انفراد
69%
نسبة التقييم

تامر أمين عن خناقة الأسوانى وقنديل: "شايف ولّيتين فى البلكونات بيشرشحوا لبعض" (خبر)

تامر أمين عن خناقة الأسوانى وقنديل: "شايف ولّيتين فى البلكونات بيشرشحوا لبعض" (خبر) وصف الإعلامى تامر أمين، الاشتباك بين علاء الأسوانى، والصحفى الهارب وائل قنديل، عبر "تويتر"، بـ"الخناقة المسعورة"، وشبهها بالمثل القائل: "ما شافوهمش وهم بيسرقوا.. شافوهم وهم بيقسموا". وأضاف خلال تقديمه برنامج "الحياة اليوم"، على فضائية "الحياة"، : "مش قادر أفهم علاء الأسوانى بقى حاجة عندكم ازاى، من بعد 2011، وما حدث بعد الثورة والبكابورت اللى فتح فى وشنا، وكان واحد من أهم الحاجات اللى طلعت من البكابورتات هو علاء الأسوانى"، منتقداً وصف الأسوانى بالمفكر الكبير، حيث أنه كتب رواية "عمارة يعقوبيان" فقط معروفة. وذكر أن علاء الأسوانى نموذج لأشخاص كثيرين أصبحوا نجوم بدون "لازمة"، لأنهم غيروا مفاهيمنا وأضروا شباباً كثيرين، موضحاً أن الأسوانى كتب رواية جديدة أقل ما يقال عنها أنها "متدنية"، وألفاظها بذيئة ومصطلحاتها قذرة وكلها إيحاءات جنسية. ووصف أمين، "الخناقة" بين علاء الأسوانى ووائل قنديل، :"شايف وليتين فى البلكونات بيشرشحوا لبعض"، فهما نموذج للمنتسبين للإخوان، أو المتأخونين، أو الراكبين لموجة الإخوان تربحاً، مردفاً:" اتلعب بينا أكبر ماتش كورة شوفناه فى حياتنا، اتلعب بينا شطرنج وطاولة وكل الألعاب، وللأسف الشديد فيه ناس لحد النهاردة لسه بيتلعب بيهم ومافاقوش".
التقييم المفصل
هل أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس؟
لم يشر المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس
اليوم السابع https://www.youm7.com/story/2018/4/18/تامر-أمين-عن-خناقة-الأسوانى-وقنديل-شايف-ولّيتين-فى-البلكونات/3751341
هل فصل المحرر بين تعليقه والمحتوى الخبري المقدم للقارئ؟
خلط بين الرأي والمحتوى
من خلال استخدام مصطلحات ضمن صياغة المحتوى (الصحفي الهارب)
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
نسب الصور لمصدرها
حلقة لبرنامج تامر أمين على الفضائية "الحياة"
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
ذكر مصدر المعلومات
حلقة البرنامج
تم نقل النص من انفراد 2018-04-18 20:24:28 تصفح أصل المحتوى
أبرز الأخطاء
ادانة مشتبه به
حقوق الإنسان
ادانة مشتبه به
69%
المصداقية
وجهة نظر واحدة
69%
الاحترافية
محتوى مسروق
69%
نشرة أخبار ميتر
للاطلاع على تقييمات المواقع الأكثر شعبية وأبرز الأخبار الكاذبة.
نحن نهتم بحماية بياناتك. اقرأ سياسة الخصوصية
//in your blade template