فيديو.. شابان يعتديان بالضرب على شخص من ذوى القدرات الخاصة فى طوخ
July 30, 2018 |
| تم التقييم بواسطة: Dina Aboelmaaref | التصنيف: منوعات
تداول رواد "فيس بوك" مقطع فيديو لشابين يعتديان على شخص من ذوى القدرات الخاصة بالضرب مستغلين عدم قدرته على الدفاع عن نفسه، مشيرين إلى أن هذه الواقعة وقعت فى مدينة طوخ بمحافظة القليوبية وأن الشاب المعتدى عليه يدعى عبد الله إبراهيم. وطالب رواد فيس بوك بمحاسبة الشباب المعتدين على عبد الله إبراهيم حتى لا يتكرر هذا المشهد. شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب انفراد " برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى[email protected]، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.
التقييم المفصل
هل أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس؟
لم يشر المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباساليوم السابع
https://www.youm7.com/story/2018/7/30/فيديو-شابان-يعتديان-بالضرب-على-شخص-من-ذوى-الاحتياجات-الخاصة/3891951
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
نسب الصور لمصدرهاملتقطة من الفيديو
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
ذكر مصدر المعلومات
هل تمثل المصادر المستخدمة بالمحتوى جهة واحدة من الرأي أم تعرض الرأي الآخر؟
جهة واحدةسرد المحرر
هل المصادر المستخدمة حديثة ومناسبة لسياق الموضوع؟
غير حديثة وغير مناسبة
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
غير محدد
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
أشار المحرر إلى عدم تمكنه من الحصول على المعلومات الكاملة.
هل المحتوى المرئي المستخدم مناسب للموضوع؟
مناسب
هل يتناسب مضمون الفيديو مع المحتوى؟
لا يتناسب
هل يعبر العنوان عن مضمون المحتوى المقدم؟
يعبر عن المحتوى
هل العنوان واضح وغير متحيز؟
غامض
هل هناك أي تعميم في المحتوى؟
يوجد تعميم من المحرر
هل هناك أي إهانة /أو تشويه /أو تشهير لفرد أو مجموعة ضمن المحتوى؟
المحتوى خال من أي (إهانة /أو تشويه /أو تشهير) بحق فرد أو مجموعة
هل هناك خطاب كراهية ضمن المحتوى؟
المحتوى خال من خطاب كراهية
هل يوجد في المحتوى أي تحريض على العنف؟
المحتوى ليس فيه أي تحريض على العنف
هل هناك تمييز /أو تنميط ضد أفراد أو مجموعات ضمن المحتوى؟
سيتم تحسين تجربتنا على هذا الموقع من خلال السماح بملفات تعريف الارتباط. لمعرفة المزيد برجاء زيارة الصفحة الخاصة ب ملفات تعريف الارتباط أو سياسة الخصوصية