احذر.. "ادفع الاشتراك" خدعة جديدة لسرقة بيانات مستخدمى واتس آب البنكية (خبر)
January 18, 2018 |
| تم التقييم بواسطة: Dina Aboelmaaref
سلط موقع "ديلى ميل" البريطانى الضوء على عملية احتيال جديدة عبر تطبيق واتس آب، لسرقة بيانات مستخدمى تطبيق واتس آب البنكية، من خلال إقناعهم بضرورة دفع اشتراك، لا تزيد قيمته عن دولار واحد للاستمرار فى استخدام تطبيق الرسائل المملوك لفيس بوك. وظهرت هذه الخدعة لأول مرة فى العام الماضى، وقد اتجه المستخدمون إلى موقع تويتر لطلب المشورة حول عملية احتيال، ونشروا رسائل تجديد الاشتراك التى يستقبلونها، إذ تحتوى الرسالة على تعليمات لتلقى اشتراك مدى الحياة مقابل رسوم رمزية، ويتم استخدامها من قبل المجرمين لخداع المستخدمين بتسليم تفاصيل الدفع الخاصة بهم. وقد حذر ActionFraud المركز الوطنى للإبلاغ عن الجرائم الإلكترونية والجرائم السيبرانية فى المملكة المتحدة، المستخدمين من الوقوع فى هذا الفخ وتصديق مثل هذه الرسائل المخادعة، وقال:" يتذكر المستخدمين القدامى لتطبيق واتس آب خدمة الاشتراك التى كانت تطالبهم بدفع دفع رسوم سنوية 0.99P لاستخدام خدمة الرسائل، ولكن فى عام 2016، تم إلغاء هذا من قبل فيس بوك بعد استحواذها على الشركة مقابل 11.4 مليار استرلينى، وهذا يعنى أنه منذ عام 2016، وأصبحت الخدمة مجانية لكل مستخدم". وأضاف المركز: "فى حين أن المستخدمين الجدد للتطبيق قد ينظرون إلى البريد الإلكترونى المرسل إليهم دون اهتمام، إلا أن المستخدمين القدامى سيتذكرون خدمة الاشتراكات، ويعتقدون أن التطبيق قد أعاد ها مرة أخرى". وتحتوى رسائل البريد الإلكترونى التى ترسل لمستخدمى واتس آب على تحذيرات بإنتهاء استخدام الخدمة قريبا، مع مطالبات بالحصول على المعلومات المصرفية الخاصة بهم.
التقييم المفصل
هل أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس؟
لم يشر المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
ذكر مصدر المعلومات
هل تمثل المصادر المستخدمة بالمحتوى جهة واحدة من الرأي أم تعرض الرأي الآخر؟
جهة واحدةموقع "ديلى ميل" البريطانى
هل المصادر المستخدمة حديثة ومناسبة لسياق الموضوع؟
حديثة ومناسبة
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
غير محدد
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
أشار المحرر إلى عدم تمكنه من الحصول على المعلومات الكاملة.
سيتم تحسين تجربتنا على هذا الموقع من خلال السماح بملفات تعريف الارتباط. لمعرفة المزيد برجاء زيارة الصفحة الخاصة ب ملفات تعريف الارتباط أو سياسة الخصوصية