البوابة نيوز
75%
نسبة التقييم

أول تعليق من الإفتاء بعد انتحار سارة حجازي

أول تعليق من الإفتاء بعد انتحار سارة حجازي
علقت دار الإفتاء المصرية، على واقعة انتحار الناشطة سارة حجازي، بأن ‏الانتحار كبيرة من الكبائر وجريمة في حق النفس والشرع.

وأكدت خلال منشور عبر الصفحة الرسمية على موقع «فيسبوك» اليوم الأحد، بأن المنتحر ليس بكافر، ولا ينبغي التقليل من ذنب هذا الجرم وكذلك عدم إيجاد مبررات وخلق حالة من التعاطف مع هذا الأمر، وإنما التعامل معه على أنه مرض نفسي يمكن علاجه من خلال المتخصصين.

جاء ذلك بعد أن أعلن حقوقيون انتحار الناشطة سارة حجازى، المصرية المقيمة في كندا، لتنهي حياتها في عمر الـ30، تاركة رسالة وراءها إلى أخوتها وأصدقائها عن قسوة تجربتها الحياتية التي لم تتحمل مقاومتها، ما دفعها للإقدام على قرار الانتحار.

ودعت العالم برسالتها التى كتبتها بخط يدها: «إلى أخوتي، حاولت النجاة وفشلت، سامحوني، إلى أصدقائي، التجربة قاسية وأنا أضعف من أن أقاومها.. سامحوني، إلى العالم كنت قاسيًا إلى حد عظيم، ولكنى أسامح».

تعليق المقيم
المحرر لم يقدم خلفية توضح حالة اللغط التي أثارها إعلان انتحار سارة حجازي، على منصات وسائل التواصل الاجتماعي، ما بين اتهام البعض لها بالكفر بسبب الانتحار، وبين الدعاء بالرحمة لها من قبل البعض الاخر، ولكن الموقع لم يوثق صورة الخبر.
تعليق الصحفي
No Comment
التقييم المفصل
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها
كان على الموقع ذكر المصور أو مصدر الصورة سواء كانت وكالة إخبارية أو وسيلة إعلامية.
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
ذكر مصدر المعلومات
تم نقل النص من البوابة نيوز 2020-06-15 13:37:10 تصفح أصل المحتوى
أبرز الأخطاء
تفاصيل ناقصة
حقوق الإنسان
جيد
100%
المصداقية
تفاصيل ناقصة
80%
الاحترافية
صورة بدون مصدر
50%
نشرة أخبار ميتر
للاطلاع على تقييمات المواقع الأكثر شعبية وأبرز الأخبار الكاذبة.
نحن نهتم بحماية بياناتك. اقرأ سياسة الخصوصية