مصراوي
62%
نسبة التقييم

مصادر: لا تجهيزات لاستئناف طرح بنك القاهرة في البورصة حاليًا

مصادر: لا تجهيزات لاستئناف طرح بنك القاهرة في البورصة حاليًا
قالت مصادر حكومية إنه لا يوجد أي تجهيزات لاستئناف إجراءات طرح بنك القاهرة في البورصة حاليًا.

وأضافت المصادر إنه في بداية العام الجاري 2022 كان الاتجاه هو إعادة العمل على استئناف التجهيزات اللازمة تمهيدا لطرح بنك القاهرة في البورصة، ولكن بعد نشوب النزاع الروسي الأوكراني وتبعاته السلبية على اقتصادات دول العالم، لم نتخذ أي إجراءات لطرح البنك.

وكان محمد الإتربي، رئيس بنك مصر، قال في 9 فبراير الماضي لمصراوي- أي قبل نشوب السراع الروسي الأوكراني- إنهم يخططون لطرح بنك القاهرة في البورصة خلال العام الجاري 2022 بهدف زيادة رأسماله وإنعاش سوق المال، على أن تحدد نسبة الطرح وباقي الإجراءات بعد الانتهاء من المشاورات والمفاوضات.

وبنك القاهرة ثالث أكبر بنك على مستوى الجهاز المصرفي، من حيث الأصول ويعد شركة مساهمة مصرية مملوكة لبنك مصر من خلال ذراعه الاستثماري شركة مصر المالية للاستثمارات (مصر كابيتال).

وأوضحت المصادر أن بنك القاهرة يلزمه إجراء تنفيذ بعض الترتيبات التي تستغرق من 3 إلى 6 شهور تشمل وجود خطة تسويقية خارج مصر لدعوة المستثمرين للاكتئاب في البنك، وتحديد النسبة المقرر طرحها، وحسم إمكانية الطرح المزدوج في بورصة مصر وبورصات خارجية، وبعض التجهيزات الأخرى لضمان نجاح الطرح والحفاظ على سعر السهم.

وأكدت المصادر على أنه من الضروري متابعة التبعات السلبية العالمية الناجمة عن النزاع الروسي الأوكراني قبل الاتجاه لطرح جزء من رأسمال بنك القاهرة في البورصة لضمان نجاح الطرح وتحقيق الهدف الأساسي من الطرح المتمثل في إعادة إنعاش التداول على البورصة المصرية.

وكان بنك القاهرة يخطط لطرح من 20 إلى 30% من أسهم البنك بالبورصة في أبريل 2020، وذلك قبل أزمة انتشار فيروس كورونا المستجد في مصر، ثم بعد ذلك تأجل الطرح بسبب تداعيات انتشار فيروس كورونا المستجد عالميًا ومحليًا، وتأثر البورصات سواء العالمية أو المحلية.

وكانت الحكومة اختارت في وقت سابق كلا من المجموعة المالية هيرميس، وبنك إتش إس بي سي لإدارة عملية طرح البنك في البورصة بجانب "بيكر آند ماكينزي" للاستشارات القانونية والمحاماة لتولي دور المستشار القانوني المحلي والدولي.
تعليق المقيم

استعانت المحررة في نقل بعض المعلومات الواردة في الخبر بمصادر حكومية مجهولة، ولم توضح السبب وراء التجهيل. كما وقعت في صياغة بعض الجمل، في خطأ الخلط بين التعليق والمعلومة الخبرية.

تعليق الصحفي
No Comment
التقييم المفصل
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها

لم تنسب المحررة الصورة لمصورها، أو مصدرها.

هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
ذكر بعض مصادر المعلومات

لم توضح المحررة هوية المصادر الحكومية التي استعانت بها في الخبر، ولم تذكر سبب تجهيلها.

لكنها أوضحت أن تصريح رئيس بنك مصر، خاص بمصراوي.

هل خلط المحرر بين المعلومات الخبرية وتعليقه الشخصي؟
خلط بين المعلومات الخبرية وتعليقه

جاء في متن الخبر بعض الجمل التي قد تكون تعليق من المحررة، أو رأيها التحليلي للمشهد، وظهر هذا الخلط في:

  • "وبنك القاهرة ثالث أكبر بنك على مستوى الجهاز المصرفي، من حيث الأصول"؛ فهي لم توضح هل هذه المعلومة وفقًا لتقارير أو إحصاءات، أم فقط بناءً على تحليلها.
  • "وكان بنك القاهرة يخطط لطرح من 20 إلى 30% من أسهم البنك بالبورصة في أبريل 2020"؛ كما لم توضح هنا أيضًا هل هذا من استنتاجها، أم معلومة خبرية عرفتها سابقًا من مصدر ما.
تم نقل النص من مصراوي 2022-03-28 10:26:06 تصفح أصل المحتوى
أبرز الأخطاء
مصدر غير مناسب
حقوق الإنسان
جيد
100%
المصداقية
مصدر غير مناسب
80%
الاحترافية
خلط بين الرأي والمعلومة
0%
نشرة أخبار ميتر
للاطلاع على تقييمات المواقع الأكثر شعبية وأبرز الأخبار الكاذبة.
نحن نهتم بحماية بياناتك. اقرأ سياسة الخصوصية