بوابة الوفد الإلكترونية
84%
نسبة التقييم

غنوة سليمان: أنا ما زلت على قيد الحياة ولست أختًا لأنغام

غنوة سليمان: أنا ما زلت على قيد الحياة ولست أختًا لأنغام
عبَرت الفنانة السورية غنوة سليمان عن استيائها لزج صورتها واستخدام اسمها من أقلام صحفية، لدى الإعلان عن وفاة المغنية غنوة سليمان، شقيقة الفنانة المصرية أنغام، مشيرة إلى أن سلوكًا كهذا يجب استنكاره ورفضه لما يتركه من أثر سلبي في نفوس محبيها وأقربائها.

 قالت غنوة، في تصريحات خاصة، إنها إذ تعزي الفنانة أنغام لوفاة أختها، أمس، وترفض في الوقت نفسه السلوك الصحفي لبعض الأقلام التي قامت بنشر صورتها الشخصية على خبر وفاة شبيهتها بالاسم، داعية إلى توخي الدقة إذا كان الأمر غير مقصود، وإلى احترام مشاعر الناس إذا كان مقصودًا.
 
 أكدت أنها بخير ولم تفارق الحياة مثلما ورد في الصحف التي رأت أمر الشائعة بسيطًا لتشابه الاسمين، فاكتفت بنشر صورة غنوة الحية على خبر غنوة المتوفاة.

 واعترفت بضيق في النفس اعتراها، وتعكير في المزاج خيم على نفسيتها، متمنية العبور إلى مسائل أكبر من هذه في عالم الصحافة العربية اليوم.

 وبينت أن أهلها عاشوا القلق لدى رؤيتهم صورها مع خبر الوفاة المشير إلى اسمها، داعية الناس في الوقت نفسه إلى عدم التصديق السريع للأنباء، خصوصًا ما يتعلق بالموت، لافتة إلى ضرورة التمييز بين فنانة مصرية، رحمها الله، وفنانة سورية معروفة بالغناء باللهجات المختلفة، خصوصًا العراقية.

إلى ذلك كشفت غنوة عن جديدها، وهو أغنية عراقية جديدة بلون جديد، وطريقة حديثة ومختلفة.

وأشارت إلى أن الأغنية ستطرح في الأسواق خلال أسبوعين، وهي من كلمات ضياء الميالي، وألحان حسام القيصر، وتوزيع حسام كامل.

يشار إلى أن الفنانة المتوفاة تحمل اسم غنوة سليمان أيضًا، وهي شقيقة النجمة أنغام، وفارقت الحياة بحادث سيارة منذ يومين.

 
تعليق المقيم
كان ينبغي على المحرر الإشارة في متن العنوان إلى أن المطربة المذكورة سورية الجنسية لعدم الخلط بينها وبين شقيقة المطربة أنغام.
تعليق الصحفي
No Comment
التقييم المفصل
هل فصل المحرر بين تعليقه والمحتوى الخبري المقدم للقارئ؟
فصل التعليق
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
ذكر مصدر المعلومات
أبرز الأخطاء
وجهة نظر واحدة
حقوق الإنسان
جيد
100%
المصداقية
وجهة نظر واحدة
80%
الاحترافية
صورة بدون مصدر
43%
نشرة أخبار ميتر
للاطلاع على تقييمات المواقع الأكثر شعبية وأبرز الأخبار الكاذبة.
نحن نهتم بحماية بياناتك. اقرأ سياسة الخصوصية