أهم 10 وقائع في تاريخ نائب الجن والعفاريت وكيف يفلت من العقاب في كل مرة (ريبورتاج)
May 26, 2018 |
| تم التقييم بواسطة: Dina Aboelmaaref | التصنيف: محلي
بعد الحكم غيابيا بالسجن المشدد 15 عاما ضد علاء حسانين منذ فبراير الماضي هل تحميه الجن والعفاريت؟.
يتمتع بعلاقات واسعة مع قيادات الحزب الوطني المنحل وهل تحميه الجن والعفاريت
بعد أن حكمت محكمة بني سويف برئاسة المستشار محمد محمود البربرى والمستشار خالد أحمد زكي، والمستشار إيهاب فاروق شحاته وأحمد عبدالهادي، ووكيل نيابة والسيد أحمد محمد عبدالعظيم أمين السر بالسجن المشدد خمسة عشر عاما لعلاء محمد حسنين الملقب بنائب الجن والعفاريت وآخرين بتهمة السرقة بالإكراه تحت تهديد السلاح، في القضية 3478 لسنة 2017 جنايات كلى بنى سويف.
نرصد أهم المحطات والوقائع في تاريخ شهرة نائب الجن والعفاريت ونبدأ بإلقاء القبض علي النائب السابق علاء حسانين، والملقب بـ"نائب الجن والعفاريت" في أغسطس الماضي وذلك بعد البلاغ الذي تقدم به أحد رجال
الأعمال ضده بتهمة "النصب والاحتيال"، والاستيلاء منه على مبالغ تقدر بـ3 ملايين دولار.
وهو أحد أكثر الشخصيات إثارة للجدل منذ أن اشتهر بأنه يعالج المس والجن، ويؤمن بالدجل والشعوذة، وظهر في العديد من البرامج التلفزيونية ليتكلم عن هذا.
- حيث كانت قبل 20 عاما، عندما استعان به عمدة إحدى قرى الصعيد ، لإطفاء حريق نشب بالقرية، الأمر الذي سبب له شهرة واسعة في كل أرجاء الصعيد، ثم استطاع الفوز في انتخابات مجلس الشعب دورتين متتاليتين عامي 2000 و2005، بعدما كان مرشحا للحزب الوطني عن دائرة دير مواس بالمنيا، الأمر الذي جعل البعض يردد أن الجن ساعدوه على الفوز بالانتخابات.
وكان علاء حسانين على علاقة جيدة بقيادت الحزب الوطني المنحل، وظهر يقبل يد الرئيس الأسبق حسني مبارك، كما أن الحزب ساعده كثيرًا على النجاح وتحقيق شهرة واسعة، وصلت إلى أن استعان به بعض الأمراء العرب.
- وكانت أولى قضاياه أن اُتهم في قضية نصب وتوقيع على شيكات دون رصيد عام 2003 في القضية رقم 12427 لسنة 2003.
واشتهر بتصريحات صحفية وتليفزيونية مثيرة للجدل، مثل "إن الجن يثار جنسيًا مثل البشر"، كما أن "على المرأة عدم خلع الملابس أمام المرآة تجنبًا لإثارة الجن"، كما زعم في مداخلة هاتفية مع الإعلامي وائل الإبراشي منتصف 2016، أن نادي الزمالك تعرض للسحر أكثر من مرة
ريهام سعيد سبب شهرته
- كانت الحلقة التي قدمتها الإعلامية ريهام سعيد على قناة النهار في ديسمبر 2014 عن المس والجن، سببا في شهرة واسعة للنائب علاء حسانين، بعدما زعم خلال الحلقة نجاحه في إخراج الجن من أجساد 5 فتيات بمحافظة الغربية.
والسؤال الذي يطرح نفسه بإلحاح من يحمي علاء حسانين وهل للجن والعفاريت دخل في هذا؟.
التقييم المفصل
هل أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس؟
أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس
هل فصل المحرر بين تعليقه والمحتوى الخبري المقدم للقارئ؟
خلط بين الرأي والمحتوى
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
لم يذكر مصادر المعلومات
هل تمثل المصادر المستخدمة بالمحتوى جهة واحدة من الرأي أم تعرض الرأي الآخر؟
جهة واحدةمحرر المحتوى
هل المصادر المستخدمة حديثة ومناسبة لسياق الموضوع؟
غير حديثة وغير مناسبةالمحرر ذكر أن النائب صدر بحقه الحكم منذ فبراير الماضي، على خلفية دعوى مقدمة منذ أغسطس من العام الماضي
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
غير محدد
هل وازن المحرر بين مختلف وجهات النظر؟
وازن في عرض الآراء
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
قدّم التغطية الكافية للموضوعتعليق النائب على القضية الصادرة بحقه بتهمة النصب والاحتيال
https://www.youm7.com/story/2017/9/5/علاء-حسانين-يرد-على-اتهامه-بالنصب-التهمة-جنحة-مش-سجن/3399948
وذكره، أن سعيه للعلاج بالقرآ من مس الجن لا يتقاضى عليه أجرا
هل المحتوى المرئي المستخدم مناسب للموضوع؟
مناسب
هل يعبر العنوان عن مضمون المحتوى المقدم؟
يعبر عن المحتوى
هل العنوان واضح وغير متحيز؟
متحيز
هل هناك أي تعميم في المحتوى؟
يوجد تعميم من المحرر
هل هناك أي إهانة /أو تشويه /أو تشهير لفرد أو مجموعة ضمن المحتوى؟
أشار المحرر لوقوع المصدر بـ (إهانة /أو تشويه /أو تشهير) بحق فرد أو مجموعة
هل هناك التزام بمبدأ المتهم برئ حتى تثبت إدانته؟
ليس هناك التزام بمبدأ المتهم بريء حتى تثبت إدانتهوالسؤال الذي يطرح نفسه بإلحاح من يحمي علاء حسانين وهل للجن والعفاريت دخل في هذا؟.
هل هناك خطاب كراهية ضمن المحتوى؟
أشار المحرر إلى تبني المصدر خطاب كراهية
هل يوجد في المحتوى أي تحريض على العنف؟
المحتوى ليس فيه أي تحريض على العنف
هل هناك تمييز /أو تنميط ضد أفراد أو مجموعات ضمن المحتوى؟
سيتم تحسين تجربتنا على هذا الموقع من خلال السماح بملفات تعريف الارتباط. لمعرفة المزيد برجاء زيارة الصفحة الخاصة ب ملفات تعريف الارتباط أو سياسة الخصوصية