الأخبار الكاذبة.
نحن نهتم بحماية بياناتك. اقرأ سياسة الخصوصية