المتهمة بقتل طفلها بحلوان: "كنت بحمّيه وغرق فى البانيو" (خبر)
April 18, 2018 |
| تم التقييم بواسطة: Dina Aboelmaaref | التصنيف: سياسة
"كنت بحمّيه وغرق منى فى البانيو".. بهذه الكلمات أكدت ربة منزل المتهمة بقتل طفلها الرضيع عدم قصدها قتل طفلها. وخلال التحقيقات تبين أن المتهمة تعانى أزمة نفسية بعد سجن زوجها، وأنها تعيش بمفردها فى المنزل. وكشفت تحقيقات مباحث قسم شرطة حلوان أن "م.ا" 27 سنة ربة منزل، مقيمة بمنطقة العزبة القبلية بحلوان، قامت بضرب طفلها "يوسف.ا"، 9 أشهر، وحينما لفظ أنفاسه بين يديها، اتصلت بأحد جيرانها يدعى "س.ك"، 37 سنة، عاطل لمحاولة إنقاذه، وتوجه به إلى مستشفى النصر بحلوان، وادعى بأنه خاله، وبفحص جثة الطفل تبين وجود إصابات وعلامات تعذيب، وبالكشف المبدئى تبين أنه فقد أنفاسه نتيجة غرقه. وعلى الفور تم إخطار قسم شرطة حلوان، وتم التحفظ على المتهم الذى بدوره أرشد عن محل سكن الأم، وتحرر محضر برقم 10165 وبإحالتهما للنيابة العامة وجهت للأم تهمة القتل، وللمتهم الثانى تهمة الاشتراك فى الجريمة، إلا أنه تبين من التحريات عدم صلته بالواقعة، فقررت النيابة إخلاء سبيله.
التقييم المفصل
هل أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس؟
لم يشر المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباساليوم السابع
https://www.youm7.com/story/2018/4/18/المتهمة-بقتل-طفلها-بحلوان-كنت-بحمّيه-وغرق-فى-البانيو/3751431
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرهاأرشيفية
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
لم يذكر مصادر المعلومات
هل تمثل المصادر المستخدمة بالمحتوى جهة واحدة من الرأي أم تعرض الرأي الآخر؟
جهة واحدةسرد المحرر
هل المصادر المستخدمة حديثة ومناسبة لسياق الموضوع؟
حديثة ومناسبة
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
أشار المحرر إلى عدم تمكنه من الحصول على المعلومات الكاملة.
هل المحتوى المرئي المستخدم مناسب للموضوع؟
مناسبتعبيرية
هل يعبر العنوان عن مضمون المحتوى المقدم؟
يعبر عن المحتوى
هل العنوان واضح وغير متحيز؟
واضح
هل هناك أي تعميم في المحتوى؟
يوجد تعميم من المحرر
هل هناك أي إهانة /أو تشويه /أو تشهير لفرد أو مجموعة ضمن المحتوى؟
المحتوى خال من أي (إهانة /أو تشويه /أو تشهير) بحق فرد أو مجموعة
سيتم تحسين تجربتنا على هذا الموقع من خلال السماح بملفات تعريف الارتباط. لمعرفة المزيد برجاء زيارة الصفحة الخاصة ب ملفات تعريف الارتباط أو سياسة الخصوصية