بوابة فيتو
73%
نسبة التقييم

الأم الجاحدة، حبست طفليها في قفص والشرطة أنقذتهما بعد 3 أسابيع (فيديو)

الأم الجاحدة، حبست طفليها في قفص والشرطة أنقذتهما بعد 3 أسابيع (فيديو)

تمكنت الشرطة العراقية من إنقاذ طفلين من الموت بعد أن حبستهما أمهما في قفص، وسجلت شرطة الكرخ في العاصمة العراقية بغداد، فيديو صادمًا، للحظة العثور على طفلين صغيرين، لا يتجاوز عمر أكبرهما ثلاث السنوات، محبوسين داخل قفص يفتقر إلى أبسط مقومات الحياة.

 

وكشفت الشرطة عن تفاصيل الواقعة عبر حسابها على "فيسبوك"، حيث نشرت الفيديو، إذ أبلغ أحد الأشخاص من الذين رافقوا الشرطة عن الطفلين، اللذين تم العثور عليهما إلى جانب كلية الفراهيدي في قفص في الخلاء.



تطعمهما ثم تغلق عليهما القفص


ووفق الشاهد، قال: إن والدتهما تغلق عليهما القفص، وتتركهما فيه وسط البرد القارس، لافتًا إلى أنه رأى امرأة، في العشرينيات من عمرها، يرجح أنها والدتهما تقوم بإطعامهما وتركهما ليناما داخل القفص.


وأكد أن المرأة تترك الطفلين محبوسين ثم تتجه إلى عمل مشبوه، ويعتقد أنها فرد من عصابة، حيث يراها تذهب وتعود معهم.


وأشار الشاهد إلى أن الطفلين موجودان في القفص منذ نحو 3 أسابيع على الأقل.


وقد تمكنت الشرطة من إخراج الطفلين، إذ تم تحويلهما إلى مركز مختص من أجل إجراء الكشف الطبي عليهما.

تعليق المقيم
هل تضمن المحتوى انتهاك خصوصية للطفلين، وخطاب كراهية لوالدتهما؟ وقع المحرر في مخالفة نشر صورة الطفلين اللذين تمكنت الشرطة العراقية من انقاذهما. وكذا خطاب كراهية ضد أمهما بوصفها بـ "الأم الجاحدة، وتتجه إلى عمل مشبوه، فرد من عصابة".
تعليق الصحفي
No Comment
التقييم المفصل
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها

لم يلتزم المحرر بحقوق الملكية الفكرية بعدم نسبه الصورة لمصدرها.

هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
ذكر مصدر المعلومات

فيديو نشرته الشرطة العراقية عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك.

هل خلط المحرر بين المعلومات الخبرية وتعليقه الشخصي؟
خلط بين المعلومات الخبرية وتعليقه

صاغ المحرر عنوانًا تضمن خلطًا للرأي بالمعلومة، وذلك بوصفه والدة الطفلين بـ"الأم الجاحدة".

تم نقل النص من بوابة فيتو 2024-01-19 22:44:37 تصفح أصل المحتوى
أبرز الأخطاء
تنميط سلبي
حقوق الإنسان
تنميط سلبي
71%
المصداقية
عنوان مضلل
87%
الاحترافية
خلط بين الرأي والمعلومة
50%
نشرة أخبار ميتر
للاطلاع على تقييمات المواقع الأكثر شعبية وأبرز الأخبار الكاذبة.
نحن نهتم بحماية بياناتك. اقرأ سياسة الخصوصية