اليوم السابع
59%
نسبة التقييم

سألنا البنات إيه اللى ممكن يدمر الزواج؟ قلة المشاركة وانعدام الثقة الأخطر

سألنا البنات إيه اللى ممكن يدمر الزواج؟ قلة المشاركة وانعدام الثقة الأخطر

الزواج رباط مقدس يقوم على المشاركة بين شخصين قررا المضى قدما فى حياتهما سويا، وللزواج الناجح أسس ثابتة أبرزها التفاهم والثقة والاحترام.

ولكن فى كثير من الأحيان يتصادم الطرفان نظرًا لاختلاف التفكير والمتطلبات ما يتسبب فى حدوث الكثير من المشاكل والصراعات الزوجية، وتصل فى كثير من الأحيان إلى حد الانفصال، وفى التقرير التالى نتعرف على آراء بعض الفتيات بشأن أسباب فشل الزواج:

وقالت داليا:"أشياء كثيرة، لكن عدم التواصل هو بالتأكيد أحد الأسباب الرئيسية، إلى جانب الخيانة الزوجية والغيرة والتوقعات الخاطئة".
أسباب فشل الزواج

وأضافت مونيكا: "عدم الصدق بشأن مشاعرك، وعدم الاهتمام بمتطلبات كل طرف، وأما يبقى فى مشكلة مش بيشتغلوا أنهم يحلوها مع بعض، كل واحد بيفكر بنفسه وبيمنعه كبريائه من التنازل علشان الدنيا تمشى".

فيما قالت ريموندا:" أشياء كثيرة جدًا يمكن أن تدمر الزواج، علشان كده لازم يكون الحب والاهتمام والرغبة فى العطاء موجودين عند كل طرف، وما يخلوش أى حد يتدخل ما بينهم، ويتعلموا يواجههوا مشاكلهم مع بعض مش كل طرف يكون فى ناحية".

فشل الزواج

وتابعت ماجدة قائلة: "قلة التواصل بين الزوجين ممكن يتسبب فى فشل العلاقة، مافيش حد فيهم بيفكر يعبر عن اللى جواه، أو يبقى مهتم يعرف اللى قدامه حاسس بأيه، وقلة الثقة بردو بتخلى الحياة مسحيلة فى أغلب الأوقات".


وحددت ميرفت أسباب فشل الزواج قائلة: "الكذب فى كل حاجة، والخيانة، وعدم الاحترام بين الطرفين، والأهم من ده التحكم، وأن كل واحد يبقى عاوز يفرض سيطرته على الطرف الآخر، دى حاجات ممكن تقضى على أى زواج حتى لو فى حب".

تعليق المقيم

وقعت المحررة في خطأ عدم الإشارة إلى انتهاك التعميم الذي وقعت فيه إحدى المشاركات بالتقرير، وكذلك عدم التعريف بالسيدات المشاركات وهوياتهم وخصوصًا ما يتعلق بالعمر والوظيفة. 

تعليق الصحفي
No Comment
التقييم المفصل
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها
لم تنسب المحررة الصور المرفقة مع التقرير إلى مصادرها الأصلية. 
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
لم يذكر مصادر المعلومات

لم تنسب المحررة التصريحات الواردة بالتقرير إلى شخصيات بعينها، واكتفت بذكر الاسم الأول دون تحديد هويات الفتيات أو أعمارهن أو وظائفهن.

تم نقل النص من اليوم السابع 2021-08-30 09:41:10 تصفح أصل المحتوى
أبرز الأخطاء
تمييز
حقوق الإنسان
تمييز
80%
المصداقية
وجهة نظر واحدة
40%
الاحترافية
مصادر مجهولة
0%
نشرة أخبار ميتر
للاطلاع على تقييمات المواقع الأكثر شعبية وأبرز الأخبار الكاذبة.
نحن نهتم بحماية بياناتك. اقرأ سياسة الخصوصية