فيديو ..عدوية:عبد الحليم جانى فى المنام على حصان أبيض وغنا لى "بحلم بيك"
December 31, 2018 |
| تم التقييم بواسطة: Dina Aboelmaaref | التصنيف: فن
قال المطرب الشعبى أحمد عدوية، أن العندليب الأسمر الراحل عبد الحليم حافظ ، جاء له فى المنام وهو على ظهر حصان أبيض اللون، وقال له أريد أن اسمع منك موال،وتابع:"والله العظيم وغنا لى بحلم بيك أنا بحلم". وأضاف "عدوية"، خلال حواره مع الإعلامى وائل الإبراشى، ببرنامج "كل يوم"، المذاع عبر فضائية "on e"، أنه يعشق الغناء ولا يستطيع الابتعاد عنه ولو للحظة، وتابع:"أنا لو بعت عن الغناء أموت". ولفت المطرب الشعبى، إلى أنه كانت تجمعه علاقة صداقة قوية بالراحل عبد الحليم حافظ، نافياً ما تردد حول وجود خلافة بينهما أو أن العندليب كان دائم الهجوم عليه ، وتابع:"كله كدب عبد الحليم كان بيحبنى وهو عشرة عمرى وبموت فيه".
التقييم المفصل
هل أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس؟
لم يشر المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباسالمحتوى -كاملا- مقتبس من "اليوم السابع" https://bit.ly/2RqQfOe
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
نسب الصور لمصدرهاملتقطة من حلقة البرنامج
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
ذكر مصدر المعلومات"عدوية"، خلال حواره مع الإعلامى وائل الإبراشى، ببرنامج "كل يوم"، المذاع عبر فضائية "on e"
هل تمثل المصادر المستخدمة بالمحتوى جهة واحدة من الرأي أم تعرض الرأي الآخر؟
جهة واحدةالمغني أحمد عدوية
هل المصادر المستخدمة حديثة ومناسبة لسياق الموضوع؟
حديثة ومناسبةالمصدر مناسب من حيث الصلة بالموضوع (عدوية يروي موقفا شخصيا له)
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
خبر صحيحكما جاء على لسان "عدوية"
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
قدّم التغطية الكافية للموضوع
هل هناك تلاعب في المعلومات /أو في سياق عرضها؟
ابتعد المحرر عن التلاعب في المعلومات /أو في سياق عرضهانقل تصريحات المصدر كما هي دون تعديل
هل المحتوى المرئي المستخدم مناسب للموضوع؟
مناسب
هل يعبر العنوان عن مضمون المحتوى المقدم؟
يعبر عن المحتوى
هل العنوان واضح وغير متحيز؟
واضح
هل هناك أي إهانة /أو تشويه /أو تشهير لفرد أو مجموعة ضمن المحتوى؟
المحتوى خال من أي (إهانة /أو تشويه /أو تشهير) بحق فرد أو مجموعة
سيتم تحسين تجربتنا على هذا الموقع من خلال السماح بملفات تعريف الارتباط. لمعرفة المزيد برجاء زيارة الصفحة الخاصة ب ملفات تعريف الارتباط أو سياسة الخصوصية