بوابة صحيفة الفجر
50%
نسبة التقييم

برسالة نارية.. البرلمان الأوروبي يساند مصر ويدخل على خط المواجهة ضد إثيوبيا

برسالة نارية.. البرلمان الأوروبي يساند مصر ويدخل على خط المواجهة ضد إثيوبيا
تشكل مصر حاليا حصارا دبلوماسيا قويا ضد إثيوبيا بالاشتراك مع السودان، حيث أن دولتي المصب أصبحوا يخاطبون وجهات العالم المختلفة للتنديد بالخطوات احادية الجانب التي تقوم بها أديس أبابا فيما يخص سد النهضة.

ففي الأيام القليلة الماضية توجهت مصر على لسان وزير خارجيتها بخطاب للأمم المتحدة تشرح فيه مستجدات أزمة سد النهضة والتعنت الإثيوبي المستمر بخصوص القرارات المختلفة والاستمرارية في الملء الثاني دون أن تضع في الاعتبار أي أضرار قد تقع على كاهل دولتي المصب "مصر والسودان.

رسالة نارية من البرلمان الأوروبي
وفي السياق ذاته، كان قد أعلن البرلمان الأوروبي اليوم، الأربعاء، عن تضامنه مع دولتي المصب "مصر والسودان" بشأن أزمة سد النهضة والتعنت الإثيوبي.

وفي سياق متصل، كان قد أكد قسم شؤون إفريقيا بالبرلمان الأوروبى فى رسالة لإتحاد الجاليات المصرية المصرية بأوروبا حرص البرلمان الأوروبى على مواصلة متابعة أزمة سد النهضة.

محمد الزفزاف رئيس الاتحاد

فيما كان قد أشار كريستيان سميث مفوض القسم أن رؤساء الوفود المعنية بالعلاقات مع إفريقيا ومنطقة البحر الكاريبي والمحيط الهادئ والعلاقات مع دول المشرق أعربوا لنائب رئيس المفوضية الأوروبية والممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، عن أهمية مشاركة الاتحاد الأوروبي والدول الأعضاء في هذه المسألة ويؤكدوا فيها على أيضًا على الالتزامات التي تقع على إثيوبيا تجاه جيرانها من دول المصب.

اتحاد الجاليات المصرية وسد النهضة

وفي السياق ذاته، كان إتحاد الجاليات المصرية فى أوروبا قد أرسل خطابا موقعاً من رئيس الإتحاد الأستاذ محمد الزفزاف والأمين العام محمود فضل إلى رئيس البرلمان الأوروربى ديفيد ساسولي، والذين قد أشاروا فيه إلى اجتماع مبعثوى البرلمان الأوروبى لدول الشرق وإفريقيا ومنطقة الكاريبى والمحيط الهادى يوم 22  إبريل بخصوص سد النهضة
تعليق المقيم

أغفلت المحررة ذكر مصدر المعلومات الواردة فى الخبر أو كيفية حصولها عليها، وأغفلت أن إثيوبيا بدأت بناء سد النهضة عام 2011، رغم أن ذلك سيضر الأمن المائى لمصر والسودان.

وظلت مصر تفاوض إثيوبيا، ولكن الأخيرة رفضت وبل قامت بملأ السد فى المرحلة الأولى وحاليا تعمل على المرحلة الثانية، وكان الرئيس المصرى عبد الفتاح السيسي قد هدد بأن أمن مصر المائى خط أحمر.

تعليق الصحفي
No Comment
التقييم المفصل
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها

لم ينسب الموقع الصورة للمصور أو المصدر سواء كان وكالة إخبارية أو وسيلة إعلامية.

هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
لم يذكر مصادر المعلومات

لم توضح المحررة مصدر المعلومات الواردة فى الخبر أو كيفية حصولها عليه بخصوص أن  مصر حاليا  تشكل حصارا دبلوماسيا قويا ضد إثيوبيا بالاشتراك مع السودان.

تم نقل النص من بوابة صحيفة الفجر 2021-06-18 10:19:08 تصفح أصل المحتوى
أبرز الأخطاء
مصدر غير مناسب
حقوق الإنسان
جيد
100%
المصداقية
مصدر غير مناسب
60%
الاحترافية
مصادر مجهولة
0%
نشرة أخبار ميتر
للاطلاع على تقييمات المواقع الأكثر شعبية وأبرز الأخبار الكاذبة.
نحن نهتم بحماية بياناتك. اقرأ سياسة الخصوصية