مفكر إماراتى لمهاجمى الدولة المصرية: أفعالكم تشبه" التعرى" (خبر)
May 24, 2018 |
| تم التقييم بواسطة: Dina Aboelmaaref | التصنيف: سياسة
انتقد المفكر الإماراتى على محمد الشرفاء الحمادى، الشخصيات التى تهاجم الدولة المصرية فى الإعلام الخارجى، مشبها أفعالهم بـ"التعرى" مؤكدا أن الشعب المصرى أصبح لا يغتر بهم ويعلم أنهم يحاولون استغلال الناس لتحقيق مصالحهم الشخصية الضيقة. وقال "الشرفاء" فى تصريحات لـ"انفراد" :" حديث هؤلاء الذين يرددونه يشبه التى تريد أن تقدم برامج دينية بعد وصلات التعرى أمام الناس". وتابع :" أمثال هؤلاء الذين يعتبرون أنفسهم مثقفون لا يصح وضعهم موضع الاعتبار فى المجتمعات، لأنهم كل يوم يلبسون بدلة رقص جديدة ويتمايلون بأفكارهم لإغراء الناس"، مضيفًا :" أمثال هؤلاء يجب أن لا نسمح لأنفسنا بذكرهم أبدا لأنهم يشكلون خطرا على المجتمع، والأفضل نسيانهم وطئ صفحاتهم، فالشعب المصىرى لم يعد كما كان يغتر باستغلالهم للناس من أجل تحقيق مصالحهم الشخصية".
التقييم المفصل
هل أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس؟
لم يشر المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباساليوم السابع
https://www.youm7.com/story/2018/5/24/مفكر-إماراتى-لمهاجمى-الدولة-المصرية-أفعالكم-تشبه-التعرى/3807397
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
ذكر مصدر المعلومات
هل تمثل المصادر المستخدمة بالمحتوى جهة واحدة من الرأي أم تعرض الرأي الآخر؟
جهة واحدةالمفكر الإماراتى على محمد الشرفاء الحمادى
هل المصادر المستخدمة حديثة ومناسبة لسياق الموضوع؟
حديثة ومناسبة
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
غير محدد
هل وازن المحرر بين مختلف وجهات النظر؟
وازن في عرض الآراء
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
أشار المحرر إلى عدم تمكنه من الحصول على المعلومات الكاملة.
هل المحتوى المرئي المستخدم مناسب للموضوع؟
مناسب
هل يعبر العنوان عن مضمون المحتوى المقدم؟
يعبر عن المحتوى
هل العنوان واضح وغير متحيز؟
متحيز
هل هناك أي تعميم في المحتوى؟
يوجد تعميم من المحرر
هل هناك خطاب كراهية ضمن المحتوى؟
أشار المحرر إلى تبني المصدر خطاب كراهية
هل هناك تمييز /أو تنميط ضد أفراد أو مجموعات ضمن المحتوى؟
سيتم تحسين تجربتنا على هذا الموقع من خلال السماح بملفات تعريف الارتباط. لمعرفة المزيد برجاء زيارة الصفحة الخاصة ب ملفات تعريف الارتباط أو سياسة الخصوصية