الوطن
56%
نسبة التقييم

"في الجنة يا شهيد".. آخر ما كتبه الملازم أول عمر ياسر قبل استشهاده

"في الجنة يا شهيد".. آخر ما كتبه الملازم أول عمر ياسر قبل استشهاده
"الله يرحمك يا أحمد وجعت قلبنا كلنا.. في الجنة يا شهيد".. كانت تلك الكلمات آخر ما كتبه الشهيد الملازم أول عمر ياسر عبدالعظيم، والذي استشهد منذ ساعات، دونها في مارس الماضي، لنعي زميله الشهيد النقيب أحمد المسلمي معاون مباحث بلبيس، والذي استشهد إثر إصابته بجرح طعني أثناء مأمورية لضبط أحد الأشخاص.

كان اللواء جرير مصطفى مديرأمن الشرقية، تلقى إخطارًا يفيد باستشهاد ملازم أول عمر ياسر عبد العظيم، 27 عامًا معاون مباحث مركز شرطة أبوحماد، إثر إصابته بطلق ناري نافذ في العنق، أثناء اشتراكه مع مأمورية لملاحقة عناصر إجرامية لاستعادة سيارة مواطن بعد سرقتها.

في السياق نفسه، توجهت أسرة الشهيد إلى مستشفى بلبيس المركزي، يتقدمهم والديه، لإلقاء نظرة الوادع الأخيرة عليه، فيما أصيبت الأم والأب بحالة انهيار تام، بينما تجمع البعض لمؤارزتهما وترديد عبارات الصبر والدعاء.

"في الجنة يا شهيد".. آخر ما كتبه الملازم أول عمر ياسر قبل استشهاده
"في الجنة يا شهيد".. آخر ما كتبه الملازم أول عمر ياسر قبل استشهاده
تعليق المقيم
المحرر لم يشير إلى أن مركز شرطة أبوحماد تلقى بلاغًا من أحد الأهالي، يفيد باعتراض مجهولين طريقه أثناء استقلاله سيارته بمركز أبوحماد، وسرقة السيارة تحت تهديد السلاح، وجرى تشكيل مأمورية لملاحقة الجناة، وأثناء محاولة ضبطهم على طريق "بلبيس- أبو حماد" بادر الجناة بإطلاق الأعيرة النارية تجاه الشرطة التي بادلتهم إطلاق النيران، وأسفر ذلك عن إصابة الملازم بطلق ناري نافذ في العنق وتوفي متأثرًا بإصابته.
تعليق الصحفي
No Comment
التقييم المفصل
هل فصل المحرر بين تعليقه والمحتوى الخبري المقدم للقارئ؟
خلط بين الرأي والمحتوى
المحرر قام بالتعليق على المعلومات الواردة في الخبر
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها
الصور بدون مصدر محدد
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
لم يذكر مصادر المعلومات
المحرر لم يشير إلى مصدر المعلومات الواردة في الخبر
تم نقل النص من الوطن 2019-06-01 08:27:45 تصفح أصل المحتوى
أبرز الأخطاء
تفاصيل ناقصة
حقوق الإنسان
جيد
100%
المصداقية
تفاصيل ناقصة
100%
الاحترافية
خلط بين الرأي والمعلومة
20%
نشرة أخبار ميتر
للاطلاع على تقييمات المواقع الأكثر شعبية وأبرز الأخبار الكاذبة.
نحن نهتم بحماية بياناتك. اقرأ سياسة الخصوصية