اليوم السابع
13%
نسبة التقييم

فيديو.. معتز مطر كل حاجة وعكسها.. تناقضات صارخة لبوق الإرهاب بين 2012 و2019

فيديو.. معتز مطر كل حاجة وعكسها.. تناقضات صارخة لبوق الإرهاب بين 2012 و2019
الإعلامى معتز مطر، وجهان لعملة واحدة، مرة معارض لجماعة الإخوان الإرهاربية، ومرة أخرى مؤيدة لجماعة الإخوان عبر فضائياتها المذاعة من تركيا، مؤخرا انتشر فيديو، يوضح التناقض فى مواقفه وخاصة مع الكوارث التى تقع فى مصر.



الفيديو يرصد  حالة التناقض الشديدة للإعلامى الإخوانى الهارب معتز مطر، مقدم أحد البرامج بقناة الشرق الإخوانية، وذلك خلال تصريحاته فى عهد محمد مرسى ، وتصريحاته بعد عزل مرسى.

الفيديو أظهر معتز مطر على قناة "مصر 25" فى عهد الإخوان، وهو يعلق على سقوط عشرات الضحايا باصطدام أتوبيس أطفال فى قطار بمحافظة أسيوط فى علام 2012، حيث قال فى تلك الفترة "هناك ضرورة على أن نتوافق على مصلحة البلاد وأن هناك أصوات تسعى لإشعال الفوضى من خلال التهويل فى الحادث الذى راح ضحيته 50 شخصا أغلبهم أطفال".

بينما خلال تعليقه على وفاة 22 مواطنا فى حادث قطار محطة مصر الأخير ، حرض معتز مطر على قناة الشرق الإخوانية، على الدولة المصرية وحاول استخدام هذا الحادث فى نشر الشائعات وتحريض أنصار الإخوان على التصعيد ضد الدولة، واعتبار ما حدث كارثة، وهو ما يتناقض مع تصريحات معتز مطر حول حادثة مشابهة فى عهد مرسى.
تعليق المقيم
المحتوى من أوله إلى آخره يحمل وجهة نظر للمحرر وتشويها لأحد الإعلاميين عبر مقطع فيديو منتشر منذ نحو أكثر من 3 اشهر وأعاد نشره حاليا
تعليق الصحفي
No Comment
التقييم المفصل
هل أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس؟
لم يشر المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس
لم يشر المحرر أن الفيديو كان لموقع اليوم السابع
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها
الصورة تعرضت لشيء من المعالجة لكن المحرر لم يصدر مصدرها
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
لم يذكر مصادر المعلومات
المحرر تحدث عن انتشار الفيديو، ولم يذكر مصدره وهو اليوم السابع.
تم نقل النص من اليوم السابع 2019-06-26 20:14:55 تصفح أصل المحتوى
أبرز الأخطاء
تشويه وتشهير
حقوق الإنسان
تشويه وتشهير
0%
المصداقية
تلاعب في المعلومات
20%
الاحترافية
اقتباس بلا مصدر
0%
نشرة أخبار ميتر
للاطلاع على تقييمات المواقع الأكثر شعبية وأبرز الأخبار الكاذبة.
نحن نهتم بحماية بياناتك. اقرأ سياسة الخصوصية