خالد الجندي: 'لازم نجرب نقعد شهرين من غير ما ناكل لحمة أو فراخ'.. فيديو (خبر)
May 24, 2018 |
| تم التقييم بواسطة: Dina Aboelmaaref | التصنيف: منوعات
قال الشيخ خالد الجندى، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن النبى صلى الله عليه وسلم، كان يمر عليه الهلال والهلال ولا يوقد فى بيته نار، مضيفا: "ممكن تعيش على الفتات، وأنا شخصيا عشت كده ومحصليش حاجة، لازم المسلم يملك الدنيا ولا يكون أسيرا".
وتابع الجندى، خلال حلقة برنامجه "لعلهم يفقهون"، المذاع على فضائية "dmc"، اليوم الخميس: "لازم نجرب نقعد شهرين من غير ما نأكل لحم أو فراخ، جرب أن تملك ولا تُملك، جرب حياة الزهد، كل شوية نقرأ حادث انتحار، دى ناس تافهة معندهاش عقيدة، يموت نفسه عشان مديون، لا يوجد لديهم ذرة من العقيدة"
تعليق المقيم
المحرر نقل تعليقات الجندي خالصة دون أدنى تدخل منه، وإنما المحتوى نفسه يحمل معاني كراهية، كان ينبغي على المحرر التعقيب عليه من خلال متخصص أو من خلال آراء مواجهة، خاصة فيما يتعلق بـ"الانتحار للفقر"
تعليق الصحفي
No Comment
التقييم المفصل
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
ذكر مصدر المعلومات
هل تمثل المصادر المستخدمة بالمحتوى جهة واحدة من الرأي أم تعرض الرأي الآخر؟
جهة واحدةالشيخ خالد الجندى، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية
هل المصادر المستخدمة حديثة ومناسبة لسياق الموضوع؟
حديثة ومناسبة
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
غير محددالتصريحات كما جاءت على لسان الجندي
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
أشار المحرر إلى عدم تمكنه من الحصول على المعلومات الكاملة.
هل المحتوى المرئي المستخدم مناسب للموضوع؟
مناسب
هل يعبر العنوان عن مضمون المحتوى المقدم؟
يعبر عن المحتوى
هل العنوان واضح وغير متحيز؟
متحيز
هل هناك أي تعميم في المحتوى؟
يوجد تعميم من المحرر
هل هناك أي إهانة /أو تشويه /أو تشهير لفرد أو مجموعة ضمن المحتوى؟
أشار المحرر لوقوع المصدر بـ (إهانة /أو تشويه /أو تشهير) بحق فرد أو مجموعة
هل هناك انتهاك لخصوصية الأفراد ضمن المحتوى؟
أشار المحرر إلى انتهاك المصدر لخصوصية الأفرادفيما يخص حالات الانتحار مظرا للفقر الشديد والحاجة
هل هناك خطاب كراهية ضمن المحتوى؟
أشار المحرر إلى تبني المصدر خطاب كراهية
هل هناك تمييز /أو تنميط ضد أفراد أو مجموعات ضمن المحتوى؟
سيتم تحسين تجربتنا على هذا الموقع من خلال السماح بملفات تعريف الارتباط. لمعرفة المزيد برجاء زيارة الصفحة الخاصة ب ملفات تعريف الارتباط أو سياسة الخصوصية