البوابة نيوز
33%
نسبة التقييم

الثانوية العامة 2019.. غياب ملحوظ لوزير التعليم

الثانوية العامة 2019.. غياب ملحوظ لوزير التعليم
تولى الدكتور طارق شوقى، وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى، رئاسة امتحانات الثانوية العامة لأول مرة هذا العام، بسبب وجود عذر قانوني لدى الدكتور رضا حجازى، رئيس القطاع العام ورئيس عام امتحانات الثانوية العامة السابق.
ووسط غياب ملحوظ، منذ بدء الامتحانات، لم يظهر وزير التعليم، سواء للحديث عن الإجراءات المتبعة، وتنظيم سير العملية الامتحانية، أو تعقيبًا على حالات الغش، كما كان يحدث فى اختبارات أولى ثانوى، أو التعليق على أية وقائع.

فى العام الماضى، كانت الوزارة تعقد مؤتمرًا صحفيًا عقب كل امتحان للثانوية العامة، لكشف تفاصيل اليوم، سواء إحصائية دقيقة بحالات الغش، أو التعقيب على الشكاوى التى ترد من الطلاب، وتقديم الحلول فى المؤتمر، كما كان يتواجد مستشار المادة، لعرض كل ما جاء بالامتحان، ومواصفاته، وطمأنة الطلاب بشكل أو آخر، وهذا المؤتمر وتفاصيله، تم الاستغناء عنه ها العام، واستبداله ببيان صحفي مختزل.

ويستأنف غدًا السبت، 117 ألفًا و331 طالبًا وطالبة، بالثانوية العامة الامتحانات فى يومها الرابع، ويؤدى طلاب الشعبة العلمية، الرياضيات، الامتحان فى مادة الرياضيات التطبيقية «الاستاتيكا».
وبدأ ماراثون الثانوية العامة السبت الماضي وينتهي يوم 3 يوليو المقبل.
تعليق المقيم
المحتوى مبني على تحليل ووجهة نظر للمحرر، رغم أن قراءة التغييرات المتلاحقة في منظومة التعليم الجديدة قد تجد مبررا لعدم ظهور وزير التعليم بالشكل التقليدي المتبع منذ السنوات الماضية، كما أنه ذكر أن الدكتور رضا حجازي يمنعه عذر قانوني من تولى رئاسة الامتحانات ولم يوضح هذا العذر وهو وجود نجله في الصف الثالث الثانوي.
تعليق الصحفي
No Comment
التقييم المفصل
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها
الصورة منتشرة على شبكة الإنترنت لكن المحرر لم يحدد مصدرها
هل خلط المحرر بين المعلومات الخبرية وتعليقه الشخصي؟
خلط بين المعلومات الخبرية وتعليقه
المحرر بنى معلومة غياب الوزير بناء على وجهة نظره دون التحقق من أي مصادر
تم نقل النص من البوابة نيوز 2019-06-14 18:43:06 تصفح أصل المحتوى
أبرز الأخطاء
تلاعب في المعلومات
حقوق الإنسان
جيد
100%
المصداقية
تلاعب في المعلومات
40%
الاحترافية
خلط بين الرأي والمعلومة
0%
نشرة أخبار ميتر
للاطلاع على تقييمات المواقع الأكثر شعبية وأبرز الأخبار الكاذبة.
نحن نهتم بحماية بياناتك. اقرأ سياسة الخصوصية