عمرو أديب: «لا يوجد معركة انتخابية والعتبة جزاز والسلم نايلو في نايلو» ..فيديو (خبر)
January 09, 2018 |
| تم التقييم بواسطة: Dina Aboelmaaref
قال الإعلامي عمرو أديب، إن من حق الشعب أن يطلب من الرئيس القادم مجموعة من المطالب، موضحا أنه حتى الآن لا يري مباراة انتخابية حقيقة - بحسب تعبيره.
واستنكر "أديب"، خلال حلقة اليوم من برنامج «كل يوم» المذاع علي فضائية «أون أي» والمذاع مساء اليوم، ما يقوله البعض من اتهام الإعلام بأنه يمهد الطريق إلي الرئيس الحالي ليصبح القادم، مرددا: «فين دا إحنا معملناش حاجة.. هو أساسا كان فيه حجر عثرة في الطريق وإزاحه الإعلام .. مفيش معركة أساسا».
وتابع «بيقولوا الاعلام يمهد الطريق للرئيس إزاي ده بسم الله ماشاء الله الطريق مفتوح والعتبة جزاز والسلم نايلو وفى نايلو».
التقييم المفصل
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
نسب الصور لمصدرهاأديب في لقطة من إحدى حلقات برنامجه
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
ذكر مصدر المعلومات
هل تمثل المصادر المستخدمة بالمحتوى جهة واحدة من الرأي أم تعرض الرأي الآخر؟
جهة واحدةالإعلامي عمرو أديب
هل المصادر المستخدمة حديثة ومناسبة لسياق الموضوع؟
حديثة ومناسبة
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
غير محدد
هل وازن المحرر بين مختلف وجهات النظر؟
وازن في عرض الآراء
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
قدّم التغطية الكافية للموضوعخلفية عمن أعلن نيته الترشح للرئاسة سواء استمر فيها حتى الآن أو انسحب، وأن الرئيس الحالي عبد الفتاح السيسي لم يعلن نيته الترشح لولاية ثانية حتى الآن
هل هناك تلاعب في المعلومات /أو في سياق عرضها؟
ابتعد المحرر عن التلاعب في المعلومات /أو في سياق عرضها
هل المحتوى المرئي المستخدم مناسب للموضوع؟
مناسب
هل يتناسب مضمون الفيديو مع المحتوى؟
نعم يتناسب
هل يعبر العنوان عن مضمون المحتوى المقدم؟
يعبر عن المحتوى
هل العنوان واضح وغير متحيز؟
واضح
هل هناك أي تعميم في المحتوى؟
يوجد تعميم من المحرر
هل هناك أي إهانة /أو تشويه /أو تشهير لفرد أو مجموعة ضمن المحتوى؟
المحتوى خال من أي (إهانة /أو تشويه /أو تشهير) بحق فرد أو مجموعة
هل هناك خطاب كراهية ضمن المحتوى؟
المحتوى خال من خطاب كراهية
هل هناك تمييز /أو تنميط ضد أفراد أو مجموعات ضمن المحتوى؟
سيتم تحسين تجربتنا على هذا الموقع من خلال السماح بملفات تعريف الارتباط. لمعرفة المزيد برجاء زيارة الصفحة الخاصة ب ملفات تعريف الارتباط أو سياسة الخصوصية