بوابة الوفد الإلكترونية
77%
نسبة التقييم

شاهد.. بوسي عن حياتها في لبنان: مش هيحصل تاني حتى لو هشحت في مصر

شاهد.. بوسي عن حياتها في لبنان: مش هيحصل تاني حتى لو هشحت في مصر

تطرقت المطربة بوسي، إلى الحديث عن سبب هروبها خارج مصر إلى لبنان بسبب  تورطها في إصدار "شيكات" تم استغلالها من قبل زوجها تم على إثرها إصدار أحكام قضائية ضدها، قائلةً إن الحياة خارج مصر بعيدًا عن البلد والأسرة أمر في غاية الصعوبة.

 وتابعت  خلال حوارها مع الإعلامية منى الشاذلي، ببرنامج "معكم"، المذاع عبر قناة "cbc"، مساء الخميس، "مر عليا أسوأ 3 أيام في حياتي بلبنان حيث مرضت ( وتعبي وحش جدًا) ولا يوجد أحد بجانبي من أسرتي"، مواصلة: "يوم موعد طائرتي حملت حقائبي رغم أنها ثقيلة وجريت على المطار"، مردفة: "عندي استعداد أشحت هنا ولا أروح بلد تانية".

 وأكملت: "أنهيت الجزء القانوني لكن كان من ضمنهم أزمة انتشار جائحة كورونا التي أعاقت رجوعي إلى مصر وعندما كانت هناك فرصة للرجوع بالطيران عدت فورًا"، مؤكدة أن الليلة التي قابلت فيها ابنها لم تستطع فيها النوم

وعن طبيعة حياتها في لبنان، قالت إنها لم تفتح حقائبها وتفرغها بل حافظت على ملابسها وكانت ترتدي ملابس منها ثم تعيدها فورًا بعد غسيلها أملا في العودة إلى مصر، معقبة: "الجلوس وسط عائلتي بالدنيا كلها.. ولو جرى لي شيئ أكون وسط بلدي".
لمشاهدة الفيديو برجاء زيارة رابط الخبر الأصلى.

تعليق المقيم

لم ينسب الموقع الصورة لمصدرها، وذكر المحرر مصدر المعلومات الواردة فى الخبر، وأشار المحرر إلى مصدر الاقتباس، وهى المطربة بوسى، وكان العنوان موضوعى ودقيق، وكان المصدر مناسب للأحداث، وأغفل المحرر تقديم تفاصيل جوهرية عن المطربة بوسى تم إلقاء القبض عليها بسبب تحرير شيكات بدون رصيد بقيمة 30 مليون جنيه مما دفعها للهروب.

تعليق الصحفي
No Comment
التقييم المفصل
هل أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس؟
أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها

كان على الموقع ذكر المصور أو مصدر الصورة سواء كانت وكالة إخبارية أو وسيلة إعلامية.

هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
ذكر مصدر المعلومات
أبرز الأخطاء
تفاصيل ناقصة
حقوق الإنسان
جيد
100%
المصداقية
تفاصيل ناقصة
80%
الاحترافية
صورة بدون مصدر
67%
نشرة أخبار ميتر
للاطلاع على تقييمات المواقع الأكثر شعبية وأبرز الأخبار الكاذبة.
نحن نهتم بحماية بياناتك. اقرأ سياسة الخصوصية