القاهرة 24
72%
نسبة التقييم

أول تعليق من ميرهان حسين بعد أنباء ارتباط خطيبها بـ شيرين عبد الوهاب

أول تعليق من ميرهان حسين بعد أنباء ارتباط خطيبها بـ شيرين عبد الوهاب

علقت الفنانة ميرهان حسين بطريقة غير مباشرة على الأنباء التي انتشرت مؤخرًا وزعمت ارتباط خطيبها السابق بالفنانة شيرين عبد الوهاب، وذلك بعد انفصال المطربة مؤخرًا عن المطرب حسام حبيب.


تعليق ميرهان حسين بعد أنباء ارتباط خطيبها بـ شيرين عبد الوهاب

 

وعلقت ميرهان حسين عبر استوري حسابها بموقع إنستجرام بآية قرآنية كاتبة: وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ.

 

وانتشرت أنباء خلال الساعات الماضية تفيد بأن تامر سليم وهو طبيب أمراض نساء على علاقة عاطفية بالفنانة شيرين عبد الوهاب.

 

وتامر سيلم كان خطيب الفنانة ميرهان حسين، لما يقرب من 8 أشهر ومن ثم انفصلا قبل فترة من استعدادهما للزواج، حيث كشف البعض أن ميرهان وسليم قررا فسخ الخطوبة قبل موعد الزفاف بأسابيع قليلة، لكنها لم تفصح عن السبب.

تعليق المقيم
وقع المحرر في مخالفة انتهاك خصوصية حياة ميريهان حسين وخطيبها السابق والفنانة شيرين عبدالوهاب، بذكره تفاصيل خاصة عن حياتهم، لم يعلن عنها أيا منهم رسميا. وتلاعب بسياق عرض المعلومات بخلطه استنتاجاته بالمعلومات الخبرية بالمحتوى، وكذا لم يلتزم بحقوق الملكية الفكرية بعدم نسبه الصورة لمصدرها.
تعليق الصحفي
No Comment
التقييم المفصل
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها

لم يلتزم المحرر بحقوق الملكية الفكرية بعدم نسبه الصورة لمصدرها.

هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
ذكر بعض مصادر المعلومات

لم يوضح من أخبره بأن ميريهان وخطيبها قررا فسخ خطوبتهما قبل الزفاف بأسابيع قليلة.

هل خلط المحرر بين المعلومات الخبرية وتعليقه الشخصي؟
خلط بين المعلومات الخبرية وتعليقه

بنى المحرر معلوماته، على استنتاجه أن الفنانة ميريهان حسين علقت بطريقة غير مباشرة على أنباء ارتباط خطيبها السابق بالمطربة شيرين.

تم نقل النص من القاهرة 24 2024-01-03 22:04:13 تصفح أصل المحتوى
أبرز الأخطاء
انتهاك خصوصية
حقوق الإنسان
انتهاك خصوصية
85%
المصداقية
تلاعب في المعلومات
75%
الاحترافية
خلط بين الرأي والمعلومة
25%
نشرة أخبار ميتر
للاطلاع على تقييمات المواقع الأكثر شعبية وأبرز الأخبار الكاذبة.
نحن نهتم بحماية بياناتك. اقرأ سياسة الخصوصية