أحمد فارس.. "ثلاثيني" يبحث عن قبلة للحياة ويمنعه الفشل الكلوي (فيتشر)
April 08, 2018 |
| تم التقييم بواسطة: Dina Aboelmaaref
"أحمد فارس" البالغ من العمر ٣٣ عامًا من سكان منطقة بولاق الدكرور، ترعة زنين، شارع شحاتة مراد، والذى يعانى من مرض الفشل الكلوي.
تدريجيًا أفقده الفشل الكلوي القدرة على تحمل أي إصابة، وإن كانت طفيفة في جسده المنهك بالمرض، خصوصًا مع عدم حصوله على الرعاية الكاملة وجلسات الغسيل الكلوي التي يحتاجها دوريًا في مركز الغسيل الكلوي في مستشفى الملكة التخصصي.
في الوقت نفسه، يبقى الأمل صعبًا في توافر كلية تتيح فرصة الخضوع إلى عملية زرع لتعود الحياة إلى طبيعتها، فالظروف التي يعيشها المريض ليست سهلة، خصوصًا من الناحية النفسية والمادية
يتحدث "فارس" عن معاناته مع المواصلات، مشيرًا إلى أن هناك مشكلة تتعلق بدفع ١٤٠ جنيها أسبوعيًا كمواصلات من البيت إلى مستشفى الملكة في الجيزة.
التقييم المفصل
هل أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس؟
أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس
هل فصل المحرر بين تعليقه والمحتوى الخبري المقدم للقارئ؟
خلط بين الرأي والمحتوى
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
نسب الصور لمصدرها
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
ذكر مصدر المعلوماتالفيديو المرفق ومعايشة مع المريض وأسرته
هل تمثل المصادر المستخدمة بالمحتوى جهة واحدة من الرأي أم تعرض الرأي الآخر؟
جهة واحدةأسرة المريض
هل المصادر المستخدمة حديثة ومناسبة لسياق الموضوع؟
حديثة ومناسبة
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
غير محدد
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
أشار المحرر إلى عدم تمكنه من الحصول على المعلومات الكاملة.
هل المحتوى المرئي المستخدم مناسب للموضوع؟
مناسب
هل يتناسب مضمون الفيديو مع المحتوى؟
نعم يتناسب
هل يعبر العنوان عن مضمون المحتوى المقدم؟
يعبر عن المحتوى
هل العنوان واضح وغير متحيز؟
واضح
هل هناك أي إهانة /أو تشويه /أو تشهير لفرد أو مجموعة ضمن المحتوى؟
المحتوى خال من أي (إهانة /أو تشويه /أو تشهير) بحق فرد أو مجموعة
هل هناك انتهاك لخصوصية الأفراد ضمن المحتوى؟
ليس هناك أي انتهاك لخصوصية الأفراد
هل استأذن المحرر صاحب التسجيلات أو الصور الشخصية المعروضة بالمحتوى؟
غير محدد
هل هناك خطاب كراهية ضمن المحتوى؟
المحتوى خال من خطاب كراهية
هل هناك تمييز /أو تنميط ضد أفراد أو مجموعات ضمن المحتوى؟
سيتم تحسين تجربتنا على هذا الموقع من خلال السماح بملفات تعريف الارتباط. لمعرفة المزيد برجاء زيارة الصفحة الخاصة ب ملفات تعريف الارتباط أو سياسة الخصوصية