وش إجرام.. قصة سقوط أخطر عصابة لسرقة المساكن بإمبابة

January 02, 2020 | الصحفي: أحمد علاء الدين | تم التقييم بواسطة: Dina Aboelmaaref | التصنيف: حوادث وقضايا

اعتقد عاطلين متهمين بتكوين تشكيل عصابي، تخصص نشاطه الإجرامي في سرقة المساكن بأسلوب التسلق بمنطقة إمبابة، أن ذكائهما في تنفيذ وقائع السرقات سوف يجعلهما في مأمن عن عيون رجال الشرطة، إذ تمكنا من ارتكاب 8 وقائع، إلا عيون رجال المباحث كانت لهما بالمرصاد، وبعد تقنين الإجراءات، نجحت قوة أمنية في إلقاء القبض عليهما.

أحداث الواقعة كشفتها معلومات وردت إلى المقدم محمد ربيع، رئيس مباحث قسم شرطة إمبابة، مفادها قيام عاطلين، لهما معلومات جنائية بتكوين تشكيل عصابي فيما بينهما، تخصص نشاطه الإجرامى في ارتكاب حوادث سرقات المساكن "بأسلوب التسلق"، مُتخذين من دائرة القسم مسرحًا لمزاولة نشاطهما الإجرامى.

وبعد التأكد من صحة المعلومات، وعقب تقنين الإجراءات تم استهدافهما وضبطهما، وبمواجهتهما اعترفا بارتكابهما 8 حوادث بنفس الأسلوب بدائرة القسم، فيما تم بإرشادهما ضبط جميع المسروقات لدى عميليهما "مالك محل مصوغات ذهبية، ومالك محل أجهزة كهربائية"، يقيمان بدائرة القسم، وبمواجهتهما أقرا بما جاء باعترافات المتهمين، وأضافا بسابقة علمهما بأن المضبوطات من متحصلات وقائع سرقة، وقيامهما بإنفاق المبالغ المالية من متحصلات بيع المسروقات على متطلباتهما الشخصية.

تم تحرير محضر بالواقعة، وتولت النيابة العامة التحقيقات، وأخطر اللواء طارق مرزوق، مساعد الوزير، مدير أمن الجيزة.

تعليق المقيم

المحرر قدم تغطية جيدة لواقعة القبض على تشكيل عصابي تخصص في سرقة المساكن بمنطقة إمبابة، ولكنه لم يراع الدقة في العنوان وكذلك لم يوثق الصورة والمادة الواردة في الخبر، كما استخدم التنميط في وصف المقبوض عليهم.

تعليق الصحفي

No Comment

التقييم المفصل

هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟

لم ينسب الصور لمصدرها
الصورة بدون مصدر محدد

هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟

لم يذكر مصادر المعلومات
المحرر لم يوضح بدقة كيف حصل على المعلومات الواردة في الخبر

تم نقل النص من البوابة نيوز 2020-01-02 08:57:25 تصفح أصل المحتوى

أبرز الأخطاء

تمييز

حقوق الإنسان

تمييز

50%

المصداقية

عنوان مضلل

75%

الاحترافية

مصادر مجهولة

نشرة أخبار ميتر

للاطلاع على تقييمات المواقع الأكثر شعبية وأبرز الأخبار الكاذبة.

نحن نهتم بحماية بياناتك. اقرأ سياسة الخصوصية