أول رد لـ محمد رمضان بعد فيديو انفعاله ودعوته الجيش للحرب

لم ينسب المحرر صورة الخبر لمصدرها، وهو ما يعد إهدارًا لحقوق الملكية الفكرية لصاحبها.

ذكر المحرر بعض مصادر المعلومات، وهي حساب الفنان محمد رمضان على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام.

ولكنه لم يوضح مصدر تصريحات الفنان محمد رمضان والخاصة بتبرعه بأرباح حفلاته الغنائية لمساندة أهل غزة.

ولم يوثق معلومة الانتقادات التي تعرض لها الفنان محمد رمضان بسبب مواصلة احتفاله بنجاح حفله الغنائي الذي أقيم في كوت ديفوار على هامش قرعة كأس الأمم الأفريقية.

احتوى الخبر على خلط بين تعليق المحرر الشخصي وما قدمه من محتوى. عندما نشر أن الفنان محمد رمضان يواصل دعم الجيش المصري وقواته المسلحة في قراراته ضد ما يحدث من انتهاكات من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني. دون أن يقدم مصدر تلك المعلومات.

أغفل المحرر توضيح بعض النقاط بالخبر:-

نبذة عن الأحداث الأخيرة في فلسطين والتي بدأت ٧ أكتوبر الجاري بعملية طوفان الأقصى التي نفذتها حركة حماس ضد إسرائيل، وردت إسرائيل بقصف جوي على قطاع غزة، وراح ضحية تلك الأحداث عدد من الضحايا من الجانبين، واستمرت إسرائيل عفي الهجوم على قطاع غزة، مما أدى إلى سقوط آلاف الضحايا.

لم يلق الضوء على قررات القوات المسلحة لدعم الشعب الفلسطيني، والتي أشار إليها في المتن.

لم يوضح كيف واصل الفنان محمد رمضان دعمه للقوات المسلحة.

قدم المحرر تفسيرات شخصية لنشر الفنان محمد رمضان الصور التي أشار إليها في الخبر عبر خاصية الستوري على إنستجرام، إذ افترض أن محمد رمضان يتباهى خلالها بفترة خدمته العسكرية بالقوات المسلحة، كونه أحد جنود سلاح الصاعقة.

في حين أن محمد رمضان لم يصرح بذلك بشكل مباشر في الستوري.

كما افترض أنه يواصل دعمه للقوات المسلحة المصرية بنشر تلك الصور.

تناول العنوان أن الخبر سيتضمن أول رد فعل للفنان محمد رمضان على فيديو انفعاله ودعوة الجيش للحرب، ولم نجد في المتن ما يدل على وجود أي رد فعل من الفنان، إذ افترض المحرر أن الصور التي نشرها رمضان هي أول رد فعل.