اليوم السابع
33%
نسبة التقييم

بعد خراب مالطة.. حتحوت يعترف بفضيحة الفتنة بين الأهلي وبيراميدز: اتلعب بيا

بعد خراب مالطة.. حتحوت يعترف بفضيحة الفتنة بين الأهلي وبيراميدز: اتلعب بيا
اعتذر الإعلامى هانى حتحوت عن التصريحات التى أدلى بها خلال برنامجه، وتأكيده على تأجيل مواجهة الأهلى وبيراميدز المقرر لها الخميس المقبل فى بطولة كأس مصر، معترفا بفضيحته التي أججت الفتنة بين جماهير الكرة المصرية.

 وبدأ حتحوت برنامجه بالتأكيد على تأجيل مباراة، قبل أن يعتذر قائلا" أنا اتلعب بيا، وبعتذر للجمهور عن هذا الخطأ " 
 
كان حتحوت قد أكد أن إدارة نادى بيراميدز ستعلن الموافقة على تأجيل المباراة انصياعا لطلب الأهلى، وهو ما أثار حفيظة الجماهير لاسيما وأنه لم تمر دقائق وأعلنت الصفحة الرسمية لنادى بيراميدز أن الفريق سيخوض مواجهة الكأس فى موعدها دون الحديث عن أى ما ذكر البرنامج ، إضافة إلى تأكيد اتحاد الكرة على عدم تأجيل أى مباراة خلال المرحلة المقبلة بسبب ازدحام جدول المسابقات المحلية، وهو ما وضع مقدم البرنامج فى موقف حرج.

تعليق المقيم
المحرر تعامل مع تصريح المصدر بشكل غير سليم، حيث تهكم عليه في عنوان الخبر بشكل غير مهني، كما أنه اتهمه بإثارة فتنة بين الأهلى وبيراميدز، وهو ما قاله المحرر بناءً على وجهة نظره وليس اعتمادًا على تصريح مصدر أخر، فهنا المحرر تعامل مع الخبر كانه مقال يستطيع من خلاله إبداء وجهة نظره وليس خبر يجب أن يلتزم دائمًا بشعار (العهدة على الراوي).
تعليق الصحفي
No Comment
التقييم المفصل
هل أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس؟
أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس
هل فصل المحرر بين تعليقه والمحتوى الخبري المقدم للقارئ؟
خلط بين الرأي والمحتوى
المحرر قام بالتعليق على المحتوى وعرض وجهة نظره في الخبر
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها
الصورة متوفرة على الإنترنت بدون مصدر محدد
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
لم يذكر مصادر المعلومات
لم يذكر بوضوح اسم البرنامج الذي يقدمه مصدر الخبر وموعده، وأيضًا متى قال تلك المعلومات التي نقلها المحرر على لسانه
تم نقل النص من اليوم السابع 2019-02-24 23:42:12 تصفح أصل المحتوى
أبرز الأخطاء
تشويه وتشهير
حقوق الإنسان
تشويه وتشهير
0%
المصداقية
وجهة نظر واحدة
50%
الاحترافية
خلط بين الرأي والمعلومة
29%
نشرة أخبار ميتر
للاطلاع على تقييمات المواقع الأكثر شعبية وأبرز الأخبار الكاذبة.
نحن نهتم بحماية بياناتك. اقرأ سياسة الخصوصية