شاهد.. رد فعل الشارع البورسعيدي على مذيعة فيديو أطفال التهريب
August 02, 2018 |
| Reviewed by: Dina Aboelmaaref | Category: Politics
هاجم رواد موقع التواصل الإجتماعي فيسبوك مذيعة بالإذاعة المحلية بمحافظة بورسعيد ، عقب نشر الصفحة الرسمية للمحافظة على موقع التواصل "فيسبوك" فيديو للمذيعه يتضمن حوارا مع عدد من الأطفال الذين جرى ضبطهم أثناء قيامهم بتهريب البضائع الأجنبية غير خالصة الرسوم، عبر المنافذ الجمركية بالمحافظة.
وسادت حالة من الاستياء بسبب سوء إدارتها للحوار ومعاملتها للأطفال علاوة على التشهير بالأطفال بدلًا من مساعدتهم.
وكانت المذيعة سلوي حسين تعمل موظفة بقسم العلاقات العامة بحي بورفؤاد، حتى جرى انتدابها إلى ديوان عام محافظة بورسعيد في عهد المحافظ اللواء عادل الغضبان، المحافظ الحالي، لتعمل بقسم العلاقات العامة ثم جرى نقلها إلى الإذاعة المحلية للمحافظة، لتكون مسئولة عنها.
من جانبه، أصدر اللواء عادل الغضبان، محافظ بورسعيد، توجيهاته، إلى رؤساء الأحياء بشن حملات مكثقة على المحلات التي تستغل الأطفال في تهريب البضائع غير خالصة الرسوم الجمركية، واتخاذ الإجراءات القانونية ضدها، مؤكدًا التعامل بكل حزم تجاه عمليات التهريب، مشددًا على أنه وجميع أبناء المحافظة يسعون في اتجاه واحد هو عودة الرواج التجاري إلى الأسواق، وجذب الزائرين من كافة محافظات مصر.
Our detailed review
Does the author refer to the source of the images used in the article clearly?
لم ينسب الصور لمصدرها
Did the editor refer to the sources of the information used in the article?
لم يذكر مصادر المعلومات
Do the sources used in the article convey the same opinion or different opinions?
جهة واحدة
Are the sources up-to-date and relevant to the story?
حديثة ومناسبة
Is there any false information in the article?
غير محدد
Did the editor present sufficient information about the topic?
أغفل المحرر جوانب أو تفاصيل جوهرية لم يرد في الخبر تفاصيل لرد فعل أبناء محافظة بورسعيد.
Is the visual content suitable for the story?
مناسب
Does the video content match with the article?
نعم يتناسب
Does the headline express the contents of the article?
لا يعبر بشكل دقيق
Is the headline clear and unbiased?
واضح
Is there any stereotyping in the article?
يوجد تعميم من المحرر استخدم تعبير" رد فعل الشارع البورسعيدي"، و"رواد موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك" ولم يحدد أيّ من هؤلاء المعترضين