صدى البلد
77%
نسبة التقييم

تعليم البرلمان في بيان عاجل: إنهاء التعاقد مع ٣٦ ألف معلم إهدار للمال العام

تعليم البرلمان في بيان عاجل: إنهاء التعاقد مع ٣٦ ألف معلم إهدار للمال العام
أعلن النائب الوفدى اللواء هانى أباظه عضو الهيئه العليا لحزب الوفد ووكيل لجنة التعليم والبحث العلمى بمجلس النواب، رفضه لقرار وزير التربية والتعليم بإنهاء التعاقد مع المعلمين الفائزين فى مسابقة وزارة التربية والتعليم الأخيرة.

وقال إنه سيتقدم ببيان عاجل واستجواب عقب العيد مباشرة وفور انعقاد الجلسات حال عدم إلغاء القرار حول إهدار المال العام وضياع وقت الوزارة من خلال القيام بمسابقات وإهدار أموال المعلمين الشباب واشغال الرأى العام وإثارته فى ظروف لاتسمح بذلك.

وأضاف "أباظه" أن هذا الأمر يؤثر على روح الانتماء والولاء والحب للدوله المصريه وقيادتها حتى نتمكن من استكمال برنامج البناء والتطوير وحماية ارضنا ومصرنا الحبيبه.

ووجه عضو الهيئه العليا لحزب الوفد رسالة إلى وزير التربية والتعليم، قائلا،: أعلم أنكم تبذلون بكل جهد نظام تعليمي وتربوىلإعادة صياغة الإنسان المصري وإعداده للمستقبل لمواجهة التقدم التكنولوجي العالم.

وطالب "اباظه" وزير التربية والتعليم العدول عن قرار فصل المعلمين المؤقتين المتعاقدين الذين تم التعاقد معهم مؤخرا تمهيدا لإجراء مسابقة جديده بدلا من تثبيتهم مايعد إخفاق يحتاج المراجعه والتعديلوطمأن "اباظه" المعلمين والمعلمات المتعاقدين والبالغ عددهم ٣٦٠٠٠ معلم فى مسابقة متكافئه من بين ٦٥٠ ألف متقدم وكانت التصفيه شرسه ونجح العدد سالف الذكر فى مسابقه نزيهه وشرسه.

وأضاف وكيل لجنة التعليم بمجلس النواب انه تم التعاقد مع المعلمين والمعلمات لمده ٣ اشهر وهناك علامات استفهام غير واضحه وسخرة غير مفهومه واهدار للجهد والوقت والمال لتقرر وزارة التربية والتعليم الغاء التعاقد بعد كل هذا العذاب.
التقييم المفصل
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
لم يذكر مصادر المعلومات
لم يذكر أين وكيف ومتى حصل على تصريحات النائب.
تم نقل النص من صدى البلد 2019-05-31 16:57:36 تصفح أصل المحتوى
أبرز الأخطاء
وجهة نظر واحدة
حقوق الإنسان
جيد
100%
المصداقية
وجهة نظر واحدة
100%
الاحترافية
مصادر مجهولة
40%
نشرة أخبار ميتر
للاطلاع على تقييمات المواقع الأكثر شعبية وأبرز الأخبار الكاذبة.
نحن نهتم بحماية بياناتك. اقرأ سياسة الخصوصية